يوميات قسّامية (ص 301)
غرض
- عنوان
- يوميات قسّامية (ص 301)
- المحتوى
-
ان ند نب
|300١| ,© في الضفة الغربية هم
أحمد الأمريكي مرسال من موسى أبو مرزوق. قائد الحركة في الخارج.
والتقى بالعاروري في جامعة الخليل وأبلغه بكلمة سر. كان قد اتفق
عليها مع إبراهيم حامد قبل سغفره؛ فبشره بأن الأخوة في الخارج قد
تبنوا دعم الجهاز. كما سلمه مئة ألف دينار أردني. يتبعها دفعات
لدعم الجهاز العسكريء يقول العاروري عن ذلك الموقف: ”سبحان الله
كان لنا سنة نتراسل معهم دون أن تتحرك الأمور وعندما أخذنا المال
من التاجر واشترينا السلاح. جاء المال“» وهنا قام العاروري بسداد الدين
للتاجر كما اشترى سلاحاً بمساعدة مجموعة من الأخوة. منهم موسى
دودين. وقام بتوزيع السلاح على المجموعات في الخليل وبيت لحم
ورام الله والشمال. وكان ذلك خلال شهسر آب/ أغسطس عام 1992م.
شهر آب/ أغسطس 01995:
الحدث: مجموعة القائد محمود أبو هنود تستهدف سيارة
توطنين في منطقة واد الباذان.
التفاصيل: كانت بداية العمل لمجموعة محمود أَبِوِ هنود من
خلال التخطيط لتنفيذ عملية إطلاق نار في منطقة الباذان القريبة
من نابلسء. فحاولت المجموعة شراء سيارة صسيونية مسروقة لتنفيذ
العملية. ولكن أمر السيارة كُشف من جانب بعض الفضوليين؛ الأمر الذي
دفع المجموعة للاستغناء عنهاء والبحث عن بديلء. فتم استخدام
سيارة شقيق أبو هنود. كما زود المجموعة بقطعتي سلاح من نوع
”كارلو“. وتم تحديد موعد التنفيذ في شهصر آب/ أغسطس 1995م.
وفي الموعد المحدد توجهت المجموعة لمنطقة واد الباذان
لتنفيذ العملية وعند وصولهم أوقفوا السيارة بجانب الطريق بانتظار - تاريخ
- 2021
- المنشئ
- مركز أحرار للتوثيق التاريخي
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 39566 (2 views)