في التنظيم الثوري السرّي (ص 540)

غرض

عنوان

في التنظيم الثوري السرّي (ص 540)

المحتوى

0 تفؤاقشه نقعا لشن ادر
ريم ذلك لم تتوقف ولاث البناء والكفاح يز الى ا خل,
,ريال البندقية الفلسطيئية إلى لبنان. بما يشبه د
| 8 بننية على الداخل» وخرب ‎7١‏ وافتلاع معظم الا عن
| عر بني ب البقاع والبداوي... وزيارة عرفات للقاهرة وى 0 والافتتال الفلسطيني -
.ن مرعود الجبهة# الوطن المحتل وتحولها وا ل من ثياقات فلسطينية لم
ب ول واعتقال المئات: فالصمود القيادي د الزنازين, استمراراً لزن عن ابن 8
إنجربة. يمه ايع ا
ويه, يجوز القول إن العامل الذاتي؛ وي المقدمة القيادي. قد نجح ‏ الميدان 3
ريواءء رغم مجاقاة الظرف الموضوعي مستفيداً من تجارب الجبهة السابقة.
ارتكاز, قد حافظ غلى الإسقاطات
/
ورين الدراسة يستند إلى ما يكفي من معطيات وأرقام تكشف
بجلاء دينامية الجبهة خ الأرض
و واحرازها المزيد من التراكمات عشية الانتفا
‎١‏ ضة الكانونية والقفزات ‏ سنواتها. رغم
وريزال الذي اكتسح الاتحاد السوفييتي وأفضى لتفكيك سبيكة الدولة وارتداد نظامها. ورغم
زيناد مدريد؛ إذ استمرت الجبهة قوة منظمة منتفضة, من أعلى إلى أدنى: إلى أن جاءت
لاعتقالات القيادية؛ التي نتج عنها فيما نتج؛ تقهقر الشرط القيادي الذي بات لا يقوى على حمل
جسم كبير. سيما أن ظاهرة المستخفين المحترفين الثوريين لم تتواصلء وهي الركن الركين بذ
بناء وجود الجبهة وحماية شرطها القيادي وما يضطلع به من دور «فالقيادة السرية التي يعجز
لاحتلال عن اعتقالها سواء عاشت الاستخفاء أو لا يطالها سيف الاعتقال هي الشرط الأول
لمنوات التركيم والنجاح» كما لخص مفصل تنظيميء فتوالدت بيئة تفاقمت فيها عوامل الأزمة
لداخلية التي تنامت طرداً مع ترسخ مرحلة أوسلو.
‏رهذا الاستخلاص يزكي ما ذهب إليه الدكتور جورج حبش (علينا أن نرى التناقضات
لداخلية. قبل أن نرى العوامل الخارجية؛ هذا قانون بذ التناقضات) «أزمة الثورة الفلسطينية
‎5/1/١‏ وكلمات ماو (إن جيشين يلتحمان ب معركة فينتصر أحدهما وينهزم الآخر لأسياب
اطي أجداهما بلتصر سيب فوته بويستب قيادته الصحيحة:؛ وينهزم الآخر بسبب ضعفه
بأخطاء قيادته, فالأسباب الخارجية تفعل فعلها عن طريق الأسباب الباطنية).
‏(استطراراً يمكن التد كين وحيتب؛ بصهور التجربة الكوبية بقيادة فيدل؛ التي خرجت من
‎014

هو جزء من

في التنظيم الثوري السرّي

تاريخ

2011

المنشئ

أحمد قطامش

مجموعات العناصر

Generated Pages Set