الطليعة : عدد 13 (ص 9)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 13 (ص 9)
المحتوى
لعله امر بالغ الدلالة 1
إزمسر في كل ذلك؟ جميع تلك
راانيوزة قانت متابو مب وهر القن
بواسعلة القوات الاجنبية التفاقضات القائمة فيا بن
8 تزقة ارواع الاطفال والنساء مركز التناقس ليما بينها تحتل
رار في بار المبريالية, وتستنرت. به
عدا يت م
ييياكات في ارتيريا ولك تستعليع به مواجهة توى الثو
4" .ى تخرج قوى اليمين العربي المضادة والد طليية رة
الي بمبالفاتهاء وتتحدث عن 2-7 اخمان | :
يرن قرى اليمين العزين ليد ‎٠.‏
مسد
3
ف
لجهذة | إن.. حت :
3 إما الان» هنى بدون بلوع
يتباكات في اريتريا ذلك
1 .ى تخرج قوى اليمين العربي
الا بيبالغاتهاء وتتحدث عن
3 ات مزعومة لكل من الاتحعاد
“نباي وكوبا. وتمني نفسها
‎١‏ جبهة الصمود العربي
> “بررووف من اريترياء وتسعى
إثار الوقيعة بين سوريا
الى ان من جهة والاتحان
حاتي وكوبا من جهة أخرى.
5 إريتال» وأن تفشل جميع :
نيمي للتوصل الى حل سلمي ]|
.يي القومية
مدها في ذلك موقف الجناح
ا
وانطلاقا
الاريترية.
من هذا الادراك
ربسا المتعنت في الحركة. للمهمات المباشرة- امام مختلة
البدا اا عثمان الحركات الثورية كاتدال .. -
: عامة ن سبي لثورية كان تالدعوة
لإريشدية 5 7 إلى 0 الخل / عوة لحل
.0 إربح نجما تلفزيونيا في 0ف بين الثورة الارتيرية وللنظام
..بوناتالسعوديةوالاردن وباقي لثوريٍ في اثيوبيا بالورسائل
0 السلمية تجنبا لاستنزاف القوى.
وتحسبا من مساعي اليمين لاحتواء
الثورة الارتيرية.
الاريترية كانت . والحل السلمي المطروح لا
يتأبيد الثررة 7 5
جباهلها كليا ايام هيلاسيلاسي, ينيبفغيي له ان يؤدي الى اضعاف اي
عل المديح والثناء للامبراملور من القوتين الثوريتين المتنازعتين.
.د المرتبط بالامبريالية. وخاصة القوة الرئيسية بينهما. لان
أضعاف تلك القوة يعني تسهيز
ولكن تاييد اليمين العربي
للثورة الاريتيرية لا يحجب حانيقة
جود المشكلة الترمية. ولا يلغي
بن الشعب الارتيري في تقرير
مهمة قوى الثورة المضادة الداخلية
والخارجية لاسقاطهل, ويعني
بالضرورة ترك مكاسب القوة
الاخرى في مهب الريح:”
ومن السهل جدا تصور موقف
بصدرة١‏
المشكلة القومية الثورة الارتيرية حتى في حالة
1 و تحقيقها كل صمطالبها اذا سقط
ليست مجر النظام الثوري في اثيوبيا وتولت
غير ان تأييد الرجعية وحماسها السلطة 6 القوى المرتبطة
نابيع الخلاف مع الحكومة بالامبريالية الاميركية.
ان الثورة ستتحول الى تمرد
في نظر اولئك الذين يغذون جناحها
اليمبني الان. وسوف ينفض٠‏ حكام
السعودية والسودان ومصر عنها
المليرس. ويتحولون الى اديس ابابا لوضع
والراتع الملموس هنا هو اللمسات الاخيرة على مشروغع حلف
السرا] التائم في افريقيا خاصة ,البحر الاحمر المرتبط بالولايات
رلب العالم عموما بين قوى الثورة المتحدة.
رنرن الثررة المضادة بزعامة واذا كان هناك من تخونه
البربالية الاميركية. وهو ايضا الذاكرة. فاننا نسمح لانفسنا
ادابة لتعزيز النظام الثوري في بتذكيره بتاييد الشاه للثورة
لبربيا ني مواجهة توى الثورة. الكردية وليمينها بالذات ممثلا في
لشادة ولمصلحة حسم الصراع البرازاني لفقد تخلى عنها كليا
سها لسالج قوى الثورة والتقدم مقابل نيله بعض المطالب من
لثيوببة المعاديةللامبريالية يقدم
ناكيدا جديدا على انالموقف مناية
بشكلة قومية لا يمكن أن يكون
ببردا بل مرتبط ومشررط بالواقع
لي انريقيا, الحكومة العراقية.
كف أليسنا
السؤوليات المشتركة ا 0
00 من الثورة الكردي ممثلة
للترى الثورية ولكن الثورة الكردية عثل
رمن هنا فان هذا الواقع بجناحها اليساري ادركت حام 5
مس سوليات على مختلف وميمات الوضع الملموسء
للرن الثر ل 0 السلفد
ريك ويشكل لتسود دي
“5 اناكيا لمسوولياتها. اوالسحافظة على السلطة لونو
اشحابها للمهمات المطروحة المعادية بن وو ررية. ران تطور
‎١“‏ ولذلك فان مهماتها رلى المشكلة الكددي .. إروامل
جنود الثورة .لايرس"
ملم : بشير البرغوي
المحدود لها) هو الفسمان للهل
الديمرتراطي لمشكلة القومية
الكردية.
ولهذا عارضى الجناح
اليساري لي الثورة الكردية في
الانفنسال عن العراق. منطلقا لي
ذلك من تقدير صحيح للموتف. وهو
ان الانفصال سيضعف العراق
والسلطة المعادية للامبريالية فيه,
وبيزير سلبيا على نضال القوى
الديموقراطية فيه والمنفترضشى ان
تكون حليفة للثورة الكردية
بمضومنها الديوقراطي. وسيجعل
في حالة
"الدولة الكردية"
2
الانفصال اسيرة للحكومة الايرانية
المرتبطة بالامبزيالية.
واستنادا لذلك قبلت القوى
اليسارية والديموقراطية في
الثورة . الكردية الحكم الذاتي
والاصلاحات الديموقراطية
المرتبطة به والمؤكدة للخصوصية
القومية الكردية.ء وللمصالح
المشتركة للقوى الديموقراطية
والثورية والمعادية للامبريالية
في داخل العراق ككل بغض النظر
عن انتمائها القومي.
اما الجناح اليميني الذي كان
بسبب طبيعته الطبقية يعارض
البقاء ضمنالجمهورية العراقية
بسبب خوفه على مصالحه الطبقية
من الاصلاحات الديموقراطية وفي
مقدمتها الاصلاح الزراعي. فقد ظل
متمسكا بشعار الانفصال كي
يحافظ على مصالح الاقطاعيين
وكبار الملاكين. واستفل المشاعر
القومية للاكراد كي يكسب التأبيد
لدعوته الى الانفصال وقد فشل في
ذلك كما هو مغروف.
البرازائي '
واسرائيل
ومنذ ايام نشر اربه اليئاف:
قفن صحيفة يديعرت احرنوت»
- -
ذكرياته عن زياراته للبرازائي
على راس فد اسرائيلي في عام
115, وعن المساعدان الاسرائيلية
البللساللك لالم اي
ا كنا
ب ‎١‏
‏ا 0 د < ب 4 2
ركه اإقء / 1 3 -_2 0
‎٠‏ ا ار ا
1 000 ا
‎١1‏ اح 85 . 8 أي؟ .
1 7 وأ
0 9 1 0
‎1١‏ 2 و ع

‏هذا الذي انتهى مصيره الى عن مصالح الحركة الثورية العربية
شقة في واشنطن ضيفا على والائريقية والعالمية يمكن ان يكورن
الاستخبارات الاميركية. ومن ذا هدين. وند يشجع استخدامه
الانصاف القول ان البرازاني لم يكن اخرين على اللجرء اليه. وهناك
خائنا منذ البداية. وقد كان في اكثر من بؤرة يمكن اثارتها في
مطالبه في العهد الملكي. متقدما جنرب السودان وشمال العران.
على ذلك العهد. وممثلا الى هد وشمال شرق سوريا وفي منطقة
‏كبيز لطموح العرب ولاكراد الخليج.
‏للديموقراطية ومنها المساراة في ضرورة تقدير الظرف
‏الحقوق الترمية. ومع الاترار بان ظروف
ولكن تعلور العراق اند سمانه اريتريا تختلف. لكن الثوار
‏الاريتريين مطالبون بان يعوا جيدا
موقفهم من تقدير واقعي لمصالح
الحركة الثررية. لان هذا التقدير
الصائب والواقعي هو المعيار
لعدالة اي مطلب قومي او سياسيي
وبغير ذلك تعزل الثورة
الاريتيرية نفسها عنالحركة الثورية
الافريقية والعالمية. ‏ وتضيع
فرصتها للترصل الى حل
ديموقراطي عادل حتى ولو
انتصرت عسكريا. لان اليمين الذي
اعتمدت عليه سيربطها بعلاتات
التبعية للامبريالية. وسيقضي
على , القوى الثورية في اريتريا
التي تكون قد فقدت عنصرا
اساسيا من عناصر قوتها وهو
التحالف مع الخركة الثورية
العالمية. وسيمكن لليمين المشبوه
‏فاراد الاننصال عنه للمحانظة على
مصالح طبقته فارتمي. بالضسرورة.
في احضان الرجعية العالمية.
والذين يظنونء من بين 'نادة
الثررة الاريترية. ان التعارن مع
فول اليميق.. المرين هر مجو
تاكتيك يقعون في خطا مميت.
‏تجربة جنبلاط
‏وبدون أن نسيء . ولو
للحظة. الى ذكرى المناضل العربي
البارز كمال جنبلامل نقول انه وقع
في هذا الخطا فدفع حياته ثمنا
وذلك حيئما اعتمد على الوعود
‏سوريا والانعزاليين ورفض اتفاق
اذار 15176 الذي قبلت به منظمة
‏ير سر انها اتن السيطرة واغلاق الباب في وجه
8 1 5 - شاء َه .
لصالح الفلسطينيين والحركة الطبوحات. التي قن الثوار انهم
ولم يكن هذا الاعتماد على : سيتمكنون من تحقيقها. و
‏وعود اليمين المصري السعودي
واقعيا. اطلاقاء وليس من المعقول
ان تؤيد قوى الثورة المضادة ممثلة
في حكام مصر والسعردية قرى
ثورية للوصول الى هدفها
الاستراتيجي.
‏بل ان هذا التأييد السعردي
المصري كان مجرد تاكتيك. كما
برهنت الوقائع فيما بعد. لاخضاع
سوريا وجرها الى مائدة مؤتمر
‏امامهم من التوجه الى اديس ابابا
الثورية للعمل معها ومنها من اجل
استعادة اريتريا للجبهة الثورية.
الافضل اختصار
الطريق
الطريق الشاق. ولماذا لا تجري
المفارضات على اساس مقترحات
المجلس الثوري العسكري الاثيربي
‏الرياض. ولما صفيت التناتضات إلتي تعترف لاريتريا بالحقوق
الثانوية بين دول مؤتمر الرياض القرمية, وبالحكم الذاتي.
‏تخلت مصر والسعودية عن جنبلاط ان ترى تجمعها مصالح
واطلقت يد سوريا في لبنان ودفع مشتركة في النضال ضد
‏الزعيم اللبناني حياته ثمنا لحسن
النية.
هذه الامثلة وهى ليست كل
‏الامبريالية ومن اجل الديموقراطية
والتقدم الاجتماعي. ليس صعبا
5" عليها فوق هذه الارضية المشتركة
الامئلة ينبغي ان تكون مضع الواسعة ان تجد حلا سلمياللنزاع
اعتبار وتمحيص من قبل قادة الثورة القائم بينها. خاصة وان حل
ع دج المشكلة القرمية يهدف في
0 56 (؟! ]| الاساس لتمكين تلك القومية من
8 ان ]| تعلوير حياتها المستقلة في ظل
1 ,| )] الحرية والديموقراطية ومن اجل
“اران ‎٠١‏ التقدم الاجتماعي.
4 تضمنها
‏01 1 وهذه الامدافت
‏03 5
م
‎١‏ ديو
فد

‏المقترحات المطروحة ضمن وحدة
فيدرالية مع النظام الثورى
الاثيوبي الذى يتجه هو الاخر نحر
تحقيق تلك الاهداف.
‏وكلمة اخيرة لا بد منها. رهسي
ان هذا المطلب من الثورة الاريترية
لا يعكس تحيزا ضدها بل تميزا
لمصالح الحركة الثورية بمجموعها
التي ينبفي ان تكرن في مركز
اعتبار الثورة الاريترية اذا ارادت
حتقا ان لا تسير في طريق
البرازاني», راذا ارادت أن تمرر
شرعيتها وجدارتها وتحقق العادل
من اهدافها.

‏الاريترية ومن قبل القوى الوطنبة
‏العرببة.
‏وسلاح .الانفصال. اذا اخذ
‏محريا_ ع الرضع_الملرس ربمعزل











هو جزء من
الطليعة : عدد 13
تاريخ
٢٥ مايو ١٩٧٨
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 6868 (5 views)