مجلة هنا القدس : عدد 25 (ص 2)
غرض
- عنوان
- مجلة هنا القدس : عدد 25 (ص 2)
- المحتوى
-
وتحاريه 0 اذعى ان فصر ا وا
0 5-5 للقوافل التجاريه
ومنهّلا عظيما للعلم يؤمه الكثيرون من الطليه
ستهم عدد هن لرومانيين اذ كان فى
غزه جامعة مشهوره ,شرف عليها اساتذة مناساطين
لعربية لكونها
اليوثامين و١
العلم فى عصرهم: :
ان وهذه المديتة ساحة حربيمه
تصطدام فيها جيوش الغزاة والفاتحين نما لها هر
موقع جغرافى ممتاز جعل لها مكانة حربيه اسه
منةداقدم لاز
ماح اكطارها. مرا عدة. وإغاد ة نائها بعد
انها ! فى كل مرةء واخر عددها بذلك عام
:ةله حبك 0 أحكيا وما فبها عن كان
ستهدفه لقنابل المتحازبين فى الحرب الكونيه العظمى
وما هوالا وقت قصير حتى أصبيفت غزه ركاما:
وما.أن وضعت الحرب اوزارها ونشر السلام الوبته
على العالم حتى عاذ الغزيون الى سقط رَأسَهم بعد
أن :غادروعا مده .الحرب فوؤحدوها قاعا: صَصصفنا
سواغد الحد وآخناوا فى اعادة 'بتاتها من
حديد شيكئا فشيكا »ختى عاديث: الى ما كانت عليه
ستعادت مكانتها اذ أمتدت "د التنظد
واقمعت
قبل الحرب وا
هلى | حدث
الرقى فى الميدان
الزراعى ناسنا سرت تعد ساين البر قال والا نان
لفواكه والحضار
الحبوب
مدى بعيد فقد استبدل
لغزيون 'شوطا بعيد_المدى هن
الحدضية والكروم ومختلفانواع /
منتشرة هنا وهناك حول المدينة وحقول
بأنواعها نتعدى ذلك الى
الغزيون الاادوات الزراعية القديمة بالتخارثك
الحديثة والادوات العصريه ولا يخفى أن مدبية غزه
تنون الان قسما كبيرا هن فلسطين .بحاصلاتها
الزراعية فضلا. عن تصديرها الحبوب لعدة جهات
فى الخارج اثناء ثنى الحصب:
اها من الوجهة الصناعيه فقد خطا الغزيون
خطوة لا بأس بها فى الحقل الصناعى فقد كثرت
محالج الحياكه وأدخلت: عليهسا تحسينات جيه
نالا ضافه الى وجود عدد كين عن معامل الفخار
كثيرة الاأنتشار منذ القدم والتى زاة انتشارها الان
بسناسبة صعوية استيراد الا'وائي: .الزحاجيه مسن
الخارج
ع صساحة منطفة غزه الف ومائة وسة
وتنعين كبلومتر] مربعا وآما منظفة البلديه فتبلغ
مساحتها حوالى 17٠١ دوم ويقطنها حواى
الثلائين الف سه هذا ولا بزال الخسة والعشرون
الف الاأخرون من الغزيين. منتثرين فى جميع انحاء
فلدطين وبقطن اغلبهم فى حيفا وئافا:
تماد كين عر بروعة متا طر قا الل 22
التى لم "نتطرق اليها د التكلف والترييف فأبتنا
وجهت وجهك وتأملت خلال فضل الربيع فلا تجد
الا بهاء وجبالا منقظم النظير # حقول واشعه ذات
مك ادها مل 000 رائع كأن الطبيعه قد
أفرغت 0 ما فى الربيع من جمال على هذه الملدينة
فانما سرت وحيثما حللت> يهب اسيم معطر
بروائح الا زهار وعبيرالرباخين: ؤاذا ما قبل فصل
الصيفت طاتك .آلا قامة. وقضاء مدة الاأضطياف عل
تلك. التلال الرمليه ذاتَ اللون 'الذهبى على شاطىء
البخر اذ ينتعش المصطاف. يسيم البخر العليل ولا
تسل عن لذة 53 ستحنام. وهناله فى بحر غزه وعلى
شاطئه النظيف
هذا وقد وفقت البلديه توفيقا. كبيرا فى تنظيم
لمدينة _لمدى بعد وبذلت جهوذا خبارة
فى سبيل تنقدم الندينه وازدعارها بمنا بتفق. منع
مكاتتهاء فبعد أن كانت وارذات البلدية لانزبو عن
الاألثى جني ف بَالعَام ايام العهد التركى بلغت فى
الف بين الحجسهات دون
الباعظه
هذا. العام 'ثماتية: عثر
اللجوٌ الى أثقال كاهل الا هلين بالضرائب
الماضيين
العامين
1
الحصثك المثار يع
طالما افتقرت: الندينه الها عند
انجزت. يبغونه انعالى خلال
بنتجة الجهود المتواضله والبعى
الهاهه التاليه الى
زهن بعبد:
كانت المديته “نستقى من شر معروفة بملواخة
مياعها ب صلاحها صحيا فاتخذت الاأجرآت
السريمة الحاسشية وانتكبتة اررض اتقع مقابل محطة
سكة الحديد معروفة بعذوبه مياعها وتم انشاء بثر
ومضخه وعمارة فيها ووصلت آلا أنآبيت اللازمه
ووزعت العياه بصوزة عامه وكافيه لعموم انحاء
المدينه خلال عام واحد وقد بلغت فصاريف ذلك
حوالى الحسة الاف جنيه دفعت . بكاملها من صندوق
البلديه: هذا وقد اثبت القخص الكيمائى بدوره
وجود مياة تعادل” مياه "البثر” الجديدة فى فلبتطين هن
جهة عذوبتها وموافقتها للصحه:
حم اتعيد كا لا كل تعن
من الطرق الهامة فى المدينه:
نم رصف ما لا :بقل عن خمسة شوارع فى
ِ
المنطقة الغريبة سد أن كانت كتبانا من الرمال؛
- 1 كن رام
6
تم انشاء أرصفة على جانبى شارع 10
المختار مما اكسبته منظرا بدنعا من جهة ومما ساعد
على تنظيم حركة المرور من جهة أخرى:
نششت فسكة "من المجارى التؤقته فى المدبنة
مما ساعد كير على نظافة المدينه:
اتخذت - تدابين-._فعاله ٠ لمكافعة
والا أمراض فى المدينه. وضواحيها:
أضيف ضف جديد على مدرسة الاأناث آلتى
'نديرها البلديه وتنفق عليها من اموالها الخناصه
الملاريا - هو جزء من
- مجلة هنا القدس : عدد 25
- تاريخ
- 1940-12-22
- المنشئ
- هنا القدس
Contribute
Position: 1192 (15 views)