الهدف : عدد 5 (ص 15)

غرض

عنوان
الهدف : عدد 5 (ص 15)
المحتوى
تعليل وتهج في تناول قضايا العمل الثوري ودليل متسل
كتظرية جامنة ,
ان امتلاك التهج الكاركسي اللينيني يجب أن يكون غلية هذا الجهد
وغاية هذه الدراسة » ومن ناحبة ثاللة » فان التزامنا بالماركسية
ااقينيتية قيمته في نهاية الآمر مهو نطبيق هذا النهج على واقع معركتنا
بقصد استخراج اسنراتيجية الثورة وتكتبتها » وما لم تصل بالترامقا
الماركسية الآبنينية الى هذا الغسنوى فانه سبيقى التزام مثقفين بنظرية.
تفيدهم ف, التقاش 2 ولس الترام حزب قوري ينظرية تق له طريق
الرؤية الواضحة اللسمركة ‏
اواخرا » غَانَ الفائدة النهظية من خلك كله رهن بالجهود الكبيرة
التي لا بد من بذلها لتطبيق هذه الاسترائيجية بشكل سكيم حضني لا
تبقى مجرد مقططات لا ترى القور .
ولييس
أن مثل هذا الاثتزام » يهذه اكعاني وهذه النتائج + هو الذي
سيمهد لانتسار الفكر اقثوري الميساري بين جماصر شعيتا » وهو
الذي يمكن لهذا التفكر من تخطي العراقيل اكتى تنتصبه في طرويقه 21
أن جماهير شعينا لفن نحيد موها من للفكر الاتترلكي اتعتمي على
أ “"أضوء معائمة نظرية مهردة لهذا اللفكر + أن موا ميتحدم على هوم
النتائج اللموسة التي سبفوزها هذا الفكر باقنسية لخمرة
أ اعدائها و.ستغايها » وعنديا يستطيع هذا انكر ان يمعل يتن
الساحة الفاسطينية العربية مداحة هرب تحرير شلعبية صلعدة ‏ تهق
الوجود التسراتيثي الصهيوتي التعبويائي اللرجعى في وطتنا ‎٠‏ على نيط
ما عو حاصل في غيتنام + فان هذه الجماص, ستدرك أن هذه النظرية
كانت اقوى اسلحتها في خريها شد اعدائها » وبهذا تغاشى كلفة
العراقيل » الموضوعية وامتوهمة » التي غتصب في وجه هذه
النظريسة الآن .
أن المفكر اقسائد الآن والفتوحة آمابه وسائل الانتشار الخطر
هو التكر البميفي بعكم سبادة الرجمية والاستصار . كما ان غشيل
الاحزاب الشبوعية ومواقها من قصابا الجماهي + كقضية الوحدة
والقومية واسرائيل » ادى الى نشابك في اذهان الجماهي بين الفكر
الماركدي وهذه المواقف » يضاف لكل ذلك محاولات اكرجعية والاستممار
اللتصلة إتشويه هذا الفكر © واظهاره بمظهر المعادي لمقوميتهم
وتراتهم ء واخرا هناك الصورة المتسوعة عن هذا الفكر التي تقدمها
المراهقة البسارية الفجة التي نتحدث عن هذا الفكر بلقة ل تفهبها
0
5
الجماهي تبدو وكانها غربية عنهم وعن اول قضاباعم الملحصة © غير
أن النتائج الايجابية المتي سيفوزها الفهم السايم والمتطبيق اتسليم
اللماركسية اللينينية ستكون كفيثة بان يتق هذا اللفكر طريقه في وطننا.
بحبث لسنطيع أن تبنى عليه حيائنا الجديدة وتهينا العلمي للحياة »
وثيمنا العصرية الحديثة .
بهذا المحدوى تتيلى الجبهة الفعبية النظرية” الماركسية
اللينينية كفط استراتيهي اسامي فيناء الحزب للثوري يقام
نظريا صلبا يوحد نكرها ورؤيتها للمعركة ويكنها من تمبئة
الجماهر لتصب جهودها ياتجاء موحد يظق متها القوة السلية
القادرة على تحقيق الانتصار -
البنية اقطبقية للحزب الثوري
لا يكف أن نضمن اتبنية.. النظرية لكتورنة لاحزب > ان هذه
امبنبة يجب أن تكون مَطَائمَة مع اتبنية 1
ان الحزب الثوري في الساحة الفلسطينية هو حزب طبقات القورة :
السمال واشلاحين بلادرجة الاولى يج
وعتدها تكو بتية اللدرب تمامها هده الطبقت غملا ‎٠»‏ عندها
زب * وصموده ء وقدراته القورية ء وصحة
مواقفه ؛ اما اذا كانت ينية العزب * وينية كوادره الاسلسية © من
الفطبقة البرجوازية الصغيرة » فان هذا الحزب » يفضي النظر عن
االتزامه بالاشتراكبة اتعامية ‏ سيعكس مواصفات هذه الطيظ
بتنينيها وترددها » ومبوعة مواتقها » وامكانية تراخيها وعدم صبودها
امام التحديات ,
أن الاطمئنان الحقيقي لثورية المتنظيم اساسه الاستيعاب المبيق
للاشتراكية العلمية والاكتزام بها أولا » وكون بتية الحزب من الممال
والفلاحين بالدرجة الاوقى تانيا .
اوأن مثل هذه البنية الكطبقية اللحزب لا يمكن أن تتم بشكل عفوي ‏
وانما تنطلب الرؤية الواضحة والجهد الهادف المتجه وق هذه
الرؤية » ان اتعفوية التنظيمية ستؤديي عيئيا آلى طفيان البرجوازية
اتصفييرة يحتم فعالية هذه المطيقة واقبالها عتى اتميل السيابي ف
هذه اترحلة مقابق ضعف وعدم فعالية العيال والقلاحين وعدم تبلور
وعيهم التسياسي والطبتي .
آن يرامجنا التنظيمية يجب ان تستهدف وضع اكفا اتمناصر الت
لح على جدار التودياء داخل كوخ احد رجال الجبهة الشمبية قي مقيم اليقمة : الفكر والسلاح ب
في الحقيمات والقرى © ولا بد من عملية مسح شاملة للريف والمخْمات
والتركيز الشديد في هذه اللناطق , كذلك يجب التقاط العناصى المشاية
والتاهضة في هذه الاماكن وبناؤها نظريا وتنظييبا بناد صلبا بحيث
آتصبح غالبية اتكوادر اققيادية ذات اننهاء طبقي ثوري .
أن التنظيم السياسي المستند اثى البرجوازية الصفيرة والمتتفين»
والئذي 1 تمتد جذوره الى القرى والمخيمات والاحياء الفقرة من المدنء
الا يمكن أن يوضر لمتقتال متطلباته من الرجال + ولا يشكال سندا حاميا
للمقاتكين 6 فيس هذا فحسب ء بل قد يصبح في واقع الامر عبئا على
الفتال يستهدف من وراء علاقته بالعفاح السئح الحصول على الامزيازات
المعنوية والشكليات والمواقع القبادية التفوقية بالاضافة الى زج
الكفاح المسلح في ظاهرة الصراعات والتناتضات الشخصية والتكتيكية
امتسترة أحيانا وراء سراعات علابية لا علاقة تها بقضايا القنال
الحقيقية .
دور اكتقفين
اننا لا نتصد يطببمة الحال أن يكون النتظيم اللسياسي التوري
مغلقا فى وجه البرجوازية الصغيرة ء وانما تعنى أن تكون | المادة
الأساسية اقنتظيم من اللعمال والفلاحين روالفقراء حفى نضمن للتنظيم
سلابته وصموده وانصياطه وتوجهه العمتى الواعي للممركة وقضايا
القتال + وفي هذه الحالة يستطيع هذا التتظيم ان يعبيء ويجند لمن
مغوفه التطاعات الثورية من البرجوازية الصغيرة » مون أن يقمم
ية ترددها » ونقيقيها » ومبوعتها » وقصر انقسها .
أن التقفين التوردين مادة اساسية وضرورية كبناء الحزب وللثورة»
وان الفكر الاشتراكي العديث في تحديده للقوى الثورة في البلدان
المتخلقة يعدد الممال والثلاحين والجئود والمئفين الثورين +
دالمثتفون هم الذين يوفرون للثورة الرؤية الواضحة + وهم بطبيعة
الحال المادة اثتي من خلائها ينتقل لوعي السيادي للطبقات العادحة
وكذلك القدرة على الادارة وتنظيم الآمور والتخطيط لمختلف جوائب
العمل » وبالثائي هان وجود الثقدين التوريون والتحامهم فسي بتيسة
الحزب ابر اساي © ولكن دور الملقفين في ينام المحزب وخدية المثورة.
رحن بالتحامهم الحتيتي مع الجماعي والمقاتلين والعمل اللثوري »
واكتسابهم من خلال الممارسة القدرة على الصيود والثقافة المرتبطة.
بقضايا المعمل + وان وجود المتتنين في العزب بمعزل عسن الممارسة
وعن اتجماعبر والقتال » وقد يعرض الحزب ظاعرة الثرئرة المتناقضة
مع قضايا العمل الحقيقية. ,
أن عيش المنقفين بين الجماهي المسحوقة والمقائطين» واستمدادهم
ملتملم ينهم بقدر ما يعلمونهم » وقدرتهم على مشاركتهم نفس ظروف
حياتهم » ونواضعهم العلمي » واقامتهم علاقات رفاقية مع الخقاتكين
والنقرام » وتجنب العلاقات الفوقية والامتيازات الماديسة والمعنوية»
هو الطريق لنادية الملقفين لمدورهم في الثورة » ران عدم مراعاة لو
عدم ممارسة هذه الامور » سيققد الثثفين كل قدرة على امفمل الثوري.
أن اخقائل الثوري ليس مسنهدا لاقامة علاقات فوقيةا مسع اي
انسان + أن من اخداف الثورة المنساواة وكرامة الانسان » والتماون
.واملاقات الرفاقية الانسائية » ومن الفروضي في التنظيم الذي بعد
انفسه فقيادة الثورة إن بجسد هذه الصورة داخل صقوقه .
أن خطنا الاستراتيجي الثاني في بناء الحزب الثوري هو ان تكون
مادة الحزب وقياداته بن طبقة العمال والفلاحين والكادحين وامتتفين
التوريين » ويطبيعة الحال لا بكفي تسيل هذا مقط حتى تضين
حصول هذه الصورة : آن جهدا شاقا وطويلا ينتن
في هذا الاتجاد » وعندما يصيح سينا غعلا » تنظييا من الصمال
والقلاحين الفتراء والكادحين » عنديا بصبج تنظييئا غلا عو تتظيم
المفيعات والقرى والاحياء الفقرة من لمحن 4 عندها ييكن الاطمئقان
الى اتنا أوجدنا التتظيم الصلب الأثي يمد اكثورة بمتطلباتها وبرغر لها
الحماية والقبرة على الاستمراز والصيرد. 0
الودفر
هو جزء من
الهدف : عدد 5
تاريخ
1969-08-30
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 3382 (8 views)