في التنظيم الثوري السرّي (ص 595)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 595)
المحتوى
في التنطيى الثوري السري
الزات الفردية والجماعيه؛
هو الجَائت الثائوي ذخ الممازسة؛
أي ذ غمرة شفل الذاث تتطور الذات: أها الحمل المكتبي
والد الي فْهدًا الجانب وهذم مسائل' اويا بشقه ازيف عنيوا ونين المبداني
والكاراطل تنطفئ الذاث ويستقيل الحزب من وظيفته الشاريخية: فالآلاف ينبغي تشغيلهم 2ج الميدان والفلة بذ
2 الغالبة سيما ب لحظة صناعة التاريخ: لحظة الانتفاض كععلية هيداني
وألم يبهرنا النموذج الجيفاري والجنرال سعد الدين الشاذلي. ألم
.. فاللحظة الراهنة هي لحظة فتال ( الحرب
سيما أننا نتأهب ونمد
البراكسيس يثم تطوير
المكاتب. فروح ال ميد ان ينبغي أن تكون هي
متشبعة..... ألم نرفع من قبل شعار: اتبعوني؛
يتواجد الحكيم على خطوط القتال أثناء حصار وتدمير بيروت»٠‏
السادسة) أسماها شامير؛ وعلى الجميع أن يشمر عن سواعده ويتموضع ل خندقه؛
العدة لرفع شعار التحول لقوة أولى بخ السنوات المقبلة وسوف نعلل ذلك وثبين راطا وهذا الشعار سوف
يضع عليكم وعلينا استحقاقات جدية وي مقدمتها شق طريق الميدان والحرث # الأرض؛ ودون إسنادكم الحي
الشعار يعتمد علينا ولكن دون عجلات وبنزين لن يسير....وهذا موضوع نفرد له حيزاً
الدفاق يتبخر الشعار. إن
أو أكثر ارتباطا بفعلنا الميداني وتعاظم قوتنا المنظمة ووضعية الانتفاضة...
منفصلاً 4 ورقة مستقلة بعد عام
معلوم أن لنا برنامجنا السنوي وخططنا المستقاة منه ووقفاتنا السنوية ونصف السنوية؛ علاوة على التقارير
المتنوعة استنادا واتكاءٌ عليه. ولا شك أن الخطط تنظم عملنا وتشكل مهمازا لناء ونتساءل: ما هي محركات
وقفاتكم '# زمن الانتفاضة وقد أفردتم لها حيزاً بذ التقرير التنظيمي.... ما هي معابير تقييم فرع معين أو
ميئة قبادية أودائرة مركزية....5 هل يجوز تقييم أي شيء بمعزل عن الانتفاض؟ طبعاًالانتفاض ليس كل شيء,
ولكنه الحلقة المركزية ومحور العمل... .
ولشرح خلفية العبارات المكثفة أعلاه. أردف قائد تنظيمي (بالفعل لم نتقيد بالترسيمات الجامدة. فقوة
المثال لدينا كانت فيديل وتشي والحكيم وكلماته «من يريد أن يفهمنا عليه أن يفهم أننا نفكر».
لقد حفزتنا متطلبات البناء والصمود وتفعيل الطاقات وما أمكن من النظام الداخلي. فالمشترك مع
الجبهة هو«وما أمكن»: أما الخاص والملموس فهما المساحة الأوسع. إذ كان تعريف الجبهة هو السؤال الأول: هل
الجبهة حزب سياسي مقاتل ماركسي- لينيني؟ أما السؤال الثاني فكان قانوني المركزية- الديمقراطية والقيادة
الجماعية.
كان يشترط التعريف وجود الحزب لكيما يكون طابعاً معيناً. وبالتالي كان يتعين أولاً بناء الحزب, فالجهد
المركزي صرف 4 البناء: أما مهارات البناء. صيغ البناء. شروط البناء: أدوات البناء: فكانت القض والقضيض
سنوات وسنوات من العمل المثابر لخلق عملية تراكمية: وهذه من الألف إلى الياء عملية محلية تتعاطى مع
الملموس؛ مع تحديات الخاص وأسئلة الملموس؛ تبتكر الإجابات وتؤمن المتطلبات؛ إنها صناعة محلية....
كما لم يشغلنا حجم المركزية وحجم الديمقراطية؛ فما كان يستولي على لبابنا هو إيجاد المؤسسين الذين
يزرعون ويحصدون ويقودون وينجحون ويصمدون # الزنازين والنضال الشاقء أي «العمل المتكلم» وهذا تعبير
إقتبسناه عن التوبا ماروس. لم تحظ أراء فلان أو علان بمساحة كبيرة بل إنجازاتهما. فالصدقية الثورية تتجلى
04
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 58274 (2 views)