إعلانات وأخبار (ص 131)
غرض
- عنوان
- إعلانات وأخبار (ص 131)
- المحتوى
-
كريم خلف : الدقاع ع3 [الؤسساة >
6
ما هي وجهات النظر حول هذه المسالة ؟!:
هناك من culty بضرورة تسلم عرب الاجهزة
البلدية «تعريبها» المهم أن ن لاتبقى تحت سيطرة
ضباط عسكريينءو يستند هؤلاء في طرخهم هذا الى
أن إستمرار الحال على ما هوعليه الآن في
البلديات»: فيه إضرار كبير للمواطنين على الأقل من
حيث الخدمات المعطاة لهم وخاصة تصاريح البثاء»
إلى درجة أن هذا التيار المنادي بتعريب البلديات
يؤكد أن هذه المؤسسات الوطنية تتعرض الى
محاولات لتحو يلها الى مجرد نواد بمسلكيات
خاطئة؛ و يشيرون الى أن بقاء الضباط المعينين على '
راس الاجهزة البلدية حرم المواطنين من أمور
كثيرة على كل الاصعدة وفرض عليهم دفع تكاليف
أكثر لخدمات معطلة أو غير كاملة«بمعنى أن هذا
التياريجد في عدم تعريب البلديات UL طريقة فيه
خدمة للمخططات الاسرائيلية على gall القريب
والبعيد.
ويتسع الطرح ليقول cools Le: السلطات
ترفض بأي حال من الأحوال ؛ وتحث أي ظرف من
الظروف اجراء إنتخابات بلدية : فلماذا لا نتحرك
لاستلامها إذا ها توفرت فرصة لتحقيق ذلك !!
ويقترح هولاء وفي ضوء الرفض السلطوي
Scanned with
للانتخابات البلدية ما يلي !=
أن تعود المجالس المنتخبة إذا ما امكن هذا ...
وإذا لم توافق السلطات على عدد من الاعضاء ؛
You السياسي pli,
١ © CamScanner’:
فيمكن تجاوز هذا وإضافة أسماء عرب بدلا عنهم,"
المهم أن يتم تعريب هذه البلديات .. وفي حال
cles عملية التعريب , تقوم المجالس البلذية
بالموافقة لفترة زمنية محددة . أو بدون تحديد ,
ولكن , العمل من أجل إجراء إنتخابات بلدية
yuk :
إذا لم تتوفر إمكانية وعامل نجاح pS Le ذكره ,
فلا مانع من أن يتقدم البعض بطلبات إلى السلطة"”
لاستلام البلديات » و يستحسن أن لا تكون غير
قائمة واحدة في المدينة الواحدة بعيدا عن التنافس
الذي من شأنه حمل السلطة على إستخدام طريقة ,
وحكاية «القط وقطعة الجبنة».
وأصحاب هذا الرأي يعرضون المصاعب التي
تواجه المواطنين جراء الشح المتعمد في الخدمات
المقدمة للمواطنين ؛ والرفض الاسرائيلي لاجراء
إنتخابات ye يطرحون مسالة , ان هذا المواطن
ليس أكثر وطنية من lS ما دام الهدف واحدأ »
والحلم واحدا والتمسك بالثوابت واردا .
dy رد على أصحاب هذا الرأي يقول بعضهم أن
السلطات قد تستخدم عملية التعريب من أجل
توسيع الصلاحيات ؛ وإنجاح مخطط الحكم الذاتي
« خاصة وأن شمعون بيرس » قد طرح خطته بشان
الضفة والقطاع صراحة ؛ و يرد أولئك على هذا
الرأي قائلين : إن عملية التعريب أو السعي من
أجلها قد بدأت منذ فترة Ab gh وهم يؤمنون
بعدم سلامة مخطط الحكم الذاتي و يرفضونه ؛ ولا
يملكون Wal حق البحث فيه +
وفي رد آخر على أصحاب هذا الراي يقول
بعضهم أن القبول بالتعيين أو ما يمكن تسميته ب
«التعريب» يعني قبولا بالادارة المانية , غير أن
اصحاب colt الذي ما زلنا نحن بصدده يقولون ؛
إن المجالس المنتخبة ٠ وقبل أن تقال كانت تتعامل
مع الادارة المدنية على صعيد الخدمات والمشاريع
والموافقات والميزانيات .ثم ما الفرق بين مسؤول
سلطوي يرتدي «بزة عسكرية» » وأخر من نفس
المؤسسة يرتدي لباسأً مدني ويضع مسدسه تحت
الجاكيت وليس علانية ؟! فالاحتلال إحتلال »
والمسألة مسألة خدمات في Jb ظرف noe وأية
أدوار اخرى يمكن ان تلعبها المؤسسات الأخرى ,
وثم , من الذي سيمنع المجالس بعد تعريبها من
أن تلعب هذه الأدوار» فكل فلسطيني في هذه
المؤسسة أوتلك يرفض وعلانية كل ما يستهدف
قضيته أو تجاوز قيادته الشرعية وممثله الشرعي
منظمة التحرير» ويذهب البعض إلى القول بانه في
الوقت الذي نجد فيه أنفسنا غير قادرين على
خدمة الشعب من خلال هذه المؤسسات أويضغط
علينا لتمرير «شيء ale فاننا سنترك هذه الاجهزة
ليقول الشعب كلمته الفيصل , مع التأكيد على Lal
سنمضي قدما ومن خلال هذه الاجهزة في
محاولاتنا إجراء إنتخابات بلدية JES GIL, هذه
المجالس في أيد غير عر بية ؛ ونصر على عودة رؤساء
المجالس المنتخبة أو أعضائها في وقت ترفض فيه
السلطات إعادتهم وترفض إجراء انتخابات بلدية +
ظافر المصري : مع التعريب
فان هذا يشكل ضربة منا وباختيارنا لهذه
المؤسسات الوطنية الجماهيرية .
وسألنا هؤلاء وقلنالهم:ماذالورفضت
السلطات حتى إعادة أعضاء المجالس المنتخبة ؟
فقالوا : يجري تقديم طلبات إلى السلطات باسما.
Bre مع أن المحاولة Jy VI ستكون التركيز على
إعادة أعضاء المجالس المنتخبة ما دامت السلطات
ترفض إعادة Up Slang, ثم يتابعون : إن إستمرا
المجالس المنتخبة في الفترة التي أعقبت انتهاء مد.
إنتخابهم أي من 151731 1980 يعتبرايفض
Byles للقوانين المعمول بها قبل الاحتلال
وكذلك gla, استمرار عملها أنذاك كان بموافق
من السلطات وجهاز الحكم العسكري في بيت إيل
وما دامت الرغبة Shas في خدمة المواطنينفانبتع
عن طرح الشكليات .. و يقولون أيضا : إن wll
يحاولون وضع العراقيل في طريق تعريب البلدياز
رنحم الظروف الصعبة الواضحة ؛ والمرحلة الصعم
التي نعيشها هذا الاصرار على تجميد دور البلدياء
يؤكد أن اصحاب هذا الرأي الرافض للتعري
قصيرو النظر و يعتمدون على مصالح ضيقة و
ينظرون إلى مصلحة هذا الشعب , اصحاب TM
الآخر يقولون : إن من مصلحة الشعب الابقاء ع
البلديات كما هي والعمل من أجل حمل السلطاء
على إجراء إنتخابات حتى ولو ادى ذلك إلى بقا
الضباط المعينين على أن يستلمها عرب على طريقة
التعيين ؛ و يضيفون ان السلطات في ورطة بسير
ميزانيات البلديات ٠ بعد تجميد أموال البلديات ١
البنوك بالاردن بسبب قرارات الاقالة. وير
أصحاب الطرف الثاني قائلين : إن الأهوال ليس
مشكلة لدى السلطات ٠ فالضباط المعينون يجبوز
أموالا مضاعفة من المواطنين مقابل خدمات !
تذكرء وفي هذا إهلاك للمواطن . و يضيفون ما داء
الأمر كذلك .فلماذا لايترك الموظفون والعمال
وظائفهم في البلديات ؟!
هذه هي الآراء المطروحة ٠ ومنذ سنوات ٠ ولك
UL, البلديات وصلت إلى درجة باتت مناقشتع
بصراحة ووضعها على بساط البحث أمرأ ضرورد
وضرورة وطنية بالفعل . خاصة في ضوء التطورات
الآخيرة التي حدثت في الشهور الثلاثة الآخيرة ٠
=e - هو جزء من
- إعلانات وأخبار
- تاريخ
- 1982-11-09
Contribute
Not viewed