في التنظيم الثوري السرّي (ص 581)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 581)
المحتوى
في التنة لتنليم الثتوري السري
||
يد الحكم الذاثي. بما أثار قلقاً ولكن ذون أني إجراء أو: لها انه يتبوأ خانة قياذية؛ وكادر دقع هلسطين
اسرائيل: وهو ا معروف بغولاذيته؛ ومفصل ذعا ون ‎١‏ ؤكاذن نسو اعثبرت ” العمل
ع أمم من العمل الحزبي وكل أشكال النضال"...
كل هذا وسواه وأضعافه لا يمسس بجوهرئا وخطنا طا ما نصون بنيتنا وقيادتنا... هالبنية القوية. تنوغي
التناقضات الفرعية والقيادة قادرة على ترميم الثغرات.... و الذاكرة نجربة عمر بن الخطاب الذي عين
عماوية والياً على بلاد الشام؛ ولكن هذا تصرف بطريقته بعد ذهاب عمر واصطرع مع علي وغاثلته....
وتجرية عبد الناصر الذي عين السادات نائباً له فقاد نهجا دمر إرث عبد الناصر بعد رحيله.... لا خوف هنا
من احتمالات من هذا القبيل؛ فقبضة المفاصل القيادية ثورية وعمدت ذلك بالدم والتضحيات والمنجزات: أما
الجانب الذي يتعين تكريس الجهود له فهو الارتقاء بأدائها وكفاءاتها من خلال تدويرها والتفاعل معها والتفاعل
هيما بيننهما.... !!!3773 التجربة برمتها والقيادة ‏ مقدمتها بحاجة ل 7-0 سنوات
تيوه الذي يمهد لقفزة نوعية: وحينها تتبدد التساؤلات ماذا لوغاب فلان أو علان. ‎٠‏ وتحل تساؤلات
يدة تتصل بمستوى العمل الجديد وظروف النضال الجديدة.... فصيرورة الحياة لا تتوقف. وثمة مخططات
كبرى لتصفية النضال الفاسطيني: واحد شروط ذلك توجيه ضربات موجعة إن لم تكن قاصمة لحزبنا. وقد
لاحظنا نذر الشر هذا العام... ولكننا احتوينا ذلك وانطلقنا للأمام...
- طبعاً إننا دعاة وحدة مع الفصائل اليسارية الأخرى؛ فالوحدة قضية وشعار عظيمان من أجل قضية
العمال- ونحن نقول من اجل الوطن والعمال والشغيلة والجماهير- ولا بد من توحيد كل الماركسيين» ولكن
هذا لا يشمل أعداء الماركسية- وهنا نضيف كيف يمكن التوحد مع برنامج سياسي معاكس ليرنامجنا
سيما فيما يتصل بالاعتراف بإسرائيل والكفاح المسلح؛ وكيف يمكن التوحد مع يساريين هم ب تاكتيكاتهم
وإعلامهم سلاح علينا لا سلاح معناء وأقرب إلى القيادة اليمينية.... ليس مرحلة صعودها الوطتي بل
مرحلة ضياعها الوطنية
وعليه. من المبكر الحديث عن وحدة اليسار . حزب واحد وإنما يمكن إقامة تحالفات: أوسع التحالفات على
قضايا مشتركة, وتخفيف وتيرة التناقضات وحسب..... وتاكتيك الانتفاضة هو أعظم قاسم مشترك بين قوى
اليسار اليوم...
أما الجانب الذي ينبغي أن نتعبأ به نحن المؤتمنين فهو أن وحدة اليسار- هدف نسعى إليه. لكن دون قفزات
الهواء على غرار التحالف الديمقراطي ي عدن والقيادة المشتركة بين الجبهتين....فمثل هذه القفزات لا
تصمد أمام التباينات الجدية...
و اعتقادي الشخصي. أن اليسار الفلسطيني لن يتوحد إلا إذا تقدمت فصيلة يسارية الصفوفء بحجمها
وفاعليتها وقياداتها وإعلامها وإنتاجها الفكري... وربما تقول: ولكننا كحزب تتواضر فينا هذه الشروط فتحن
نترك الآخرين وراءنا بمسافات.... هذا صحيح. . .ولكن علينا أن نضاعف وجودنا كما وكيفاً أولاء وهل تملم أن
مه
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 58274 (2 views)