الطليعة : عدد 14 (ص 3)

غرض

عنوان

الطليعة : عدد 14 (ص 3)

المحتوى

1 / 0ه 6 الى حل مناهج تتضمن الكثير
7 “ابلس | | من أرشى لسيعاج وتحرير فلسطين من العرب" اساتذة يأكلون داخل الحصص
عل ‎١‏ ُ ويجيدادن فن الكراتيه اين لجان اولياء الامورر؟.
دول إر أثرا
ب | في هذه الايام. ته
لارلار. | اد لابام. تنتهي ماساة التعليم في بالطالب الصفير الذي عليه ان
4 ٍ اد| التدس العربية اللسنة العاشرة على التوالي ع كتابا حجمه ‎٠٠١‏ صفحة. ان
ير 20و ألوركت الذئ جمعه . 1 طالب في المدارس الابتدائية
1 الحطا/ وفي الو > تحتفل فيه البلدان المتقدمة بحاجة الى مراسل او عتال
لحي بالقضاء على جرثومة الامية, تحتفل نحن في الصوصي يساعده على حمل الكتب
يانة كل عا ا زبادة ن ا- سية. كما ان طبيعة الما
لسن علي نهاية كل عام دراسي بزيادة نسبتها. وحتى نكون الموجردة فيج المنهج 0 ف
كي مادقين مع الواقع. نقترح كما تملي علينا ظروفنا لواقمنا السياسي والاجتماعي
: 6 5 8 الث 3
مل ||[ استبدال ‎١‏ صطلاح ' التربية والتعليم' عندنار ‏ ”اث طلاينا أن يدر الحدااه
ياود ين "التطوبع والتجهيل". الولايات المتحدة واميركا الجنوبية
7 لحصائيات ء. هدم اليه داوروباواستراليا ولا يذكرون شيئا
كة مات عن حجم هذه المشكلة
‎١‏ 3 شد 9 ن الارضى الك تعديه
ع "| رابة المأساة لله ال ان توقعات المهترين كن الأدضى الى نعيش عليها.
في يذاى بهذه القضية تشير الى أن زمربة جك ج العلمي لا
لجر ‎١‏ ين« خم مق تامع شي ملي الثاني لماي لاض اتيت ارسق ”
سة بور || ...بم الاردئيةء على الرغم من من مداررسها لا تقل عن ‎٠١‏ بالمئة اليهم, ان هذا الي الرغبة
احرش لمكن ان تكون مع بعص 7 لعدد الاجمالي للطلاب. اما ع يميت لرغهة
1 ضًا با وفي ظل الظروقف سهاب الموضوعية والمباشرة لتلديم.
امس | اي هنا الل الرائمي وين الشاة تن كثية شري و اودرو ا
ا ببح التدريس الاسرائيلية. في ا أن هذه الظامرة, قد تم مهزثة البيانات المدرسية
| يمن العربية. نقد وات عامياة السخسانها حتى الان في الدول غالبية المدارس التى
كت ايم في القدس ومتذ أن د اللتطله ةط ان تحدد يدرس فيها الطلا ا از
عركة دين الكنيست الاسرائيلية قرارا أهمية الموامل, السياسية والنظام القديي عا بي 8
لشوار] .يرن واحد بضضمها. ومنذ ذلك باخام عحيء ودورهما في حل هذه على عدد من. البيرت” ( 0
‎١‏ ارتم فرض المنامج لقد ابتدات "ماساة إزدئورى م التي حولت بقدرة قادر. الى
لاليان [رائيلية على المد 0 في القتدس صلتة ب مدارس. ولذلك من الطبيعي أن
‎٠‏ بناء || لبربية الحكرمية في التشد وهدّة هي وجوه الماساة ' يكون الصف الاول في بداية الشار
مهنية || ايلاسة. 0 مي 1 والصف الثاني فيالشارعغاخر وهلم
أن الشهل الث انين 5 جراء وعلى ان يتحولوا الى
العجر لسن سنوات الاولى التي اللناهج "مراسلين" بيد" الصفوف. كما
ا إيبت الاحتلال سنة 17كء ونتيجة ان فرخ المنا ف امه امه
تلافي || ينث لمشكلة التعليمية. 8 3 ٍِ
لغاتم ‎١‏ 1 ة الد 03 50 الاسرائيلية, على الطلاب العرب. إيرا | ‎٠.‏ مة
حطات || رلنشباجات ‎١‏ لشمرية التي جرت في المدارس الابتدائية في لسراظمم جوعرميي
يذا الخسوص؛ اضطرت لسامطات, القدس. يعني انهم مجبرون على حصتاه_ميه
تلبا الى اسلوب الترقيع. دراسة المناهمج الاسرائيلية,
رين بتدريس منهاج وأحد - يجمع
ين المنهاجين - في المرحلتين
لإبدادية والثائرية ولكنها اصرت
لى بناء المنهاج الاسرائيلي وحده
ني المرحلة الابتدائية. والهدف من
راء ذلك واضح طبعا.
١
بض الارقام
يبلغ عدد المدارس التابعة
إزارة المعارف الاسرائيلية في
. أحاجان |
| “الل أي معلومات, واهصحة ‎١‏
‏|' ابزانية التعليم الرسمية" لي ‎١‏
‏| ال و نح
4 رعلى ما يبدو
من العرب" و "مدنيات اسرائيل"
وبالاضافة
على طلاب المراحل العليا فكيف
ا نالحقائق تقول ان عددا من
المدارس في القدس , العربية ذات
سطوح ممزقة2, وان الفرف في
الشتاء تتحول الى برك ماء. هذا
بالاضافة الى ضيق الصفوف
واكتظاظ الطلاب وانعدام وجود
ساحات كافية للعب وانعدام وجود
والالقاء الشعري ومختلف
النشاطات التربوية الاخرى. هذا
ومجبرون على ان يدرسوا التاريخ
العبري بينما لا تتضمن المنامج
سوى ‎١١‏ بالمئة فقط من تاريخهم
وثقافتهم. بينما تتضمن الكثير عن
"ارض الميعاد" "وتحرير فلسطين
الى ذلك فان هذه
لمناهج طويلة وجافة» تصعب
لطر الي نجسي
ةي ع سا ا يت 7
ا سا حت حت 2
2 ع م 7 جم بت ‎١‏ جم 5
2
5 |
‎١ 8‏ 7 ا
0 - 1
0 ربسا :
8 ل اعت 0 1 ع1 ! 2 |
سي 3 ‎١‏ اود 3 0 ك1
0 ا شد ا : 3 ا
: 3 2 5 : ا 14 1 ‎١‏
‏2 1 2 0
المشاورات والمباحثات
والاجتماعات وتكتب العرائض وتمر
سنة وسنتان وثلاث سنوات ولا
سممبيع ولا مجببي.
اب حاب دور الشثشى
ان الكتب لا تعتبر تجارة فقطء
وانما وسيله للاثراء الفاحش,
بالنسبة لعدد من اصحاب المطابع
ودور النشر. ووصلت اسعار الكتب
المدرسية ارقاما خيالية. وهذا
يسبب مشكلة وخاصة ‏ لابناء
العائلات ذات الدخل المحدود وفي
خلل "الاقتصاد الحر"رتحكم "قانون
العرض وطلب" مزالطبيعي ان
ينقص عدد الكتب الامر الذي يجعل
المدارس تظل بلا كتب شهورا قد"
تصل الى سنة, واكثر من ذلك
فربما يصل عدد الكتب المقرره
لصف واحد الى خمسة لخمسة
وهذا امر لا يعرفه بلد
في الارضء بقي ان نقدم اقترلحا
هنا هو انتعيناصحاب دور النشر
مسؤولين عن التعليم.
المللاب يشهدوت
يبلغ عدد اساتذة المدارس
الابتدائية "التابعة لوزارة المعارف
الاسرائيلية" حوالي 0ه معلم
ومعملة غالبيتهم من المعلمين
والمعلمات الجدد. وعدد كبير من
هؤلاء المدرسين, الموجودين حاليا
في المدارسء غير مؤهلين تعليميا
وتربوياء واسباب ذلك معروفة
وخاصة ان المؤهل العلمي للاستان
يجب أن يسبته مؤهلات الخرى لا
تمت الى التعليم بصلة. ومنالك
شهادات متعددة لطلاب خرجوا من
المدرسة تؤكد هذه الحقائق.
أ) هنالك اساتذة يلعبون
الشدة واحيانا طاولة: الزهر داخل
الصف وامام نظر الطلاب.
ب) اذاسمع الاستان بياعا او
بائعة متجولة يرسل اليهم بعض
الطلاب وتبدأ المساومات ويتحول
الصف الى سوق تجاري.
ج) في احيان كثيرة وعندما
يقوم الاستاذن بتنظيم وليمة. يرسل
فرض ظاهري.
يستهريء منه امام الطلاب مما
دفعه الى الخروج من المدرسة.
وطالب ثالث قال "السبب الذي
دفعني للخروج., هو ان احد الاممات3ة
كان يضربني كراتية".
وكان الاستان
اقتراح
طبعا لن يكون الانتظار
والسكون. هو الحل لهذه القضية,
ونحن لا ندعي بأن هنالك حلول
جاهزة. بل هنالك بعض الاقتراحات
التي يمكن ان تخفف من تفاقم
المشكلة.
أن استمرار المشاكل
السابقة يعبر عن وجود افلاس من
التراحي المادية والتخطيطية
والتنظيمية.
هنالك حيزا للعمل.
اننا نقول ان للمواطنين
حقهم, في ان تكون
لهم شخصيتهم وثقافتهم وارتباطهم
بتاريخهم هذا مع العلم بان
المسؤولين الاسرائيليين لا ينفكرن
يُتشدقون في دعاياتهم عن هذه
الحقوق. ولكنهم من الناحية الاخرى
يصرون على الهيمنة على التلعيم
فى المدارس الحكومية داخل
القدس ونحن نتساعل لمان) لا
يشرف على الت لتعليم فى هذه
المدينة مؤسسة علمية عربية. مثل
مجلس التعليم العالي مثلا. ولماذا
لا تطبق في مدراس القدس العربية
المناهج العربية مع ان هذه المناهمج
تدرس, في جميع المناطق المحتلة,
بل وفي القدس نفسها في
المدارس الخاصة.
الحد الادنى الشروري لحل
هذه المشكلة يكون باعادة المنامج
العربية مع ايجاد مؤسسة علمية
عربية. مثل مجلس التعليم العالي
للاشراف على "جميع المدارمن"
ويتطلب الامر ايضا تشكيل لجان
اولياء امور الطلاب, ليؤدوا دورهم
في حل مشاكل ابناءهم بصورة
ويجب التركيز ‏ على
اعادةالنظر بمناهج التعليم, بحيث
تتلاعم مع ظروفنا وواقعنا. والتاكيد
ا نالمدرسة ليست مبنى للدراسة
‎٠‏ ولكن يبقى
‏0 2 : لشراء يتطلبه ذلك فيما يختص بالمناهفج
م ناء والتجهيز تعليم.
د) بعض الإرائنج .0 والبناء والتجهيز واسا ليب التعليم
‏طعامه اثناء الخحخصص.
ه) غالبية الاساتذة يلجارن
‏الى اسلوب الضرب والعنف
‏والسخرية والشتائم في التعامل
مع الطلاب. احد الطلاب قال "انني
كنت مشاغبا تحديا للاساتذة, لانهم
كلما ضربوني. كلما ازددت في
المشاغبة وتحديهم: وعندما زادرا
‎9
‏دض ضريبر_رشتائيس تركت__.
‎
‎
‎
‎

هو جزء من

الطليعة : عدد 14

تاريخ

٢ يونيو ١٩٧٨

المنشئ

الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني

مجموعات العناصر

Generated Pages Set

Periodicals دوريّات