جذور الوصاية (ص 163)
غرض
- عنوان
- جذور الوصاية (ص 163)
- المحتوى
-
ين جانب كوكس من ناحية والمعارضة الشعبية من الناحية الآخرى .
وردا على ذلك حاول كوهين طباءة الآمير انى آن وضفه
الداخلي غبر سي' ٠. واثار الى الخطوات النالية الني فايت بها
الوكالة عن طريق انصالها بشبوخ المنائر لدعم بوقفه ماخليا,
زائلا : "قلث له انه من غير الصحيم انه يواجه ضموطا عريية قاسيذة
فهاشم_خبر (وزير الاثار) وسميد المفني (وزير ادارة الالوية) رعودة
يك القسوس (المدعي العام ) يوافقون على دخولنا شرفي الارفن ٠
وفد قابلتهم وعبروا لي عن موقفهم هذاء كما (قلت لله) آنه من
فير الصحيح اننا لا نقوم باى عمل لساغدثة: فقه فقدنا حظة
استقبال وتعارف في فندق الملك داوود في نيسان +؟؟١ حضرها
زعما' شرقي الاردن والدكتور وايزمان ٠ كنا ساعدنا يقال الغاير
على عقد مر'تمره الاقتصادى في تموز +١19457+ وسحنا بمض شبوخ
المشائر قروضا صغيرة على قدر امكانياتنا ٠ ودفعنا مبالغ اخرق لبنس
المحف مقابل أتخاذها موقفا"يجابيا مر'يدا للامير". (ا١٠ص.م.
ملف س 5515/70 بالعبرية ) ٠
وعلى الرنغهم من ذلك فقد ادعى الامير ان تحديد الاتفافية
يجلب له المتاعب والضفوط وذلك علاوة عن عدم وجود اية تيه
اقتصادية للمشروع, اما كوهين فقد اكد على الطايم السياسس
لتجديد الاتفاقية بقوله للا مير : "ولكن » ما هر الشي' الدى سيريضا
في المستقبل اذا قمنا البوم بالفاء الاوبتسيا التي قامت عليها
ملاقتنا؟ فوقف الامير واسك بيدى وحلف بشرفه وشرف والده
المرحوم ملك العرب الحسين بن علي انه لن_يخون ثبي ايدا. | .م
كما اقسم برب الانبياء ان مصلحة شعيه م 7 ,
(نفس المصدر ص ه) ٠ :
واذا كنا قد وقفنا على الحانب "الرسمي" للضفوط التي
واجهها الامير والتي انحصرت في تشجيع لطات الانتداب للحكوية
على معارضة سياسته فمن الواضح ان مخاوفه الحقيقية قد ذ مت بن
استمرار نشاط المعارضة الوطنية مده والاتصالات التي اجرتها تلك
40
7 طثآبي لعمموه5 2 !
اع ممصو 0305 لكا ! - هو جزء من
- جذور الوصاية
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- سليمان بشير
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed