أشرف البعلوجي (ص 19)

غرض

عنوان
أشرف البعلوجي (ص 19)
المحتوى
الحياة كلق لقمة حبني لأسد ثفرة تركبا أدهم بانتقاله
لاكمال دراسته وتركبا الوالد وقد تقدمت به السسون
حديد بدأ بنمكس على فيمي لللحيان لم أن أدركه بهذا
! وهدذة الخطورة أنا
تحت لير الاحتلال وصحيح ألني كنت 20
مدارسة يافا في مواجبات وم اناك مع قرات الاحتاول ولكن
مذ مذا درس جديد ومعلى جديد وفهم جديد تجمدت دموع
لضب ة كتل من الحسرة , الثورة ‏ دعنا الآن من
ا 0
0 في نفس المكان ولما خفت حدة العمل تركته لأعود
إلى غَرْة دخل ا ل تقرر أن يعود مرة
أخرى للتعهد عدت أ للعمل في تف المكان كنت عادة
بيه في كلى ككلة في كل سمسة في كل حرف عل بي
النظرات في العمل التى يطلب مني تأديته دونهم في
شيء حو كنت ألمس المنميرية في الأمور لديم بالتميز
والتفوق ‎2١‏ شمر أنبم ينظرون إلي و كأنبم في مكان عال حتى
كان حلي دعم يما حونني في كل لك الست
نجام ب لنقص والقصور والاحتقار وكنت أعجب
1 ربع عيون ولي إثنتان فقط أ م لمم أريع أذان
ولي إثنتان قلط مأ مر السر في شمودهم ذال وتطرتيم تلك
ومع كل نظرة كنت كنت أث شعر ببرودة القيد فى ودة
السلسلة الكبيرة العي 2 تحوط د ف انواس ريد
الحادث بالضبط ولكن ذات يوم طلب مني أحدهم أن 1
3
0
أرضية _المخزن أه لقد لمست فيبم خبزة الاستعلاء وأنه
ينظر إلي نظرة الددنية أه يالبرودة لقيد لبذا الحد يمل
البشر في الاتحطاط 19 لقد كان الوالد رائدا وخكيما 2
وضعنى منذ طفولتي في المطبعة لأصرع الصماب فحيا مانا
كلها صماب أر الصحاب كلبا حياتنا نا ت إليه وكنت أشعر
أن .نظراتى إخترقت صدره لتملاً قلبه بالرعب فاستدار ولم
بواجمني لم لم أغسله ولكن. برودة القيد سرت في أنحاء
جسدي وهزئني بعلفا بشدة ويندأ وأضعها بصورة جلية
أنه يوم مبارك ذاك اليرم الذي رفت فيه حياةٍ العمال
| الصورة في مخيلتي عن الحقيقة , حقيقة الاستعباد
واد ءات وتوالت الأنيام” ومرت إل أسابيع كان نا ال
في. مصنع للخياطة في منطقة الكرمل وقد أنتقلت للمبيت
مده حبك الظروف اأسياتية أفضل وكان علي كل يرم ,أن
أنتقل سير !.على الأقدا مسافة طويلة ذاهيا للعمل و منه
أرى فيبا من القصص والحرادث والمشاهدات الشىء الكثير
رأيت الخراء فى هذا ‎١‏ الذي لا يمتلك مقدمات
الاستمرادية والبقاء رأيك اباتك على الحياة والصراع على
الدنيا والتباغض والتحاسد وتفرق القلوب فترة قاربت على
سنتين تلك ال- ي قعنيتيا في وسطمم بدأت أدزك الأمور على
حقيقتها بشكل ا دق ولكن الشى. لهم الذي أدركته دوما
وشعزت به دوماأ يحقدون علينا حقدا لا حد له
يستسيحون دمنا ومالنأ وكل شىء له علاقة بنأ دون حده
أكثر من مرة حاول هذأ أو دك أن يسرق عرقي حيث
#1
هو جزء من
أشرف البعلوجي
تاريخ
1991
المنشئ
يحيى السنوار

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39393 (2 views)