في التنظيم الثوري السرّي (ص 202)
غرض
- عنوان
- في التنظيم الثوري السرّي (ص 202)
- المحتوى
-
الفصل الثاني الباب الها
ني
ولأن ”العلمانية واليسارية" لم تكونا بالق الذي يؤسس لمرحلة جديدة. وباستثناء بق
0
وأوسباط محدودة؛ هي هي أقرب للتسطيح لأننا ” 'لبسنا قشرة الحضارة والروح جاهلية" قباني: 5-5
لمقل والعلاقات الاجتماعية أقرب للبنية التقليدية وما يحمله الموروث, ٠ الأمر الذي
١ ١ جد من نمه
تيار جارف ما أن تقهقرت لقوى السياسية” الوطنية واليسارية» 4 مرحلة أوسلولاحقاً.
“فالعلمانية واليسارية” والمعاصرة إجمالا كانت مقولات سياسية أكثن بكثين مما كانت
منهجاً فكرياً ومقاربات علمية واجتماعية مناظرة.
ولئّن نظمت المقاومة إرادة وروح الشعب يذ صراع مع العدو وأعادت ترتيب وصناعة
السيكولوجية الاجتماعية والوعي الاجتماعي باتجاه مقاوم: حيث نبذ النضال الخوف والدونية
والاستكانة وأحل محلها طاقة حال مة بالتحرر والفخر والتشبث بالأهداف والتضحية خ سبيلها.
وال تطتة انطلاق نحو المستقبل؛ غير أن المنظور الفلسفي والرؤية والموقف الاجتماعي. ورغم
00 أوساطاً با وها مر بج اموي ٠فالصفة التقليدية بقيت سائدة جذّرها وجعلها أكثر
حضوراً وتحزيباً. ما طرأ على المسيرة من تقهقر سياسي وتحولات 2 النظام السياسي الفلسطيني.
1 - هو جزء من
- في التنظيم الثوري السرّي
- تاريخ
- 2011
- المنشئ
- أحمد قطامش
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 60812 (1 views)