الهدف : عدد 10 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : عدد 10 (ص 8)
- المحتوى
-
للججية الشمبية
2 في الاعداد اقاضية نثرت 7 الهدف)» حلقنات عن
التقرير الذي اقره الؤتمر المام للجبهة الشعبية لتحرير
مه فلسطين في شسباط الماضية حول السثراتيجية السياسية
والتنظيمية الجبهة
ا لزن لال الل وقد التنظيمية
0
الجهة هى : النظرية الثورية » و!
قال لال السماسي أ و جماهدة
في الملاقات الداظية
|انيجية في عمل
بة الطبقية لحزب > والسياسي
الحزبه والديقر اطيةااركزية
فيهذه الحفقة الاخيرة منالتتقرير » حديث عنالخط الستراتيجي.
العرب من جهة آخرى +
أن ممارسة الثقد اللااتي وتربية
قيادات الحزب وكؤايره واعفائه
على مثل هذه المارسة بشكل سليموء
يوقر اللحزب ضمانة كبيرة لاتتشاف
الاخطاء وتصحيحها وبالتائي استعرار
انمو اتحزب بدلا من ان بنتهي ال ىالعجز
او الفثل نتيجة عذة الاخطاء » انه
الا بمكن لاي حزب ار لاي فرد ثلاقي
الاخطاء في العمل > وان ممارسةا لتقد
عي اكتي نحول الخطا الي فائدة
.والسلبيات الى ايجابيات .
أن وقفات التقييم قعملنة بين اوقت
وآخراء ووضع الهزب وسياساته
اونشااته على الشرحة بين حينءاخره
العامي الكل ما تن
٠ الحزب وبراعجد وموافقه
من ايجابيات وسلبيات تقفية الثورة»
كل ذلك يوفر للحزب العقلية الثورية.
العلمية التي تستطيع دائما تجاون
الاخطاء وتطوير برامج العمل علىضوم
ما تقرزه المارسة ء وبالتالي قي.
العمل في طريق التجاح ,
ولققك بجب انتتعود قباداتاتحزب
واعفلؤه على الاستماع لكل تقاف
واتتفير فيه والاقادة مله » وعدم
الأكابرة لدى اتكشاف الغطا برضرورة
الاعثراف به والعزم على تصحيحه ل
أن ايه حساسية او اتفمال في
عواجهة ما يوجهه الاءضاء والجماهر
تقد الحزب بودي الى الاتفلاق
والاستدرار في الخطا وعدم الاقسادة
عن ملاحظات الا:ضاء والاصدقاء ويضع
حاجزا بين اللحزب والجماهي اء أن
القيادة الواثقة من نفسها وصدقها
حي القبادة اكتي ترحب بالثقد وتميقى
البدوتفكر فيموتستقيد مته » وتمترف
الجبهة التنظيمي ؛ وهو الثقد والنقد الذاتي» ثم
4 بين الجبهة الشعبية من جهة وحركة اويا
« الهدف»
بالخظا دما يحل وتممل على
تصحيصه وتهون مستمدة دالما للتتاون
والتجديد عفى فوء ما تفرزه التجرية
والمارسة» ان عمارسة التقد بالثسمبة
المحزب الثوري هي الوسيلة التي من
خلاها بتتفس الحزب الهواء الجديد
وبطرد الهواء الفاسد > وبالتائييحيد
حيويته وقدراته شكل مستمر .
يجب ان يتظفا دائما > والا بتراكمفيه
الفباد 4 وان وجوهنا يجب أن تفسل
دائما والا تطخت بالاوساخ > وتفس
لشي يقال عن عقول رقاقنا واعمال
تزبنا * وذلثل الذي يقول 7 ازاكاه
الجاري لا ياسن ء ومحور الباب ل
نسوس 2 يدانا على آن هفله الاتسيةم
قاومتبحركتها الذاتيةتائراتالجر انيم
وما شايهها » اما بالتسبة اليئا ان
الوسيلة القمالة الوحيدة اصيسانة
عقول رقاقنا وكيان حزينا من لاتب
الاقذاد والجرائيم السياسية بمختلف
أثواعها هي ان تقخص عدلذ! بانتظام ع
اءآن ثممم الاسلوب الدبمقراطي في
الفح ء فلا تتهيب التقد والتقدن
الذاتي > بل تعمل بالحكمة الكاثورة
الاعميني اتني تقول : « قل
تعرفه وقله بلا تحفف © و « 7
ائل » فليكن قوله فير
د « أن كنت مشطئًا قصبحع
خطالد » وان ام نكن مخطنا فخت دقرف
من الخطا » ل
بيرت - تلنون :ا
ضوابط الاثة
العملية النقد
أن تأكيدنا على ممارسة التقد يجب
أن يترافق مع تأكيدا على مجموعة
الشروابظ آلتى تجمل من التقدسسلاحا
التغرية الهزب وئيس لاضعاقه » ان
هناك للادة صوايط اساسية يجب
اخقها بمين الاعتبان : موفوعيةز تقد
ادا » دتوجيهه بقصد التصحيم 9
الهدم والتض يب ثائيد ع وتتساوله
القضايا الاساسية حتى 86 :
الحزب في اللتضايا )9
وانه اليودنا جدا قي حقيقة الامر
أن توضح ان هذه الشوابط نجدها
بوضوح في الفكر الثوري التنظدمسي
الذي وجه انظم الثورات » وبالاتاقي
هي اليست ضوايط تضعها فيسادة
الجبهة الشعبية كتنفية عملية التقد
الو اشهارها في وج متتقديها ,
حول ضابط. اللوضوعية قي ممارسة
الثقد يقول ماوتسي
١ علينا أن تحتوبي + عند مياشرق
لقف داخل الحرب ء. من لحك يلي
الاشياء حكما صتتدا الى 'التصوراة
القائية » وعلينا ان لبعد الثقسد عن
الابتذال ء ان التقد يجب أن يبثى
على الادلة والوقائع > وآء
الجائب السياسي ©
الفيرة
الاخطاء وتقد التتصيرةت
أكرء لا الاجهاز عليه » تهاما كهدف
الطبيب منعمااجةااريض» انالشخص
اللعاب بانتهاب الزائدة الدودية بنقلا
يزيل الجرناح نلك الزائدة »
وطلا كان مركب لاخ لا بعر على
صادقة خائصة في العلاج وقي اصلاح
اخطائه فاتنا قرحب به وتمالج داءم
احتى نجله رفيا جيدا © ولا يحكننا
التجاح في علاجه ابدا أنا الدفضا
الى توجيه التقد اللاذع “كه التتفيس
عن سخطنا عليه © وعلى مماقج داء
ابديولوجي أو سياسي 35 يكون فظا
اد متدرعة على الاطلاق غ بل عليه ان
ينطلق من موقف < ممالجة الداء يهدف
اتقاذ الكريقي 4 لان هذا عو الاسلوب
الوحيد الصحيح والفمال , 0
وحول مرورة تتاو للتقد الققضايا
الاساسية
ينبقي الاششارة الى نقطة اخرئ
بخعدوص دسالة التقد داخل الحزب
وهي ان بع الوقاق لا بمنون في
تقدهم بالسائل الكبرى * بليدصرون
كل امتمامهم بالسائل اللبسيطة. وهم
لا بفهعون أن القابة الرئيسية من التق
هي انتثبيه الى الاخطاء السيالسية
والاتظيمية اما قوم يتعتق بالميوب
الشخصية فلا داعي الى توجيه اللوم
الكثي الى الرفاق بسسبيها ء ذلك اذذ
كانت هده العروتب لا تمت بصلة الى
الاخطاء السياسية والتنظيمية حتى كا
موه #4
يكونوا في حرة من امرهم . الهانماذة دلا شك أن الكثر من مندامبنسا
انفشى أمثل هلدا التقد فسيتوكر على التنظيمية في هله القترة صببه عدم
الاهتمام داخل الحزب على التقائص ١ بتار الجبهة فيالاساس على ضوء هده
الاعقرة > وعد سيصبح كلداهد الاستراتيجية وهديها > واننا نقع في
اخطا كب اذا كا في تسليلتا لامرافستا
التتظيمية_القائمة مشدودين الى
السياسية» وهنا آمر شديد الخطر». وشخصية» أن الوضوح
تعلور الوعي
التنظيمي
أن ممارسة انتقد من هذه إءضلاننا التنظيمية » اقتى لح قي
الضوابط يجب أن تكون باستعرار | حقيقة الامر ممضلات مشتركة ونامة
ظاهرة مرافقة لحياة الحدزب الثوري إجات متفاوتة» بين كافة الننظيعات
التجدد في حيويته دائما . اللسبياسية اللتفة حاقيا حول الممل
اللقدائي ل
واستيعابها جيد؟ » واءتوادها دليلا ان ذلك ا يهني أنه قد يجيء وقت
نا فيبناء التنظيم > نستطيع ازنجمل ١ يعرش فيه الحزب الثوري دون أيةا
عن الجبهة الحزب الثوري » حزبا ١ مشكلات » ان عثل هذا اتتطكي تفكير
العاددين : املتصق بالجماهي والموجد ١ مثائي ور علمي © أن تطموحنا هو ان
الحركتها » الفادر على ممارسة الكقاح | تنجاوز مشكلات هذه الرحلة من حياة
السلدح © الديستراطي واكتضيط 2 التنظيي قواجه مشدكفات مرحكة أرق
واكتجيد الحيوية دائما . داكثر تودية .
الصائح الجماهير اتكادحة .
أن ادراكنا تحفيقة اللظروف الموضوعية التؤاجدة في بلد متخلف ء تقوثنا الى |
ننيجة وامحة محددة هي أته لا يمكن تجاهل دور الانسان وقدرته على تغير حركة
التاريخ دنوجيهها تصاحة الجماهي صاحبة المصلحة اتحفيقية في اكثورة : - العمال |
ا والفلاحون والثففون. الثور يوز .
ان التسيء الذي لا يمكن تجاهله » هو أن أي تغب يمكن إن يحدث انما يجب
أن يرنبط بالانسان » جوهوه انفعالاته الداخلية لم السنوتدائيومي لهذا الاتسان
الثاتج عن هذه الانفعالات ب ان السسلوك البومي هو اللساهرة التي تعبر عن جوهر
الانسان وحقيكته .
أن ارادة الانسان وتصميحه على اكثفير وقدرته بالثالي على فلك مرضوع برتيط
كنيا بمدى ما توصل اليه الفرد من قتاعات داخلية -
لفد ثبت تاريخيا انه حين ينور المناخ الكتاسب للقيام بالثورة فلا بد ان يعون |
الخطوة التقية هي : تفج هذه امطاقات الجماعيربة دنوظيفها في خدمة الكادحين. |
ان الحد الفاصل ون التغجي و الخمرد شو هاه الارادة الانسائية ذات-الجوهن ا
اأوامي المتصل بقداعات كلية والمعبرة عن نفسها بالقتال .
هذه العدلية القنال التي لا بد منها في الواقع لانتزاج حقوق الكادحين
والقتراء » هي التعبي الثوري الوحيد عن خالة النضج التي اخقت مداها سوام
في 'الواقع الموضوعي او في قات الانسائية .
انطلاقا من هذه الكسلمات ندرك أن مادة اقثورة هي النوعية التي تمائي هما
سالا لزنا بها من واقع دهي التي !1 تردد في اللفيسة قلات من أجل ان
#صل الثورة غبر ددبها الطويل الى نهابتهسا الطبيعية لانهم يدركون انهم
الا يخسرون بانتورة الا فيرده - دلانهم بالنالي بربحوت كل شيم .
ان التركيز في هذا الوضوع على الانسان لا يتنافى مع النظرة الاشتراكية
العلمية ااني نقى فنسية التطور التاريشي بل هو يؤكد عليها » ذلبلك انه ما داعت
النظرية الاثتراكية العلمية عي المرشد في الصمل الترري اذا فلا بدأهوضيظ حرعة
التكوى ودفمها . وهذا يعتمد علىرومينا الاشتراكي دنتمالنا في سبيله وذلك برقي
بموضوعين رنيسيين عما : المرقة والمارسة ب ذلك أن الفصل بين العرفترالمملوسة. - هو جزء من
- الهدف : عدد 10
- تاريخ
- 1969-09-27
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 22219 (3 views)