مداخل لصياغة البديل (ص 395)

غرض

عنوان

مداخل لصياغة البديل (ص 395)

المحتوى

الاسرائيلية غير واضح من سيقوم به الاسرائيليون أم الفلسطينيون!؟
*م ‎١‏ إب ؛ -ب: " الاسرائيليون - تحت أي ظرف من الظطلروف لذي
يشتبه بارتكابه مخالفة يمكن أن يحتجز في مكان ما من جانب الشرطة
الفلسطينية بينما يتم ضمان أمنه/ها إلى حين وصول دورية مشتركة أو
وحدة متنقلة مشتركة بتم استدعاؤها فو را من جانب الشرطة الفلسطينية. "
* ليس هناك أي بند على امتداد مساحة الاتفاق كله يحظر على
الاسرائيلبين حمل السلاح لدى دخولهم مناطق الحكم الذاتي وتجوالهم
الحر بداخلها .. علاوة على أنهم وسياراتهم لا يخضعون في مطلق
الظروف للتفتيشء ولا حتى للنزول من سياراتهم. وبالمقابل فقد حظر
على الفلسطينيين حمل الأسلحة بدون ترخيص .. وحتى الموافقة المبدئية
الاسرائيلية بإجازة حمل مسدسات مرخصهةه ة للاستخدام المدني لا تزال
بعيدة عن الإجازة الفعلية» والتي ستكون موضع بحث لاحق .. حيث
يقول البند الخاص بذلك: "لجراءات منضح التراخيص وتحديد فئات
الاشخاص يتفق بشأنهم بين الطرفين".
. المادة التاسعة
تنتقص المادة التاسعة الواردة تحث عنوان ا ترتيبات المرور الآمن
بين قطاع غزة ومنطقة أريحا' من القيمة التي تتضمنها العبارة القائلة “بأن
مناطق الحكم اذاتي تشكل وحدة جغرافية وأقليمية واحدة' .. عندما نص
أن الانتقال بين غزه وأريحا وبالعكس سيخضع لنفس قواعد واجراءات
الدخول الى اسرائيل» بالنسبة للأشخاص والمركبات» مع تقييدات
وإضوابط إضافية ‎٠‏ - وأن الطزيق بين غزه وأريحا ستغلق كلياً في ثلائة
أعياد اسرائيلية .. أما العكس - أي اغلاق منطقة الحكم الذاتي في وحه
الاسرائيليين - فمن البديهي لن'يكون تحت أني ظرف .. علاوة على
ذلك» يفيد البند دإم ‏ بأن ينود هذا: الاتفاق (الخاص بالعبو ر) لن تحول
دون حق اسرائيل» لاعتبارات الأمن والأمانة في اغلاق نقاط العبور الى
انا

هو جزء من

مداخل لصياغة البديل

تاريخ

1994

المنشئ

أحمد قطامش

مجموعات العناصر

Generated Pages Set