جذور الوصاية (ص 139)
غرض
- عنوان
- جذور الوصاية (ص 139)
- المحتوى
-
ان الأغير قد اخذ في نفس الوقت بعض الشركات الاجنبية 7
برحبان ايفاء يقول موثه شرتوك : *اطلعني ت١د3ء على رمالة
ون عبود نجار» السكرتير الخاس للامير عبدالله ٠ قد ارسلها ل.
0 هذه الريالة انه بعد فثل رحلة حامد الوادى الى
١ روروبا بشأن اراضي الامير» طلب هذا الاغيز الب عبييب لطلي لل
يكير اهتمام احدى الشركات الايطالية بت بتطؤير ر اراضيه” , (*م 5
ان 3
م ملف س ه/ ١ه 7 بالعبرية) ٠
وعلعى هذه الخلفية بدات الوكالة اليهرودية تتحرك ٠ وخلال
اول زيارة قام' بها رئيسها حاييم ارلوزوروف للامير في عمان يوم
ع /م/؟7 تمت مناقشة موضوع النشاط الصهيوني والهجرة اليهودية
الى شرقي الاردن ويقول موشه شرتوك الذى رافق ارلوزؤروف في
تقريره عن تلك الزيار 5" عندها انتقل النقاش الى مرضي الدلاقات
بين اليهود وشرقي الازدن ٠ واكذ ارلوزوروف للامير على أن شرفي
الاردن لا يمكن ان تتطور اقتماديا بميزل. عن لشطين لان فيل
البلدين عن بعضيما امر مضطنع ٠ كما قال بان التناون الاقتصادى
هو الخطوة الاولى على طريق التعاون والوحدة السياسيين؛ وان
اليهود الذين طوروا فلسطين يستطيعون الاسهام في تطوير شرقي
الاردن ايضاء وردا على ذلك قال الامير انه لايّخَاف من الهجرة
الييوذية: غير ان مثل هذه المخارف موجودة كدى ري قلخطيق
لذلك يجدر بالوكالة وبالامير نفسه أخذ هذه المخاوف :وانمكاسيا
على شرفي الاردن .بعين الاعتبار قبل الخديث من التغأون
الاتقتصادى". (أ٠ضءم. ملف س موا
هنا يظهر بوضوح كيف ان الامير وقع “في في هذه المرحلة المبكرة
تحت ت تيرين متناقضين ٠ فمصالحة ة كفلاك كبير للإوامي وكمن يقف
عنى رأس النظام: المشائرى - من ناحيّة الى التعاون » مع الوكالة
اليهودية - غير ان مركزاه بود عليه احذ؛ الابعاد .والمصاعنات
السياسية التن بمْن: الممكن ان تكون. لذلك التناون على المسترى
المحلي .والفاسطيْثيّ والعربي ايضاء وذلك ما 'يفسرجريثه في البداية
كاين لعصممق50
اعممه كمرك © ١ - هو جزء من
- جذور الوصاية
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- سليمان بشير
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed