الطليعة : عدد 484 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 484 (ص 7)
- المحتوى
-
ير 9 1 5 . 5
بو 0 1 وسامبية دبرز عند “امل كك
رتل لل يذة "وين ا«عشرين التي انقضت
ليق ليج يلل ببإسرائيل في الخامس من
لكر 7 به 19 إن الهدف الاسرائهل الاميركي
22011011111
07 0 وجدة ا إرىى كرية والسياسية
٠“ وى سرب لحا ب بوسائل ١ و
ل بدك جدوى عل امتدادكد هذه
هت
5
3
ب المسؤول وير
كه كررها لير
رات من الامر,
اتي الذى يأب
ر بنقلي العر
ك وكبرياك,
١ بببية اونا
الس فلي
أ يريع ومصاعب” تلاقى تنجا
أن هذه المحاولة لم تعد قي 'تجاوبا في
نون درسي من حزيران الثاني 2» اى
الامرائيل للبنان » فشل في
و حلي 5
| .يه وعمق ازمة الاحتلال والسياسة
4 إلبيسة التي
لا
تقف وراءمة وتعتمدهة لهجا
من هذه الحقيقة شيئًا محاولة
؛ولين الامرائيليين واجهزتهم
ايد
إٍ المعو
أنه ..
لي استفلال فترة مرور عشرين عاما
1 إحتلالهم للضفة
الغربية وقطاع غزة
بن , للحديث عن 'نجاح” التعايش
هذه الاراضى استنادا الى طول المدة
زخللها ويتخللها من احداث
امرائيل نفسها . وقد تضاءل عدد
سي سدتوها في البداية امام معطيات
إنم بكل ما يحفل به من مظاهر لا توحي
قريب او بعيد بوجود مثل هذا التعايش.
زغل المكس من ذلك اكدت وقائع هذه
بنوات العشرين صحة المتطلبات اللازمة
دايش السلمي التي تعارف عليها المجتمع
ول » وهي استقلال الشعوب واحترام
ته؟ عدت كس ألرتبا في السيادة عل ارضها الوطنية وفي
ق من المترر
ء حياتها المستقلة دون تدخل خارجي »
حربتها في اقامة علاقاتها الخارجية عل
) ه وحاران الس التكافؤ والمنفعة المتبادلة ودون اكراه.
نازددت شرا
5 لهذه الرابا
ب" الاكثر ثره
هذه المتطلبات ليست قائمة في الوضع
الراهن » والموجود نقيضها . وهذا ما اصبح
يعترف به كثيرون حكلى من المقربين
للموسسة الحاكمة الاسرائيلية ومن
المنتسبين اليها » فضلا عن اوساط واسعة في
المجتمع الدولي وخاصة في الامم المتحدة.
ولم يعد هناك من يشارك في ذلك التفاول
المتفطرس الذى ظن اصحابه ان المشكلة
ستحل. بالتلفون . والصورة القائمة الان
للارافى المحئلة وسكانها هي انها بدلا من ان
الباتلع بسهولة وفق ظن اصحاب ذلك التفاؤل
تضخمت بلمعنى السياسى الى حد اوقفها
داخل البلعوم الاسرائيلي الاميركي. والمشاكل
الناجمة عن ذلك لاصحاب ذلك البلعوم
واضحة في ازماتهم السياسية والاقتصادية
والايديولوجية.
وبالمقابل فان الانظمة العربية الموالية
للامبريالية الامهركية الخذت تزداد عزلة عن .
شعوبها » فوق عزلتها الاساسية بعد فشلها
في استرداد الاراضى العربية المحتلة ووضوح
افلاس نهجها القائم عل. استجداء الحلول
من واشنطن ء وبعد ان فرطت خلال هذا
الاستجداء وتفرط بالكثير من مظاهر
الاستقلال الوطني ." ولهذا فان "مسيرة
السلام” التي 'تتحدث عنها هذه الانظمة في
“كورزس" مشترك مع اميركا واسرائيل هي
مسيرة من اجل انقاذ ما يمكن انقاذه من
نهج سيامى وقدرة على البقاء مستنده الى هذا
النهج.
لقد سمعت واشنطن من وراء الاحتلال
ودعمه طوال هذه السنوات الى فرض”
سيطرتها على المنطقة العربية 2» وتصفية
حركة التحرر العربية ومنجزاتها السياسية
والاقتصادية. وقد حققت نجاحات في بعض
ظ 223335 الطليقة ه ١١ خزيران 01441 الصفحة الساب
اإنترمم م حيوااة _
سيد
المواقع 2» وخاصة في مصر » ولكنها لم تستطع
ان تفرض سيطرتها وتعمم النهج السباداتي
عل كامل الدول العربية. وبدلا من ذلك عزل
هذا النهج وحكامه في المنطقة 2 واسقط
اتفاق ١٠ ايار في لبنان الذى ارادت له
واشنطن وامرائيل ان يكون الافراز الثاني
لنهج كامب ديفيد ء وفشلت محاولات تمرير
مشروع ريغان » والتحرك السياسى الذى بدا
عل اساسه بمشاركة نظام كامب ديفيد في
مصر.
وفي كل ذلك تبدى القاسم المشترك بين هذه
الاطراف, الطرف الاسرائيل الاميركي *»
والطرف العربي الاستسلامي . وهو الاتفاق
على ضرورة استبعاد الحقوق الوطنية
للشعب الفلسطيني 2» وتمثيل منظمة
التحرير له ء, وامكانية القبول بمؤتمر دولي
ولكن بدون صلاحيات » وعل شكل حفلة
افتتاح لعروض ثنائية استسلامية » والتسليم
مسبقا ببقاء اجزاء من الاراضى العربية
المحتلة نحت السيطرة الاسرائيلية. .
ان الانظمة الرجعية العربية تريد مثل هذا
الحل لان الوضع القائم يبقيها عارية امام
شعوبها كانظمة متخاذلة تنابعة للامبريالية
وعاجزة عن صيانة استقلالها الوطني
والوفاء بالتزاماتها العربية تجاه الشعب
الفلسطيني وحقوقه الوطنية. وهي ترى
»“مثلما تخرى اميركا واسرائيل ,2 في منظمة
التحريرالموحدة على اساس نهج وطني عقبة
كآداء في وجه مثل ذلك الحل.
ومن هنا كان انفعالها لاعادة الوحدة ,+
وضغوطها لافشالها 2» ومحاولاتها البائسة
-لاقامة البدائل لها.
ولكن اذا كان مرور الزمن لم يحقق
اهداف المحتلين وشركائهم 2 فانه ايضا لم
مدعمووخ
7- 2-6 اوه
يحقق اهداف الشعب الفلسطيني في التخلص
من الاحتلال واقامة دولته المستقلة . غير ان
هذه السنوات الطويلة بما حفلت به من
وقائع واحداث برهنت على ان احكام
زمه بشير البرغرثي 88
"التقادم" ومرور الزمن لا تسرى عل
الحقوق الوطنية » ولا تبعد اخطار الحروب
ولا 'تحل. المشاكل المترتبة على كل ذلك . وان
الحل الوحيد الممكن والقادر عل تحقيق
السلام والامن للشعوب ١, هو الحل العادل »
الحل الذى يعترف مبحق “اتقرير المصير 2»
ويقوم عل الاعتراف بحقوق الشعب
الفلسطيني في وطن مستقل ودولة حرة
وعودة كريمة 2 ويفتح الطريق امام كل
شعوب هذه المنطقة لتعيش بسلام وتبتي
حياتها دون تدخل وتهديد من احد.
ومن حقيقة فشل كافة المحاولات لفرض
حلول تتعارض مع هذا الحل وترمي الى
تصفية حقوق الشعب الفلسطيني وتقوم عل
الصفقات المنفردة التي ترعاها الولايات
المتحدة ولا تومن السلام العادل الوطيد في
المنطقة ,2 كان اصرار كافة القوى المحكبة
للسلام والعدل عل ضرورة عقد موتمر دول
بمشاركة كافة الاطراف المعنية بما فيها
منظمة التحرير وبصلاحيات كاملة ليكون |
الاطار والمكان لتحقيق الكل الفادل الذى
يعترف ويؤمن للشعب الفلسطيني حقوقه
الوطنية.
وقذ اثبكت “نجربة العشرين عاما الماضية
انه الحل الواقعي والوحيد الممكن 2 وقبوله
هو المقياس للوفاء لمثل العدالة والسلام.
ملايين الث
الذى "يذه
ولايات التحة
برتامج جربا
الطقس في العراق من الاسرار المحظورة
كتب جيم هوغلائد مراصل "واشنطن بوست”" ء من بغداد » يقول
"قبل عقد من الزمان كان الصحفي الاميركي يعامل في العراق كعدو
15 فالمراسل يوخ بسبب دعم الولايات المتحدة لامرائيل والثوار الاكراد
الشمال او يسبب
بالسيد حسين.
كن الرضع اختلف الان تماما.كما
"دق الشيراتون والمير يديان
بثرا لحل ا الههزة بالخدمات
ن 1 1" “اناق بغداد القديمة الرطبة
ربية ا للاعر, لكن الحصول على
لزائر من بك هو حليف
مساعدته لمؤامرات المخابرات المركزية للاطاحة
. بضاعة تخضع لنظام التوزيع المشدد.
وحسب دبلومامي غربي فان النشرة
الجوية غدت سرا الان ٠ استنادا الى
خبرته حين حاول الحصول على
معلومات من الحكومة حول عاصفة
غبار مرتقبة تم اكتشافها حديثا.
ويضيف هوغلائد ومثلما يطور
الاعص حاسة سمع اقوى لتعويض
الحاسة المفقودةه فان العراقيين
المهتمين بالسياسة يعتبرون من افضل
صائدى الحقيقة لنا في العالم للتعرف
على معاني اكبر. فهم يصطادونها من
بين سطور البلاغات الرسمية او من
خلال ترتيب المقالات' في الصحافة
الرسمية هاو حتى من خلال الصلاة
على, جنازة احد الجنود.
وهلا ما حدث في جنازة جذبت
عددا من القادة العسكريين
والسياسيين اطافة الى العائلة,ففي
ختام مراسيم التشييع صب رجل
الدين لعنات على جميع اغداء العراق
وخص بغضبه اثنين من القادة
العرب اللذين دعما ايران في الحرب
وهما الرئيسين: حافظ الاسد ومعمر
القذالي.
وران سكون محرج على القادة
البارزين . ثم تقدم ضابظ من رجل
الدين وكلمه بهمسىوولكن بتعبيرات
غاضبة وعاد. اعتذر رجل الدين الى
جمع المسؤولين لائه اخطأ عن غير
قصد وعاد ليصب اللعنات مجددا
مقتصرا اياها على الرئيس الاسد.
وهكذا فهم عدد قليل من البغداديين
ان رئيس ليبيا غير موقفه من الحرب
وائه يبحث عن علاقات افضل مع
العراق . والتحول الذى تم بعد ذلك
في الصحافة الرسمية , حيث اختفت
المقالات الناقدة لليبيا وقلب هذا
التخمين الى حقيقة.
وهكذا لا يمكن معرفة حتى لامر
صيادى الحقيقة كم تكلف الحرب
وهناك تقديرات فقط تقول بانها
تكلف ؟١ مليار دولار سنويا وان
ديون العراق للسعودية وغيرها تصل
هآ بين 6 الى ع5 مليار دولار.
وهناك تقديرات اقل من ذلك.
قال رئيس وزراء. ايطاليا “نحن
لسنا ماريئز - مشّاة بحرية اميركية
- ” . جاء هذا القول ردا على اقتراح
وزير الدفاع الاميركي تشكيل قوة
بحرية متعددة الجئسيات لما اسماء ,
حماية حرية الملاحة في الخليج .
اوضح وزير الخارجية الايطالي »في
مقابلة مع التلقزيون الايطالي:توجه
الحكومة الايطالية وهو افضلية بقاء
ايطاليا قلقة من إحتمالات التصعيد في الخليج
المتحدة. وذلك للحيلولة دون تورط
دول اخرى. في الصراع فتاكت .ودعا
الوزير الى تطويق الصراع في الخليج
بدل توسيعه حسب أقتراح وايتبرغر '
. كما اعرب الوزير :عن قلقه البالغ من
احتمالات تصعيد الموقف العسكرى في
الخليج اذا نجحت امير كا في تشكيل
القوة العسكرية المذكورة. بريطانيا
اعلنت تحفظها على الطلبٍ الاميركي
كما اعلنت فرمصا انها لا تريد.
هذه المسألة من صلاحيات فيئة الامم الدخول الى الخليج.
بم 0
. سجون استثمارية
من الحلول التي لجات اليها المستثمرون هذه الاسهم 2. يشكلون
الحكومة الاميركية 2 لحل مشكلة
الازدحام في السجون ٠, الذى وصل
معدلات قياسية 2 تحويل بعض
السجون الى مشاريع استثمارية ٠ كاى
مشروع اقتصادى اخر.
م
حيث طرحت للبيع اسهما لامتلاك
| بعض السجون ٠ وبعد ان يشترى
مجالس ادارة , تتولى افتتاح ورش
متطورة 2 يحتاج العمل فيها الى
مجهود بشرى كبير 2 وتشغل
السجناء مقابل ايوائهم واطعامهم
ودفع رواتب حراس السجون ,
والسوال هو , ما الفرق بين هذه
الاستثمارات » ونظام الرق الوحشي |
الا محا مداه
0 .
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 484
- تاريخ
- ١١ يونيو ١٩٨٧
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 947 (17 views)