يوميات قسّامية (ص 287)

غرض

عنوان
يوميات قسّامية (ص 287)
المحتوى
ان ند نب
‎|286١|‏ ,© في الضفة الغربية هم
‏التفاصيل: بداً القادة القساميون الثلاثة أحمد بدن وعز الدين
مسك. وباسل القواسمي التخطيط لتنفيذ عملية استشهصادية؛ ثأراً
للشهيد عبد الله القواسمي. وكان المجاهد راكد مسك يؤوي المطاردين
الثلاثئة في بيته في تلك الفترة. فطلب منهم تنفيذ عملية
استشهصادية. فرفض المجاهدون في البداية؛ لأنه داعية ناجح ومحبوب
في الخليلء. ويملك الكثير من القبول. إلا أنهم وافقوا في النهاية تحت
إصراره. وكانت عجوز تؤوي المطاردين الثلاثة فى بيتها في الفترة
نفسصاء فرآت في المنام شخصاً على سجادة الصلاة بين السماء والأرض.
وقضّتها عليهم: وفشرتها: أنهم سيُنزلون استشهادياً وعليه دَيْن
وعندما وافقوا على طلب رائد مسك. تبيّن أن عليه دين كبير فتمّ
سداد الدّين من مال الكتاكب. قبل تنفيذ العملية.
‏تواصل المجاهدون الثلاثة مع المجاهدين عبد الله الشرباتي.
ونسيم ومجدي الزعتري. من مدينة القدس؛ لرصد أهداف تصلح لتنفيذ
عملية استشصادية. وتم نقل الحزام الناسف قبل العملية من الخليل.
إلى القدس.ء بإخفاكه داخل مجسم جبس. واستقبل مجاهدو القدس
الاستشهادي راكد مسك. وتم توصيله إلى الهدف. بعد أن ارتدى زيّ
مستوطن متديّن. وصعد إلى حافلة ”إيجد“ رقم (2). مساء يوم 19 آب/
أغسطس 2003م: وكان معظم الركاب من اليهود المتشدّدين العائدين
من حائط البراق. وفجّر حزامه الناسف. وقد تبنت كتاكب القسام
العملية. وقالت أنها جاءت رداً على اغتيال القائد عبد الله القواسمي.
والقاكد في سرايا القدس محمد سدر.
‏نتيجة العملية: مقتل 23 مستوطن. وإصابة 130 آخرين. منهم 12
إصابة خطيرة.
تاريخ
2021
المنشئ
مركز أحرار للتوثيق التاريخي
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22647 (3 views)