الثورة الفلسطينية : 4 (ص 91)
غرض
- عنوان
- الثورة الفلسطينية : 4 (ص 91)
- المحتوى
-
القضية الفلسطينية في مجلس الامن '
نذا نف
« العالم يعطف على الثوار اكثر من عطفه على الشحاتين »
هذه حقيقة برهنتها الاحداث ودللت عليها الشواهد » العالم لا يحترم الا الاقوياء. .
و يقطف الااطل "ا كلنك الدين. يتكلمون انو ند] قم القوة وستي »ولو كاي على باط
فقد عاشت دولة الاحتلال الصهيوني عشرين سنة طوالا لا تكلمنا الا من فوهة المدفع
ومن خلال « حملات التأديب » والرأي العام العالمي ومجلسن الامن لم بكن: بوما من
الاتام الا مع دولة الاحتلال ومع أعمالها العدوانية فمذابح قلقيلية ونحالين وقبية
وكفر قاسم والسموع وغيرها من سلسلة الأعمال. الاجراقية كلها تمت تحت بصر
مجلدن الامن وكل مؤسسنات الامم المتحدة ولم سستطع هذا المجلسن في يوم من الايام
ان يتخ كوانة دين او بكمجبة العكوان ولا لقول قرانا بتطبيق عقوياتة معيئة .
اذا يدث ذلك ؟ ؟ لاننا كنا بومها كلاق سارل إن ثب عفظقا مخلمن الأسن
أو هيئة الامم لنصرة قضايانا ... كنا دوما نبكي بكاء حارا ونذرف الدموع كلما
وجهت الينا ضربة معينة.... والعالم لا بحترم قطرات الدموع بقدر ما“بحترم حبات
الدماء النازفة من. صدور الشهداء » ولا بقدن الشكوى والتوجع بقدر ما يجل هدير
المدفع وتفحر الديئاميت .
العالم بصق غلىئ الابدي الممدودة للتسول .والاستعطاف ويقبل الابدي التي تحمل
خناجرا تداع بهاحن لقب د التالم بجني جارد للذين سقطون شهداءَ والرصاص
في صدورهم ؛ ويحتقر اولثك الذين يموتون متكفئين. على وجوههم والرصاص
في 0
خلال حلبات جل الامن التي عقلاك من أخل بحت الغدزان من ملابنة الكراية. :
. لقد اتخذ مجلسن الامن قرارا بادانة دولة الصهاينة لاول مرة وذكرها باسمها ٠.٠ ولم
آنا عع ممق56
ستطع حتى « جولدبرغ ) مندوب. الولايات المتحدة والصهيوني المعروف .. لم
ستطع هذا الا أن يشجب العدوان ليس لانه حانق على عضابات تل أبيب .. بل لانه
ساهو
معممو كممك © ١
مجدجسسب
1 7 1 - هو جزء من
- الثورة الفلسطينية : 4
- تاريخ
- 1968-04
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed