في التنظيم الثوري السرّي (ص 545)
غرض
- عنوان
- في التنظيم الثوري السرّي (ص 545)
- المحتوى
-
فى الثئة : الثوري السري
اختراقها وانهيار كوادرها الكثير أيضاء
رابع نقد مكست الأملروخة ضيفة فن صيغ التنظيم الثوري السري؛ ضيفة وطنية تحررية
بمضامين طلبقية وفكرية تقدفية اغتمدت على نفسها بشكل أساسي واستفادت من تجارب الكثير
من الحركات الثورية أزفشذا 7 وقد تمتعث بقدر من الصلابة وقدرة على الاستمرار ربع فرن ويزين,
رغم تقطع سياقهاء وكانت على علاقة تعاون أو تحالف مع القوى المناضلة ب الوظن والسجون, فهل
ما برح هذا النوذج حاجة وطنية؟
أجابت الأطزوحة من خلال مئات الصفحات أن هذا النموذج ما برح يحتفظ براهنيته. ولأن
«بناء الحزب الثوري هو المسألة الأصعب». فالحياة سوف تجيب عمًا إذا كان ثمة قدرة ذاتية
للاستجاية لهذم الحاجة الموضوعية: استجابة تتمثل المتغيرات «لآن التعاسة 2 السياسة هي عدم
تمل المتغيرات» بما تستوجبه المتفيرات من تجديد وتعديل وتطوير وإبداع. فنموذج الأمس تفكك
وتهمش # أوسلوء وهذه حقيقة تفرض استخلاص الدروس.
وثمةء جوهر مشترك: بين النموذج أعلاه والمقاومة اللبنانية التي قاتلت وصمدت خ لبنان عام
7٠7 والمقاومة الفلسطينية التي صمدت وقاومت عدوان ٠ من زاوية التنظيم السريء بل إن
هذا الصمود خلق درجة من درجات الردع إذ لم تعد صالحة الطرفة الإسرائيلية «إذا أردت أن
تشعل حربا مع العرب تسلح بالورود».
فما يتيح ويزكي النموذج أعلاه؛ هو توافر الشرط القيادي والجهوزية العالية» وما يتصل بذلك
من رؤية فكرية عصرية: تتجاوز العشائرية والطائفية وثقافة القرون الوسطى وتتسلح بالعقل
الطليق والإرث الثوري: 2 انحياز برنامجي صريح للطبقات الشعبية والرؤية التنموية الإنتاجية
والشاملة وفهم الملموس والاستجابة للتناقضات بما تمليه من أدوات ومهمات.
والديماغوجية التضليلية غير قادرة على حجب الحقائق؛ فالخيار التفاوضى قد فشل باعتراف
رموزه؛ ولم يتحقق لا «حكومة ذاتية أعلى من حكم ذاتي وأقل من دولة» حسب بيكر, ولا حكم ذاتي
للفلسطينيين حسب كامب ديفيد السادات؛ فالجدار التوسعي العنصري يشارف على النهاية:
والأغوار تم وضع اليد. عليهاٍ والقدس تهود بوتائر سريعة؛ والمستعمرات تثمو بوتائر قافزة...
وفلسطين تستباح شعبا. أرضاء كرامة: أمنا... ودينامية تفكيكية تنهش الشعب...
وبالتالي فالتناقض التناحري على حاله؛ بين المشروع التحرري الوطني والسياسة المنصرية
فك - هو جزء من
- في التنظيم الثوري السرّي
- تاريخ
- 2011
- المنشئ
- أحمد قطامش
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 58286 (2 views)