جذور الوصاية (ص 164)

غرض

عنوان

جذور الوصاية (ص 164)

المحتوى

المعارضة مع الحركة الوطنية الفلسطينية. فعلى الرغم من ملاحقة
الامير لقادة الاستقلال نجد ان المعارضة تجدد نشاطها في منتصف
كانون اول ‎٠19175‏ 1
ويتضمن تقرير كوهين عن اللقاء الذى تم بينه وبين بهجت
. الصليبي في الفترة بين ‎١7‏ ل ‎١484/11/15‏ بعض المعلومات
من ذلك التشاط» اذ يذكر الصليبي الاحتماع«الذئى فم“فخ النلط
بين طاهر الجيقة_وحسين الطراونة وعادل العظمة (من زعماء
الاستقلال) من ناحية وبين بعض زعماء لواء عجلون (كراشد الخزاعي
معارضة الحكومة وفكرة ادخال اليهود الى 1 الاردن ‎٠‏ كما ذكر
الصليبي في ذلك اللقاء ان يمادل العظمة حمله باسم المعارضة
رساكل الن المفتي وعوني عبد الهادى وسليمان الفاروقي رئيس
فحرير: "الكافكة الآطلالية” في فلخطين .
كل ذلك يفسر تردد الامير وازدياد مخاوفه تجاه الاقدام
على تجديد اتفاقية غور الكبد في بداية سنة ‎٠ ١955‏ ومن
الناحية الاخرى فقد اخذت الوكالة اليهودية , التي بيدأت
تثمن القيمة اللسياسية لارتباطها معه في احهاض الحركتين
الوطنيتين الفلسطينية والاردنية ‎٠‏ تضغط عليه باتجاه التوقيع على
اتفاقية اخرى ‎٠‏ الامر الذى يوءكد عليه اهرون كوهين في تقريره
عن المحادثة التي اجراها مع محمد الانسي في ‎٠ 1958/1/١‏
يقول كوهين : “عبرت عن مخاوفنا من تردد الامير في تجديد
الاوبتسيا. على غور الكبد ‎٠‏ فقال م.:أ.. (اني.مخمد. الانسي0):ان
السبب الوحيد للتأخير والتردد هو عزم حكومة ابراهيم هاشم
على سن القانون الذى اقترحه عادل العظمة في حينه ‎٠.‏ طلبت
الى.م ‎٠ ٠١‏ ان' يحاول جهده اقناع الامير بتجديد- الاتفاقية لسنة
اخرى. مقابل دفع مبلغ اضافي من المال علاوة على ما دفعنا له
حتى الاق + وقد وعد ها 'بالنفي ن فلك .0زم ملك .
س 55 /ه م54 بالعبرية) ‎٠‏ م 241
7 طثآبي لعمموه5 2 !
“عصمو كمهت لكا !

هو جزء من

جذور الوصاية

تاريخ

1980

المنشئ

سليمان بشير

مجموعات العناصر

Generated Pages Set