جذور الوصاية (ص 228)
غرض
- عنوان
- جذور الوصاية (ص 228)
- المحتوى
-
9 يحذر لان المفتي لا يزال تشيطا " ٠. (ص م ع).
ا ذلك اللقاء ايضا حاول الانسي تبديد مخاوف الزعامة
و 3 5 8 ال - ”
المسعوكة بن تطبيق البنود اوكا عية -والحيد من بيع الاراضي
ِ وآلقي نص عليها الكتاب الابيض موء كدا لهم باسم الامير
والججو . : يتغاضى فى المستقبل عن | دو
إلى إن هذا الأخيز سه ضى في : من الحاجة في تطبيقها
وذلك بالاضافة الى تأكيده على التزامه بتصفية تأ ثير المفتىي وزعامة
إرربجنة العليا مقابل التوصل الى اتفاق مع' الحركة الصهيونية حول
مشروعه٠ يقول شرتوك :
"وبالنسبة للاشاعات حول اعادة المفتي (الى البلاد)
يال واقفا- بالمرصاد ٠ فهو يضغط على الحكومة (الانتدابية) باتجاه
تعيين مفتي جديد للقد سد ا 0 المفد 42
: : س و لطريق امام عودة | الييا.
اما بالنسبة للبئد الثالث من الكتاب الابيض فان الامير غير معني
عد كما أن الشيب العربي ف البلاد لا يطالب بذلك . اما
0 0 دافيد بن غوريون احتجاجا على ذلك الييْد فقد'
3 نسي : لقد سمع الامير عن ذلك وتأثر جدا ويأمل ان لا تقبل
الاستقالة. وقد طلب الآامير اليه ان !
2 بشكل خاصء وهو ان
امور نوف .لئن يتم
الزعيم السياسي
مواصلة الكفا
ينقل الينا رأيه في هذه القضية
الكتاب الابيض والبنود الخاصة بالاراضي هي
تنفيذها , وأ لا اناض لليااين هنا ٠ يجب على
(بن غموريون في هذه الحالة) الا ييأسء بل عليه
ح٠ فالفرق بين الشخص العادى وبين الزعيم هو في
#زممته القوية وفي: فقته ختن “ده مأ 'قطاوقة عقباك جدية قن تثزيقه
ولغا بكسن الؤفيخ فامه يذ خل الباينءالن ققب الومب ده ء” + لارزقل
“*بن نموريون شابا مليئا بالحيوية وعليه ان يكون مصدر تشحيع
الشعيه ". (أسوضش :م ملق س: 560/غ0#٠وسم, ص > , بالعبرية).
8 .ومع مرور الوقت زادت كثافة الاتصالات بين الامير والزعامة
'الصهيونية٠ وقد وقف .مشروع الامير في مركز هذه الاتصالات: كما
'قام الطرقان بالتشاور حول سبل فقاومة نشاط المفتي وتتبع تحركاته
١ها
7 طثآبي لعمموه5 2 !
اع ممصو 0305 لكا ! - هو جزء من
- جذور الوصاية
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- سليمان بشير
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed