الهدف : 75 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 75 (ص 7)
- المحتوى
-
1
7
لكك ] )
إلمارضة )ا في اسرائيل © تسخير
يوا بعد بوم ف نشاطها وتلجا ال يات را
اتجاهاتها بوسائل مخلفة 6 مها المبحسا
اينشورات المربة والتصر
. 0 ' /
الاجلبية » هذل » إلى جانب التمبم الاكثر فمالية
وهو حركه الهجرة المضادة ٠
(١ حركية
در الكنب الفنوحة » الى المسؤولين
وس وائيلين » والني تحمل في طياتها اختلافا
في الراي »او خيبة امل »او نصيحة او
مناشدة ,
بد لان واضحا » أن «العارضة) الاسرائيلية»
لم تصل حتى الان الى مستوى الرفض الثوري
الى م نجر بد اسرائيل من صهيونيتها » ©» واكتفت
في نوجيهها » الى العندور عن منطق ليمرالي
وهؤلاء بعفون عند حدود تصور مريض وعقيم »
وهو آزدولة أسرائيل هي تطبيقمشوه للصهيونية,
وهؤلاء الليبراليون » بملنون ان الحاجة قائمة
إلى « تنظيف » السياسة الاسرائيلية من خطا
الطمع » الذي بزيد في حجم اعداء اسرائيل »
وبجمل الحكام الاسرائيليين في نظر المرب
استممارين » »2 ويذلك تتفاقم حدة القاومة
وخطرها !
ان « قيمة » المارمة الاسرائيلية » تتحدد
بالنسة للمقاومة الفلسطينية » في اكتسابها
اطرا شمولية لمناهضتها السلطة الحاكمة . أي
ان تصل الى حد الدعوة ألى الغاء الكيان» وما
: ونعاطف مع المقاومة. وليس
منثك في اننضح المفاومة » حبيعم
ووصولها إبى مرجلة حرب التنجربر الشعيم
امسيؤفق مناخا مناسسا كلك المارضة © التي بقبع
بين ثيارانها في موافع « اليسار 4 » اي تلتحق
مفاهيم نلك الممارضة بمفاهيم المفاومة» التي
تطرح أصيقة دوله دبمقراطية اشتراكية تلفي
التعصب والصهيونيه والفوارق الطبقية ,
بيب ذلك » لا تدخل الممارضه الاسرائيلية
ف يي شكلها الراهن , الان » فيمنطقة رهان
إمقاومة » وان كانت تشكل خطوطا في الخارطة
السياسية الاسرائيلية » التي لا بد للمقساومة
ان انستوعبها وتوظفها لتصميد الكفاح المسلح »
والممل على مرب الطلاقة الوئيقة بين الفاعدة
والقمة في الكيان الاسرائيلي » الصهيوني
الامبربائي ٠
.ين ابدينا الان نموذج من نماذج المعارضة »
وهو بنتمي الى جهة ممارضة «التطبيقالخاطىء
للصهيونية » في اسرائيل » ويتخذ من (وضاع
الفلسطيئيين في المناطق الحتلة بمد حزيرات
ناهدا على « حق ممارضته » » وحجة له في
ابداء رايه ,
ولا بنهم من هذا » ان تلك « الممارضة »
ترفض الاساليب المنصرية في معاملة الفلسطيئيين
فحسب » وللنها فوق ذلك تندد بالاحتلاللاته »
وتمتبره امرا فر مشروع الاستمرار به كمبدا »
كما انها تمتبر آن استمرار الضم يشكسل خطرا
محتما على اسرائيل » كما انه في الوقت نفسه
بتبع ذلك من هجر
2 الُمَرْنِ والمالم الثالك -تقة
وكل هذه الموافف الابدبولوجية شيه مشترك»
وهو الرفض بالنسليم بمسؤولية الامبريالية
والراسمالية © الاساسية ©» عن هنا البؤس »
وابضا رفض القبول بحقيقة ان الثورة فقطا »
“تي نطيح بكل البنيات الامبريالية والرأسمالية
قادرة على البده في عملية الانمتاقالذاني لشموب
العالم الثالث .
ومن بين النوعات المدبيسدة لابدبولوجية
البورجوازية الصفيرةنستطيع ان نبين : الولوع
الشديد بتقديم النصائح الصالحة للحكونسات
الاوليفارشية في دول العالم الثالث ( وكان هذه
الحكومات لا تمثل مصالح اجتماعيةمرتبطة بوئوق
نصيانة الوضع القائم » آي اننقول » البؤس ) »
واعطاء الاولوية في اهتماماتهم » للمشاكلالنفسية
الاخلاقية » الثقافية » وحتى الدبلية »© في عملية
التطور ( بقولون اشياء وكان الدينانةالهندوسية
هي المانئق الرئيسي في وجه نحديث الهند .
انهم لا يفهمون بأن عجز البورجوازية الهندبة عن
القيام بعملية تحديث اللاد هو الذي بفر في
الواقع بقاء هذه القوة الدينية ) ... الخ .
في دول العالم الثالث » فان المنوعات الرئيسية
من هذه الايدبولوجية اللموذجية للمثقفين » هي
من جهة »© الاوهام الاصلاحية والهاجى لرؤية
مصدر الشر في « النظام الزراعي الافطاعي » » او
اعتبار ان اصلاح زراعي تقوم به البورجوازية »
سيفير الوضع جذريا » ( وكأن الاصلاح الزراعي
الجنري لا يصظدم بمصالسعح الامبرباليسة
والبورجوازية المديئية » بقدر ما يبصظدم مع
اكلاكين الذدين بعملونتحت النظام القديم ! ) ومن
جهة اخرى » اليل آلى الايمان بالنخبة » الذي
بقترض أن (نخاق مجموعة صفيرة من المثقفين
الشجمان المبادرة » ( وفي اسوا الاحوال » منظمو
اتقلاب ) يمكن أن بصع حدا لكل الفوضى! لقديمة.
لهذ ©
والشيء المشترك بين هذين الشكلين هو
الرغبة في الفصل الاعتباطي والجذري بين«مرحلة
التحرر الوطنسي » وبين « مرحلة الثسسورة
الاشتراكية ٠ » دون الفهم بأن الاولىتدفق حتما
الى الثانية اذا كان لها ان تنجح © لان الطبقات
الاجتماعية ذات المصلحة في الثورة الاشتراكية»
فقط » تمتلك القدرة على مقاومة الامبريالية
في المدى الطويل » وعلى الاستمرار حتى النهاية
في انجاز التحرر الوطني بالفاء سيطرة الراسمال
الاجنبي والسوق العالمية الامبريالية » على
الاقتصاد الوطني
أن المثقفين لا يستطيمون التوصل الى وضوج
حقيقي فيما يتملق بابؤس في المالم الثهلث »
دون التزام حقيقي » أن الوحدة بين النظرية
والممارسة الثورية هي وحدة متلاحمة : من دون
الممارسة الثورية هن المستحيل التوصل السى
فهم نظري كافي » ومن دون النظرية الثورية »
فا زالممارسة محكوم عليها بالتخبط وبقصر النظر
وعدم الغمالية » وبالنسبة للمثقف في البول
الامبرباليةكها في دو لالعالم الثالث فان الاتزرام
الكامل يمني المشاركة . وليس هناك طريقة يمكن
لاحد ان بحرر فيها نفسه من كونه مشارك في
مسؤولية بؤس ...؟ مليون انسان .
ويمكن ان تتراوح اشكال الشاركة هذه حسب
الظروف ل أي حسب مدى احتدام العملي لعمليسة
الثورية في مراحل مختلفة » وفي دول مختلفة .
وقد سخرنا مرارا من ١ حاملي الحقائب (#) »
( وممظمهم كانوا من الثففين ) الذين راوا بان
العمل الفوري لدعم الثورة الجزائرية ماديا هي
الهمة الرئيسية للثوربين الفرنسيين خلال فترة
1585-6 . ومن المؤكد أن المهمة الدؤوبة
البنام منظمة ثورية قادره على التدخل بفعالية
بفقدها عطف المالم © ويزيد من « لضب »
٠. المرب
القيمة الاولى لهذا النموذج انه يتنطوي على
في الرؤبة . فهو بمدر من منطق
صهيوني » اي عنمئطق التوسع والضموالابلاع»
ولكنه في نفس الوقت يناففى هذا المنطق و بنسفه»
اذ بعتبر الاحتلال بمثانة انتهاك قومي ضدحقوكق
العرب . عن هنا فهو بشي الى تحول المنطق
الصهيوني الى فكرة « الفومية الاسرائيلية » ,
وهكذا فان الصهيونية بمد اقل من مئة عام .
» واصبحت معرمة للتساقط على
اهتزاز
فدت تهتر
بد اشد ممتئقتها ابمانا .
النموذج الذي بين أبدينا عبارة عن خطاب
منتوح » نشره البروفسور يمقوب طلمون © أحد
اسائدذة الجاممة الصبرية » ووجهه عبر جربدة
الانباء الاسرائيلية الناطفة بالعربية في القدس»
الى اسرائيل غاليلي وزير الدولة في حكومة
المدواء قبل فترة .
يبدا خطابه يقوله :
« في تقرير عن خطابك في مؤتمر هتيوص-
اسنشهد بكلامك كالاني ( اننا لا نرى في عر بالبلاد
وحدة سلالية او جمهورا ذا ميزة قومية خاصة
في اللاد ) » وقد قرات مثل هذا القول كذلك
في صلب قرارات المؤتر » ٠
نم يشير البروفسور طلمون الى التصريحات
التي يطلقها الزعماء الاسرائيليون التي لا تخفي
تنكرهم لحق اصحاب البلاد الشرعيين فيوطنهم»
والتي تفضح اطماعهم ونواياهم التوسعيةفيقول:
7
عند بروز وضع نوري اء لها الاولوية حتى في هذه
الفترة » في فرنسا . ولكن من المؤكد ايضا » بان
مثل هذه المنظمة لا يمكن بناؤها اذا تم اختيار
اعضاءها على اساس ادبي محض 6 أو على اساس
مشاركتهم في نشاطات محض اصلاحية للطبقة
العاملة ( لم يكن هناك غيرهم في فرنسا في تلك
الفترة ) .-ان اللشاركة حتى ولو كانت غير
مباشرة في نشاطات ثوربة حقيقية » في آي مكان
في المالم » هو شرط ضروري لتشكيل الطليعة
الثورية الحقيقية .
وبهدا اللمنى » ليس صدفة في الواقعانالطلائع
الثوربة الجديدة التي تنجمع اليوم في الدول
الامبريالية © في فرنسا وفي اليابان وفي ايطالياء
وحتى في الولايات المتحدة » قد عرفت نمادتها
بالنار من خلال التمائل الحقيقي والدفاع الشرس
عن النضالات الثوربة الحقيقية التي تطورت في
خلال هذه السنوات الاخيرة : الثورة الكوبية
والثورة الفيتنامية » والتضامن مع حركات
المقاومة في اميركااللاتيئيقوفلسطين . في النهاية»
فان هذا « الالتزام » بالثورات في العالم الثالث
قد زاد في سرعة أنبعاث النضالات الثوربة فسي
الدول الامبربالية نفسها لا في اعاقتها .
( ترجمة « الهدف ) )
* خلال الحرب الجزائرية كان الجزآئريون
المقيمون في فرنسا بتبرعون شهريا للشورة
الجزائرية » بملايين من الفرنكات © التي كانت
تنقل في حقائب بواسطة المتماطفين الفرنسيين »
وذلك لتجنب الاعنقال من قل اللشلات
الفرلسية .
9
غرببة » محرة » غمر مير الروان
لو انه فود الرد عله ا > ل
أستل 0_7
1١ آخر».
وبعد ان يؤكد البروفيسور : 7
: سب نر
لشؤون الاعلام فل 477 الى وزي لشف
جه 37 أ ومسو
رقبتي في مناقشة وي 7
تضعني اهام خبار خطي بن كل © ان /
واصطدام بين ولادين 6 2ك على ار /
والان ما هو ولاه بمفوب طلى ,
بولاه اسرائيل غاليلي . ونا 00
بيئهما » وابن نقاط الافتراق ا اسار
يعتبر بمهوب طلمون الاسستاق ا
ا كه الامرا ١د ع الجر
أب الفلسطيئين 7
اله هي فضبة الاب 0 حل ا
هكذا يبدو وكانه قد امك ن
( الذي لا بزال بالنسبة للما ا[
جدا » لا برى» مع الاسف) بو
بحقوق لغرب الفلسطينيين فا ل
في أن تعيش في هذه البلاد .. , 7 7
ان بدا الخيط بسقط من بين ىن " اليكل ير
نقيم دولة فيها انما هم بهرفون » , 0
الحقيقه هيعكس ذلك تماما : ك1
الفر بمنح طلبنا قوة اخلاقية ا رد لجز
انكار هذه الحقوق بسلبنا الع ين
الل ف نل ا الا ا
لها أن النا » قوشانا من ارلر”._” سكن ان
على. جئين وتابلس » . 3 اعساو
ان طلمون الذي يشكل الان اجن
ثقافية خجولة » محدورن ) 9527 ترط
المعارضة الاسرائيلية » بقع في 0
اذ ينصور أن هناك انفصالا بين 1 0
العربي في فلسطين » وبين الفاء اتكيان | :
في الاساس » على التنكر لهذا الحق,
الفلسطيئيين اصحاب جنين وناب الور
الحق الكامل في فلسطين العارلة ف © لي
لا تختلف عن يافا ع وك 0 كن هناتابري
هي جنين ,
هذه الرؤية الجزئية المبتسرة » الفلنة,
المجاني » والثالية الكاذبة هي قتل 0
الاسرائيلية: انهم يدعون أن الانصراف 7
والانتباء آلى الحاضر والامر الواقع هي الف
التي يجب أن بخطوها الجميع » افلينومتناريي
0 الحاضر لا يمكن ان يتم دونتصعيع
هذا في ألوفت الذي صرح فيه طلمونلجرين
«دافان) الاسرائيلية » بتصريحات يشتم ينب
انه يوشك ان يصل الى اساس القضية ا
لمندوب الجربدة الاسرائيلية :
,0 من السخف الحديث عن المناطق لا من
البشر » من السخف الحديث عن التاريغ
عنالناس الاحياء . وليس الامر هنا مسالةخلتة
مجردة » فاذا كان هناك من يعنقد انه من الم
في الثلث الاخبر من القرن العشرين السيطرة
على سكان معادين فانه يشبه ذلك الذي يتجايل
قيمهم وارادتهم , انه لا يرتكب ائما اللافيا
فحسب » ولكنه برتكب اثما بحق المسؤوليسة
السياسية » ومن يحل كل المسالة بقوله!
سيكونون اقلية قومية ونحن سنمنحهم حقوفا
متساوبة ب بعاني كسلا في التفكمر أو تفعبا
ضيق العقل . فابة حقوق قومية بوسعك بعد
الان أن تمنح » وان تنجاهل الحق الاول الذي
هو اساس ثل الاسس وهو حق الانسان او
الجمهور في تقرير مصيره وانت تفتصبه 1 -"
لير
« فيهذه الابامكشرا #ابصطم
ا وين النفقة ار
٠ 1
بالعرب كا
8 بوب عدقية اليسار ؛
بييارفة 0 الفاصرة , من خلال هلا
ان ابيا المجال حه فصلا مبتسرا
وعان العملية
ب هت إإتشاب 4 1 30
1 يل ال بون قشل 2 ققد وضع
7 اب
قير ,» وكان بذلك »
1 5 بحق إيناومة السلح فيالتصدي
١ 0
ياه 5-7
- يي بي الوطن مة الاسراليلية »
ها فنا ايلاع من المغان
ف ينا أ رن والتفاصيل ويتعامى عناساس
اك | وبينه مثل قيمة من برش
يدتبي مستتقع !
يلود
إستار
بي الخطا
: طلمون وبوجه كلامه الى
إفسود : 1
ييل ال" م رام فضلك» كيف الخروج
0م 5-5
باللا أي اللي 7 وريد خذلان سياسة حكومتي
الويقة أن * زيوق عبر 6 اأرفض| لظهور؟
بر اجدبي هزب » اما ورطة طلمون فتتمثل
انا لفق بين اطماع أسرائيل المعلنة
ب التوفدت ,
ف “رربي التتهافتة. لسر .ارون
597 د بغر 0 إرائيل بالاعتراف بها
١ في بر ازدفاع عن مواطنيها ضد
وبحربة 0 فى بان (ا الوطن القوميواقامة
لإرهاب 35 إن نتيجة تسويات بين دولكبرى
رولة ألا اوري فرضا » وكان ذلك لا بنطوي
سي لحق بو الجمهور في تقزير مصيره ©" .
0 5 زين : عندما ترفض الاعتراف
ار وحدة سلالية وجمهور ذي ميزة
ورلا » اليس منحقالفلسطيئيين
.امة في الب ل
0 1 عمرين » على السلطات
1 8
إن هذه العقلية (١ تخدم العرب » »
8 . وكام اسرائيل ضباط علاقات عامة »
0ن يقري بالنسبة لاسرائيل » عندما
0 اليهود يقذفهم في البحر ٠
آن ا
.تمر في شرحه » اذ يشير انه منالستهجن
بر يئل ذلك الاعلان عن السان مواطن غب
شعب - طلمون واحد منه
جيه اليهودي حقه , ويعنبر طلمون
رفي هذا الاش إنأئها مهزلة اتلوطان 1١
الم يستعرض « نضال » البهود ضدالانكليز»
ين كربق ملظمات الهفناء » في سبيل كيسان
فوي سياسي منفرد !
وبؤكد إن (١ من عادة المؤرخين ومن واجبهم
إن بنظروا الى كل مشكلة من جميع جنباتهسا
رالا إصبحوا كذابين أو دعاة » . الى ان بشسر
ان بقاء العرب » الذين يشكلون .2 بالللة من
مجموع سكان اسرائيل ء كاعداء فرحوزةاسرائيل»
بجانب كائرهم الطبيمي المتفوق يشكل خطيرا
على مستقبل اسرائيل ٠
وبروح بتحسر : ايا سيد غاليلي © انني
إسالك بجد وعلى عجل : هاذا علي ان اقول؟ »
وبرجو منه الا يتهمه بان « ايمانه الصهيوني
ضعيف » وألا بتشكك في أخلاصه ١ الصهيوني
اليهودي » . ثم يميد الى ذاكرة غاليلي بانامم
العالم ايدتهم 1 في الماضي ليس بسبب الحق
التاربخي وانما بسبب الضائقة التي كازيمانيها
اليهود ) , حتى يفضح الهوية الصهيونية
النمالية المنصرية اذ بقول : « لقد انتهى عصر
الاستعمار » فهل نظن لحظة ان الامم اللتحدة
بتركيبها الحالي كانت ستقرر آقامة دولةيهودية؟
ان الحلم الصهيوني هو اسمى المثل العليا
القرمية في التاريخ» الا آن تصر بحا تكتصر بحك»
5
:لي اسائيل
نساهم كرا في
نظر المالم » !
لي يذهب الى التاريع فبئس إلى ١
2 لوحدت واستقات سسة 1816 اططرت|
ال عن ماطق فيليسيا وسافري . 0
المننا الاليسا واطاليسا . حت تقرن.:
لست اعرف مثلا واحدا لحركة قومة و
ا
0 فان فوة الباس كبسيرة » وقد بدو
١ انا أن حركة اقومية قد ضعفت واصي
لرمق الاخر .. الا انها تستجمع قواهاً 0
فتبعث اقوى مما كانت 4 . ١
١ لم ب على « الحل الامثل » فيقول
ل 7 العرب المندلين (1)
بربدون من اعماق نفو او حتىث
00 أن تجبرهم الدول اكبرى ويس
و على اذلالهم او نعرئس حياتهم للافنيال
ره ص القئلة » او عن طربق الموافقة على
مؤثمر صلح ادولي يكون فيه الطرفان المتنازعان
محاطين بممثلي الدولتين 'الكببرتين من المجسابهة
الذربة والتقارب البادي بينهما لخوفهما من
الصين » بدون التهاون في قضصية الاستمداد
المسكري لحظة واحدة » .. الى آن ينكر ان
»م دا تعتاجنا اكثر مما نحتاج اليها»
ويلفت الالتباه الى هواجس الفرد الاتكليزيالان
بعد اكثر من خمسين ملة من التحالف دامت
بين بريطانيا والصهيونيين. حتى بؤكد علىالقوه
وان من ١ المهم ان لنا جيشا قوبا وان المالم
بعرف هذا ونحن .. » .
واخبرا يستشهد في كتابه الفتوج بكلمات
مالم بهودي امسيركي » قال عله انه
3 العاضق بلسان البار الاميركي © : لا
ضرورة لان تضعونا في اوضاع نكون فيهامضطرين
الى الحسم بينولائنا للقيم الانسانية التينناضل
من اجلها » وبين ولاننا لاسرائيل . »:
تزبيفه وجمله شينا كربها في
ان ابطالبا
نخلص من هذا العرض الى أن هناكاتجاهات
صهيونية جديدة » تلبس لبوس الادعاء القومي»
وتصدر عن منطق اخلاقي ب احساني » وهذا
بؤكد آن التخطيطات الصهيونية رغم نجاحها
في افتعال كيان صهيوني » فد توقفت مرغمة
على احلامها » وبدأ « لا وعيها ») في نسفمئطقها
القائم على التوسع والعنصرية والسيطرة .
ثم (نهناك تيارات سياسية فيداخلاسرائيل»
عدا الحزب الشيوعي » ترى في قرار مجلس
الامن الحل الامثل ا تعتبره مشكلة » . وهذا
مما يزيد من خطر تنفيذ « الحل السلمي » الذي
ترفضه الجماهر العربية وفي طليمتها
الفلسطيئيين » وتعبر المقاومة عن هذا الرفض
الجذري بتصعيد الكفاح المسلح »© والاصرارعلى
تحويله الى حرب تحربر شعبية كما ان النموذج
بشير الى بداية اهتزاز القاعدة الاسرائيلية
من تحت قمة الحكم > وان انفصال تلكالقاعدة
امر لا يستحق الرهان. عليه » ما دام تاجتهادات
تلكالعارضة موظفة حتى الان لتمزيز ذلك لكيان»
والباسه لبوسا قوميسة حينا واشتراكية
حينا آخر .
أما بالنسبة للاختلاف بين طلمون وتماليلي»
فانه ليس ثمة خلاف بذكر »© ولانهما بشترك في
الابمان بالصهيونية » وآلفرق بينهما ان غاليلي
بريد منحها ثوبا عصريا » بيئما طلمون يصدر
عن منطق سياسة القوة وغرورها . لذلك لا ببدو
اي تصادم بين ولائهما » وانما هو مجرد (اعتاب»
بين ولائين» بصدر عن ارضية واحدة» وبتوجهان
الى افق واحد » وان كان هنا لا بلغي تزعرع
الفكرة الصهيونية وبداية انشقاقها وتوزعها .
اما نقاط الافتراق © فهي ليست قائمة » وكل
ما في الامر أن كليهما يزابد في صهيونيته »
ويعطي الدلائل على ١ نقاء » ابمائه
لحر ببدو أن حقيقة اهداف وكالة الفوث
|/أ الدولية قد دفنت نحت اكداس هائلة
من الدعابة الفلوطة والاعلام الخادع »
وخلال عشرين سمنة عملت اجهزة الوكالة » ندعمها
بعس الاقلام العربية الدعائية » على زرع فكرة
خاطة عن اهدافها ونصويرها على انها هيئة
٠ انسانية )) تممل على اغالة اللاجثين الفلسطيئيين
ونشغيلهم . كن اهداف الوكالة السيانسية ظهر
بوضوح من خلال الاعمال التي تمارسها نقد
محو الشخصية الفلسطينية وقضيتها .
ان اجهزة الوكالة على درجة كبرة من الخداع
بحيث انها تعمل على تحقيق اهدافها على مراحل
وتدربجيا وبكل صمت اء مستظة الامتيازات
والحصانات والامكانات الدولية الموضوعة تحت
تصرفها بحيث تكفل لها الحرية المطلقة بالممل
داخل كل دولة عربية بدون رقيب أو رادع حتى
أن متشلمور مدبرها العام بقول امام الجمعية
العمومية في الامم المتحدة بتاربخ .؟/.1517./1
« ان الوكالة » بالسسة لوجودها واستمرارها
الدة عثرين مسة © اصبحت أمرا واقما » ©»
وايضا في باريس قال مدير البمليم العام في
الوكالة امام مؤتمر عام لليونسكو أن الارقام الني
اذاعتها حركة المقاومة الفلسطينية عن ضصحابا
القتا لفي عمان مبالغ فيه كثرا » والرقم لا
بتجاوز ..) » ! والجدبر بالذكر ان هذا
التصريح هو اول تصريح رسمي ,طمن في حقيقة
الارقام التي نشرتها المفاومة (:.؟ ألفا بين فتيل
وجريح ) . ان هذبن التصربحين بؤكدان الدور
السياسي الذي تحاول أن تلمبه الوكالة ,
ان لوكالة الفوث هدفان اساسيان تممل
لتحقيقهما باستمرار وهما :
# ولا : السمي والميل لقول الفلسطينيين
بالامر الواقع .
ان الوكالة ومن بخطط لها اعمالها وأهدافها
ويصرف عليها ينطلق من مفهوم هو نتيجة
سياسية مدروسة »© ومن مبدا تعمل لتحقيقه هو
امكانية قبول الفلسطيتيين بالامر الواقع وهو
وجود اسرائيل سنة 1468 . فالوكالة قد
نجحت الى حد ما والى قبل ثلاث سئوات في
طرح القضية الفلسطيئية عالميا طرحا خاطتا
واظهارها وكانها قضية مؤن واغالة فقطا ©» لا
قضية وطن اغتصب .
ففي جميع نشراتها التي تفمر المالم الغربي
تركر فقط على ناحية واحدة وهي ناحية جمع
الاموال » وتتجاهل نجاهلا متممدا أساس القضية
اما في الداخل فتنفذ مخططا ليما » بمسائدة
الدول الفربية » على ابقاء الفلسطيئيين نحت
وصايتها » ومعتمدين عليها اعتمادا كليا في بمض
الاحيان » من حيث السكن والتعليم والطب
والمإن ©» وكلها خدمات ليست كافية وليست
صحيحة .
ان اسرائيل واصدقاءها بعملون مين خلال
وكالة القوث على اساس ان المواطف والمشاعر
القومية بمد سئة 1464 سوف تخمد تدريجيا
وان الفلسطيئيين سوف بجري استيفابهم
وتوطينهم في الدول العربية المجاورة » وهكذا
تنتهي القضية الفلسطيئية بمرور الزمن .
ان هذا اللخطط عملت له ولا تزال تعمل له
بحماسة الدول الغربية وخاصة امركا . فهي
تمتقد ان على الفلسطينيين القبول بالامر الواقع
وانه ليس من حقهم العمل لاستعادة حقوقهم
القتصبة في اراضيهم وبيوتهم حتى أن هذه
الدوائر تعتقد أن أي حل بتمارض مع هذا
الامر الواقع غير واقمي وغر منطقي . ومع ان
المقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني اظهرو١
بطلان هذه النظربة والمبدا وآن مرور الزمن لن
يجبر الفلسطينيين على الاعتراف بالامر الواقع
وان الارض الفلسطينية لا يمكن أن تدفن تحت
سياسة الامر الواقع .
أن الوكالة ومن وراءها لا تربد أن تفهم ذلك
وما اقدامها على اغلاق ممهد سبلين والتستر
9
:
0 الاهدا ف البعيدة الدقت
لوتكائل: الكوبغف
على جرائم اسرائيل في الارفي المملة الا دللا
ناطما على ذلك .
وقد آادركت الحماهر الفلسطيئية ان لا جدوى
اندا من رجام الوكالة والتمسح باعتابها بل
يجب ابقافها ضمن حدود نرسمها حركة المقاومة
الفلسطينية ,
ل 0 0
بلدهع. قلسطين ٠
ان سياسة التوطين والاهل والتهجم
تتماشى مع السباسة الاسرائيلية لحل المشكلة
التي صنمتها سئة 1468 حمنما اقللمت وطردت
أكثر من ملبون مواطن عربي من بلادهم ٠
فمندذ ذلك التاريخ واسرائيل تؤيد وتسمى بكل
وسائلها لتوطين اللاجئين في الدول العربية
الجاورة و تاهيلهم » للاتصهار في الحصياة
الافتصادبة للمنطقة او فتح ابواب الهجرة لهم
لدول امركا اللانينية © وهناك نشاط محموم
قح الضفة الفربية وفزة لتهجم الشباب
الفلسطيتي .
لقد بدات اولى تلك المحاولات سئة 11656
من الولابات المنحدة وتبلتها « هيئة الوصابة
الفلسطينية » فلقد طرح ممثل أمركا فيها
( بورئر ) آيفاد لجنة الى المنطفة عرفت فيما
بعد باسم ١ لجنة دراسة الوضع الاقتصادي
في الشرق الاوسط » وكانت مهمة نلك اللجنة
وضع دراسه اقتصادية للننمية في الملطفة مسن
اجل استيهاب وتوطين الفلسطينبين فيها لي اقفصر
فرة زمنه ممكنة » وفعلا قدمب نلك اللجنة
دراستها سرعة مذهلة وعرفت تلك اللجلة باسم
«ر لجنة كلاب » » فلقد افترحث هذه اللجئة
برامج عمل للثثمية في الدول المربية بيدا
بمشاربع تنمية اختباربة لتشفيل اللاجلين
كمشروع « مرج نمجة في وادي الاردن » ومشروع
الرموك وفنانة الغور الشرقية ومشروع مكافحة
اللاربا » ينتج عن هذه الشاربع تخفيض لوائح
الاغاثة وبالتالي الانتهاء نهائما من اغاثة اللاجلين
خلال لمانية عشر شهرا . وفد تبنت الامم المتحدة
هذه المقترحات باستثناء المدة الزمنية وانشلت
وكالة الفوث الدولية في 110./1١5/6 لتحفيق
هذه الاهداف »© وفعلا خصصت لها ميزانية .؟
مليون دولار للصرف على المشاريع التي تقترحها
دول المنطقة لتاهيل وتوطين اللاجئين وبالتالي
شطبهم من قوائم الافالة .
وفي 1461/1/51 خصصت الجممية المموفية
مبلغ ..؟ مليون دولار للوكالة كصرفها على
برامج الاستيطان » ولكن معارضة الشعب
الفلسطيني أحبطت هذه المشاريع ولم تصرف
الوكالة سوى ه/ من اصل هذا المبلغ ولم يعرف
مصم البلغ المتبقي © بعد قشل هذه المشباريع
بدات الوكالة تشكو العجز المالي وتردد تلك
الاكذوبة سنوبا لاجبار الدول العربية على
السماح للوكالة بإجراء عمليات احصاه وتخفيف
الخدمات ٠.
ان كذبة العجز المالي ما هي في الحقيقة الا
ورقة ضغط سياسية تستعملها أمركا لننفيق
مخططها بواسطة الوكالة الان وعلى هدى سئين
طويلة وندريجيا بمدما فشلت في تنفيذه مرة
واحدة .
والواقع يثبت لنا على أن الوكالة طالما لا تجد
ولم تجد الان قوة فعلية رادعة وتقف لها
بالمرصاد تحاسبها على ما تفمل وتحبط مشاريعها
الشبوهة سوف نستمر بهذا المخطط التصفوي
لمدة سنين طويلة قادمة » ولن توقف خدماتها
كما تدعي © بل ستحاول تخفيفها وستنجح في
ذلك لان هذ؟ الموضوع الم بمائج معائجة فملية من
قبل المنيين ٠
ابوطين وتاهيل اللاحلين جارح
القد أظهرت التجارب ان المذكرات والاحتجاجات ٠
لا تجدي مع الوكالة ابدا © والاحداث برهنت
على أن الوكالة تنحني مؤفتا امام العارضة
ولكنها تستفل أصفر فرصة وتمود تنفذ مخططاتها
وبشراسة أكثر .
| الهدف 09 - هو جزء من
- الهدف : 75
- تاريخ
- 1970-11-14
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مجموعات العناصر
- غزة: تاريخ استعمار
Contribute
Position: 71377 (1 views)