في التنظيم الثوري السرّي (ص 549)

غرض

عنوان

في التنظيم الثوري السرّي (ص 549)

المحتوى

ني التنه 5 الثوري السري
طرة الرجل وتحكمه؛ وئدين الحب الخرٍ ونظزية كأس الماء وما كتبه ليثين .4 هذا الميدان دابتاء وندين
العلاقات الجئسية دون مشاغر ولقاء سزيفاً يثبدل بين يوم وآخر كاشكال للحب الليبرالي: وثربأ ثعاما عن
الثساء أجسادفن لقاء امال لإعالة أسرهن أو فك ضائقة, ‎١‏ وهنا لا تتههر المراة
.. وأول خطوة تنتصر لها الثورة الظاهرة هي إعادة تأهيل هؤلاء النسر
وتوقير عمل لهنْ يقيهن هذا الشر الذي أوجدته الطبقات العليا بسب إفقار الجماهير. واصطيادوفاهنها مج عن
ضحاياها.. . قمنذ زمن بعيد انتهت ظاهرة ممارسة الجنس كأحد طقوس المعابد وحلت ظاهرة البغاء المنظم
الذي يحظى بإشراف طبي 4 المجتمغات الرأسمالية. وتغض النظر عنها أنظمة الخصبي يي والحجز
الدعارة والبغاء حيث تبيغ بعضص
ققط بل الرجل الذي يتعهر معها أيضاً.
والمرخص 1
العربية: أما # الاشتراكية الموعودة فتندثر هذه الظاهرة التي تحط من ن الإنسان امرأة كانت أم رجلاً
العلاقة يشارك فيها الاثنان...
إننا مع (الحب المتبادل العميق: الذي يعني انفصاله مصيبة كبرى للطرفين: ومنزه عن الاعتبارات المالية
والوجاهية) انجلز وتجمعه (أهداف مشتركة) فوتشيكء ويبتعد عن «نزق البرجوازية الصغيرة» انجلز الذي
يستنزف الحبيبين؛ ويتوج بالزواج أو يمكن أن يفضي للزواج...
ولأننا كهدف نهائي للاشتراكية نسعى لتأميم وسائل الإنتاج الرأسمالية التي ينجم عنها استفلال وحروب
وإفقار وسوء تغذية ومياه ملوثة ووو... فالبرجوازية تروج عنا أننا ن فى لتأميم النساء؛ مثل هذه السخافة لا تستحق
الرد لأن الاشتراكية إنما تصنعها المرأة والرجل مع وبغية تحريرهما معاً[5آئوز35351351ابعدونته الك اتيم
‎١‏ فيها) الينين. » بل إن المرأة تتحرر وتسترد كرامتها وإنسانيتها تماما 3 الاشتراكية يعد أن تتحرر من جميع أشكال
القهر الذكوري: حيث تحل العلاقات الإنسانية والسوائية الحقيقية بما يُتجاوز كثيراً الخطاب الليبرالي عن المواطنة
المتساوية والحقوق القانونية المتساوية, إذ إضافة لذلك إزالة الأسباب والعوامل الطبقية والثقافية التى تفضى
لاستغلال المرأة والتعامل معها بدونية؛ بل تنظيم النساء للنضال والمشاركة ع القضايا الكبرى وتحرير اتسين
لقد جاءت الرأسمالية قفزة 2خ التازيخ قياساً بالمجتمع الإقطاعي والتقليدي السابق؛ وتأتي الاشتراكية قفزة
+ التاريخ قياشاً بالمرحلة الرأسمالية, وهذا ما يشهد التاريخ البشري بداياته وهمهماته.. فالرؤية الإقطاعية
والدينية سادت قروناً وقروناً والرؤية الرأسمالية عمرها ثلاثة قرون أما الرؤية الاشتراكية فهي تتلمس طريقها
منذ عقود وحسب...
وقد خلصت البشرية بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. من خلال الأمم المتحدة؛ إلى مواثيق وإعلانات
لحقوق الإنسان. وهي بلا ' شك خطوة للأمام تكفل حرية التفكير والاختيار والحياة والتنقل... وتحريم التعذيب...
الأمر الذي يشكل سلاحاً قانونياً ب أيدينا ؛ بما يملي علينا درس وفهم هذه المواثيق والإعلانات: والشيء نفسه
يقال عن الحقوق النقابية وحقوق الجماعات وحقوق المرأة وجقوق الطفل... الخ, وهذه كلها تنتهك بفظاظة
وحشية من قبل الاحتلال دون أن ننسى انتهاكها من الفئات المتخلفة والرجعية ب مجتمعنا...
فالاحتلال والرجعية؛ كلاهما. معاد للمرأة؛ والاحتلال علاوة على اضطهاد شعبنا بأسره نسائه ورجاله,
4ه

هو جزء من

في التنظيم الثوري السرّي

تاريخ

2011

المنشئ

أحمد قطامش

مجموعات العناصر

Generated Pages Set