جذور الوصاية (ص 150)

غرض

عنوان
جذور الوصاية (ص 150)
المحتوى
آل سه نم ببن 'المرة 27 ولى 'الني يهنم فيها احمد حلمي باراضي
ور الكبد. فقد حاول بمساعدة شريكيه رشيد طليم ورشيد مريول
تقديم خطة لاستفلال تلك الاراضي قبل ذلك بعشر سنوات عندفا
منحت غور الكبد للامير من قبل الحكومة الاردنية.٠‏ وقد نشرت
محيفة "اليف با؛ "الدمشقية هذا الخبر في حينه: غير اق غريالن
احمد حكمي انا افناء الشررة السورية: ويضيف. الققرين! "لنا نقاق
| الامير بالفحة التي يقوم بها الاستقلاليون. وبالنسبة له فكل شي»
يتوقف على شروط الايجار التي يعرضها اليهود من ناحية ومنا فسوهم
من الناحية الاخرى ‏ هذا اذا وجد مثل هوعلاء واذا وثق الامير بهم.
والامير يعلم قدر رجال الاعمال الفلسطينيين على حقيقته. وهو
يحتقرهم في قرارة نفسه. ولن يسرع المفتي في الذهاب الى الامير٠‏
لانه يعلم انه أذا احتج على ايجار غور الكبد فسيريه الامير طلبات
امتياز التنقيب عن الحديد التي قدمت له من قبل اسماعيل ويعيد
الحيني بمشاركة يتسحاك يهودا هكوهين.٠‏ الامير عنيد جدا وضر
تعد لقبول آره الاخريق لطن اللو بهذا الميده . زمن الشيوق
ان مشيل لطف الله قد قال له ذات مرة ان لا امل له في تثبيت
سلطته دون ايجاد مصادر استثمار خاصة, حتى لو بمباعدة اليهود"
(نفس المصدر) ‎٠‏
‏واذا صحت المعلومات الواردة في هذا التقرير وفي التقارير
السابقة فانها تذشر ضدف يوقف المفتي. في مطالبته للامير بالتراجع
عن سباة ابهار الارافي للوكاليا , غير لورفا بؤكيا فنشك الأسبمر
بموتفه هو حتما القاعدة الصلبة التي ارتكز عليها من شبوخ المشائر
' الموءيدين لتلك السياسة والتي وففنا عمليها في الماضي ؛ وذلك الى
جانب الامال التي اخذ يعلقها الامير على ارتباظه بالوكالة اليهودية
بالنسبة لامكانية ضم فلسطين الى امارته كما سنرى ‎٠‏
‏وهنا على الاقل تبرز اهمية الدور الذى قام به مثقال الفايز
رخيرة من الشيرخ الذين 'ارقبطوا بالوكانا في هعم مرلف الامب :
ويقول اهرون كوهين في تقريره عن زيارته الى عمان في الفترة بين
حاأأنلا 000ة56 ا
ع مضق 5ر6 [5©| ا
هو جزء من
جذور الوصاية
تاريخ
1980
المنشئ
سليمان بشير
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed