جذور الوصاية (ص 56)

غرض

عنوان

جذور الوصاية (ص 56)

المحتوى

ناخد في نفس الوتت ببض الشركات الاجنبية في
النعييان ايضا- يقول موشه شرتوك ؛ "اطليشي تءذاء هلي رسالة
كان مجو نجارء السكرتير الخاص للامير عبدالله ‎٠‏ قد ارمليا له.
ادم بود 0 هذة البر بالة انه بعد قل رحلة حامد الوادى الى
و
أن ب خيبساه احدى الشركات الايطالية منطرير اراي" ‎٠.‏ (أ*ص.
مم 1ن السية: 0
اول زيارة قام' بها رئيسها حاييم ارلوزوروف للاهير في عمان يوم
ع / 51/8 تمت مناقشة موضوع النثاط الصهيوني واليجرة اليهودية
الى شرقي الاردن ويقول موشه شرتوك الذى رافق ارلوزؤروف في
تقريره عن تلك البزيار ة:"عندها انتقل النقاش الي بيديع املاوبة
5-38
الأفير
نب
بين اليهود وشرقي الارذذن ‎٠‏ واكذ ارلوزوروف للامير على أن شرفي
الأردن لآ يمكن ان. تقظور اقتماديا بمعزل عن لنطين لان فمبل
البلدين عن بعضيما أمر مصطنم . كما قال بان التناون الاتتصادى
هو الخطوة الاولى على طريق التعاون والوحدة الياسيين» وان
اليهود الذين طوّروا فلسطين يستطيعون الاسهام في تطوير شرقي
لاردن آيضًا ‎٠‏ وردا على ذلك الى الآمير باته لياف من الهجرة
اليهوذية. غير ان مثل هذه المخاوف موجودة لدى عرب قلطين
نذلك يجدر بالوكالة وبالامير نفه اخذ هذه المخاوف وانمكاسها
على شرقي الاردن .بعين الاغقبار قبل الخِدتيك من التغاون
الاقتصادى". (أء*ضءم. ملف س لجيوياطوال + ب
37 شنا يظهر بوضوح كيك ان الافير را وقع “في ع الت حك الامبكرة
تحت تا تيرين متناقضين ‎٠‏ لحة كملاك كبير للإراضي وكمن يقف
عنى رض أس النظام: يا بيد د من ناحية الى التعاون » مع ع الوكالة
اليهودية ». غير أن ف ركزتة يبت عليه اذ الابعاد .والمضاعفات
السياسية التي من : الممكن ان تكون لذلك التناون على السترى
المخلي .والفا لفاسطيني, ببسي أيضا وذليك انا “ايفترجريثه في أ البداية
كابس لعمموه5 ‎١‏ !
اعممه كمرك © ‎١‏

هو جزء من

جذور الوصاية

تاريخ

1980

المنشئ

سليمان بشير

مجموعات العناصر

Generated Pages Set