جذور الوصاية (ص 116)

غرض

عنوان
جذور الوصاية (ص 116)
المحتوى
اإردنية من احل فمغع وتضفية الحركثين الوطنيتين ‎٠‏ واصاف الآاسى ,
"ولم يصرح (الامير) برايه فى الهجرة اليهودية الا عندها طب اله
الانجليز والعرب ذلك ‎٠:‏ ولان موققة من هده القصبه كن من اتمفروس
ان يكون واضحا فقد كان من المتوقع أن يتعارص مع مصالحما ‎٠‏ ولولا
ذلك لكان (الامير) قد فقد تاثيره لدى الاتحلير والغرب على حد
سواء. وقد استعمل تعابير معتدلة في المدكرات التي قدمها
للمندوب السامي والني لم ترق للحنة العليا دائما ‎٠‏
‏كما استفل الانسى هذه المناسية فقاد وطرح منروع الامير فى
"ايقاف الهجرة لوقت محدد او ترجيهها الى شرفي الاردن سشرط
واصح هو توحيد شطرى الاردن نحت حكم الامير عبدالله ‎٠‏ (أ٠‏
ص ١م‏ ملف س 5+/ع++: ص ‎١‏ ب ؟ بالميريه)
وعلى الرغم من ان الوكالة لم بفط الامير حوابا واضا حول
مشروعه فقد استمر الاخير في تنسيق خطوانة مقها سن حاب واحد
املا منه في اقناعها بقبول ذلك المشروع فى السهايه ويسركر السقرير
الذى قدمه كوهين غن محادثنه مع الانسى يوم ‎١455/10/5‏ سن
المطالب التي نقلها الاخير للركالة بزيادة دعمها المالى للاير س
اجل رثوة غشائر لواء عجلون والشمال و"تهدئتها' بعد ان هاحمت
انابيب شركة بترول العراق ومشروع_روتتبرع للكيربا' ‎٠‏ كما ينصمن
التقرير ايضا رد الامير على الانتقادات الثي وجيدبا له الوكاله
ْ بكون مذكراته بشأن الهجرة "تتميز بلهجة واسلوب حادين نحاه
مصالحنا (اى مصالح الوكالة)”
وقد اكد الانسي الذى نقل ذلك الرد بان الامير "قام بما قام
به تحت ضفظ حكومته التى يرا سها قلسطيني ؛ وائه سيتميع من الآن
فصاعدا بقدر استطاعته عن الكتابة للاتجليز في القصايا المتعلفد
ا بحوادث الشثب الحالية” (أ.صءم٠‏ ملف س 5258/55 بالمبرينا
غيران الدور الرئيسي للامير تركز في .مضا مفاضنطة على اللحنه
العربية لفك الاضراب . ويوم ‎١153/5/51‏ اجتمغ بها من احل دلك
الهدف وارسل الانسي الى القدس لتقدم تقرير الى كوهين عا دار
١؟١‎
طكابها لعصموه5 ‎١ ١‏
اعممه كمرك © ‎١‏
هو جزء من
جذور الوصاية
تاريخ
1980
المنشئ
سليمان بشير
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 56534 (2 views)