جذور الوصاية (ص 80)
غرض
- عنوان
- جذور الوصاية (ص 80)
- المحتوى
-
من جانب كوكس من ناحية والمعارضة الشعبية من الناحية الآخرى .
وردا على ذلك حاول كوهين طياءة الآمير الى أن وضفه
الداخلي غير سي" ٠ واثار الى الخطوات النالية الني فامت بها
الوكالة عن طريق اتنصالها يشبوخ المنائر لدعم بوقفه ماخليا,
زائلا : "قث له انة من غير الصحيم انه يواجه ضموطا عريية قاسيذة
فهاشم_خبر (وزير الانار) وسعيد المفني (وزير ادارة الالوية) رعردة
بك القسوس (المدعي العام ) يوافقون على دخولنا شرفي الآردن ٠
وفد قابلتهم وعبروا لي عن موقفهم هذاء كا (ظت لله) انه من
فير الصحيح اننا لا نقوم باى عمل لساعدنه: فقه عقدنا حظة
استقبال وتعارف في فندق الملك داوود في نيسان +؟؟١ حضرها
زعماء شرقي الاردن والدكتور وايزمان ٠ كما ساعدنا سنقال الغاير
على عقد مو؛تمره الاقتصادى في تثموز 21857 وينحنا يعض شوخ
المثائر قروضا صغيرة على قدر امكانياتنا ٠ ودقمنا مبالخ اخرى لسعض
المحف مقابل أَتَخَاذَها موقفايجابيا موايدا للاصير"٠ (1مصيءم.
ملف س 1515/50 بالعبرية ) ٠
وعلى الرنغمم من ذلك فقد ادعى الامير ان تحديد الاتذافية
يجلب له المتاعب والضفوط وذلك علاوة عن عدم وحودداية لببه
اقتصادية 'للمشروع» اما كوشين فقد اكد على الطابع السياسي
لتجديد الاتفاقية بقوله للامير : "ولكن ؛ ما هو الشي' الدى سيريضا
في المستقبل اذا قمنا البوم بالفاء الاوبنيا التي قامت عليها
دا فوقف الامير وامسك بيدى وحلف بثشرفه وشرف 2
المرحوم ملك العرب الحسين بن علي انه لن_يخون ثيه ايدا 3
كما اقسم برب الانبياء ان مصلحة شعيه تحتم_عليه التفاهم مبنا "
(نفس المصدر ص ه) ٠ 6
واذا كنا قد وقفنا على الحانب "الرسصني” للضنوط التي
واجهها الأمير والتي انحصرت في تشجيع يلطات الانتداب للحكوية
لمرسايفا سياسته فمن الواضح ان مخاوفه الحقيقية قد ذ مث من
ر نشاط المعارضة الوطنية مِدّه والاتصالات التي احرتها تلك
4
7 طثآبي لعمموه5 2 !
اع ممصو 0305 لكا ! - هو جزء من
- جذور الوصاية
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- سليمان بشير
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed