جذور الوصاية (ص 182)

غرض

عنوان

جذور الوصاية (ص 182)

المحتوى

من ص جاماو 1 عام و و جا لحيس سم فسا وما مقت هصيك هد صر سما 2+
7 طثآبي لعمموه5 2 !
“عممو كمرك © ‎١‏
التالهية:
غير محدودة. نحن بريئون من المفترين الدخلا' ‎٠‏
| ومن موسي ركاظم : ارحو تصديق كوننا بريئين من تحريض المحرضين
لاازال عبدك المطيع ‎٠‏ 98
ومن راغب النشاشيبي :. الصحافة لا تعبر عن مواقف الشعب. نحن
مفك: الى الآبك "+ ش
لن نجيب هنا على التساركل حول التاثير السلبي الذى ‏
تحتم عن ازدواجية موقف القيادة الوطنية الفلسطينية في ذلك
الحين٠٠ومن‏ الناحية الاخرى فان تقرير "معلومات اد " المذكور
يتضمن فقرة ذات دلالة هامة عن الدوافع السياسية الحقيقية التي
وقفت ,ورا" ارتباط الامير بالوكاية منذ البداية. يقول الثقرير : "الامير
ملتزم بقراره الثابت الاستمرار في علاقته باليهود مهما كلف الامر.
والدافع الاساسي لذلك هو دافع سياسي وليس اقتصادى ‎٠‏ الامير لا
يبحث عن مصلحة البلاد الاقتصادية ولا عن فائدته المادية. بل
يسمى وراء تقوية مركزه لدى الانجليز ‎٠‏ ذلك المركز الذى تضعضع بعد
؟ حركة تمرد ابن رفادة (بدعم من الامير ضد ابن سعود) والذى يرجو ,
الامير ان يعيده اليهود الى سابق حاله لما لهم من الاتصالات في
وزارة الخارجية وفي الدوائر الحكومية البريطانية”". (ا٠صء٠م٠‏
ملف س ‎١55/75‏ بالعبرية) ‎٠‏
وقد ادركت قيادة الحركة الوطنية الفلسطينية في تلك الفترة
التبكرة خطورة التثارب .بين الأمير واركالة اليهودية من ريق
ارتباط كليهما بسلطات الانتداب البريطاني في فلسطين وذلك في
وتت حتم هذا التقارب ان يقوم الامير بدور خطير على ساحة صراع
تلك الحركة ضد الاهداف الصهيونية وسياسة سلطات. الانتداب ‎٠‏
‏وذلك واضح في التقرير الذى كتبه اهرون كوهين تقتواق "معلومات
الدائرة الغربية ليوم 001 التي استقاها كوهين من
مخبر سرى باسم "بن عمرا م" ‎٠‏ يقول التقرير: “لي الجلسة المللقة
0” ٠١ 5

هو جزء من

جذور الوصاية

تاريخ

1980

المنشئ

سليمان بشير

مجموعات العناصر

Generated Pages Set