في التنظيم الثوري السرّي (ص 199)
غرض
- عنوان
- في التنظيم الثوري السرّي (ص 199)
- المحتوى
-
كنا ات وإبعاد آخرين: وسيل لا يتوفف من الحملات الاغتقانين
ب م بة (
وتفجير عدد كل متساوقة مع سياسات وتمنيات الاحتلال. لمع
ونون نايل الأوني من صناديق ولجان وقضوات اتاد متها بعض الوط كن والمنتفعين
و
والهيئات والعوائل التقليدية.٠ .. أما القوى الصاعدة: بلغة ستالين؛ فكانت منحازة لفصائ ل قاين
ومنظمة التحرير.
يدت الأرش المحتلة بين أوائل السبعينات وأواسط الثمانينات نشاطاً ا
يحصد قيادة فلسطينية؛ أو فريقاً له وزن شعبي منافساً لنفوذ منظمة التحرير, ؛ ولكن ذلك لم
يجد نفعا.
كما تكو مؤتمر القمة العربية 141/4 بأن المنظمة هي الممثل الشرعي والوحيد تكرس ب
الأرض المحتلة مع الاعتراف أن ذلك أثار سؤالا لدينا يا
وتحرير للعرب من مسؤوليتهم القومية؛ فاغتيال جنبلاط رئيس اللجان العربية القومية المناصرة
للثورة: ومن قبل تحول الميثاق القومي لمنظمة التحرير لميثاق وطني؛ وإنهاء تجربة حزب العمل
الاشت اشتراكي العربي التي كانت الجبهة الشعبية عموده الفقريء وانفلات التناقض بين ميل عرفات
لقرار وطني مستقل ومحاولات سوريا احتواء الورقة الفلسطينية وكأنه لا يمكن الجمع بين الوطني
والقومي» أثار تساؤلات لدى مفاصل قيادية 2# الداخل.. فهل نسير نحو العزلة الوطنية: حتى أن
أحدنا كتب منذ بداية الثمانينات عن تشكيكه بشعار الدولة المستقلة؛ فليس ثمة مقومات ع الضفة
وغزة لإقامة دولة بقاعدة اقتصادية-مؤسساتية؛ كما أن هذا الشعار أو ما هو أقل منه سوف
يستخدم لمقايضة حق العودة؛ بينما كانت غالبية الأسرى وبُنى المقاومة من اللاجئين: ناهيكم عن
أن حق العودة هو الجوهر والأساس وهو مدخلنا للتحرير دون أن ننسى أن جهدنا المركزي كان
يتوجه لبناء أدوات المقاومة وليس للجدل السياسي) 0"
وكان لتنامي العامل الديمغرال وظهور الصحف والمجلات وتحول كلية بيرزيت إلى جامعة
وولادة جامعات أخرى» وكانت الجامعات مركزاً متقدماً لفصائل المقاومة: أسوة بالمخيمات,
ناهيكم عن تنامي القاعدة العمالية والفئات الوسطى. وظهور بعض مؤسسات المجتمع المدني الثي
تدور د فلك فصائل المقاومة وليس التمويل الأجنبي؛ والمدن التي اتسعت رقعتها وأعداد سكانهاء
لذ ) قيادي © الجبهة الشعبية - هو جزء من
- في التنظيم الثوري السرّي
- تاريخ
- 2011
- المنشئ
- أحمد قطامش
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed