جذور الوصاية (ص 199)

غرض

عنوان
جذور الوصاية (ص 199)
المحتوى
اردنية من احل قمع وتصفية الحركتين الوطنيتين ‎٠‏ وأضاف الاي .
"ولم يصرح (الامير ) برايه فى الوجرة اليهودية الا عندها طب اله
الانجليز والعرب ذلك ‎٠‏ ولان موقفه من هذه القصية كان من المدروس
ان يكون واضحا فقد كان من المتوقع أن يتفارص مع مصالحما . ولولا
ذلك لكان (الامير) قد فقد تأثيره لدى الانجليز والغرب على حد
واء. وقد استعمل تعابير منتدلة في المدكرات التي قدمها
للمندوب السامي والثي لم ترق للحنه العليا دائما ‎٠‏
كما استقل الانسى هذه المناسبة ففاد وطرج مسروع الامير فى
"ايقاف الهجرة لوفت محدد او توجييها الى شرفي الاردن سشرط
واضح هو توحيد شطرى الاردن تحت حكم الامير عبدالله ‎٠‏ (أ.
.م ملف س 45/565؟5: ص ‎١‏ ؟ بالميرية )
وعلى الرغم من ان الوكالة لم نعط الامير حوابا واضسا حول
مشروعه فقد استمر الاخير في تنسيق خطوانه معها مسن حاب وأحد
املا منه في اقناعها بقبول ذلك المشروع فى السيهايه ويسركر السفرير
الذى قدمه كوهين غن محادئنه مع الانسى يوم 1475/10/5 سن
المظالب التي نقلها الاخير للوكالة بزيادة دعمها المالى للاسر س
اجل رشوة ثائر لواء غجلون والشمال و"تهدئتها" بعد ان هاحمت
انابيب شركة بترول العراق ومشروع روتنسرع للكهربا' ‎٠‏ كما ينصمن
التقرير ايضا رد الامير على الانتقادات الثي وجيتبا له الوكاله
بكون مذكراته بشأن الهجرة "تتميز بلهجة واسلوب حادين نحاه
مصالحنا (اى مصالح الوكالة)”
وقد اكد الانسي الذى نقل ذلك الرد بان الامبر "قام بما قام
به تحت ضففظ خكومتة الثى براسها فلسطيني: وَانَة سيتمنع ض الآن
فصاعدا بقدر استطاعته عن الكتابة للانجليز في القصايا المتعلفد
بحوادث الشنب الحالية” (أ.صءم٠‏ ملف س 5588/50 بالمبريثا
نميران الدور الرئيسي للامير تركز في .مضا عفةضصطد على اللحمه
المربية لفك الاضراب . ويوم ‎١951/5/55‏ احتمع بها من“ احل دلك
الهدف واريل الانسي الى القدس لتقدم تقرير الى كوهين مما دار
١١١
7 طثآبي لعمموه5 2 !
اعممه كمرك © ‎١‏
هو جزء من
جذور الوصاية
تاريخ
1980
المنشئ
سليمان بشير
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed