الهدف : 75 (ص 8)

غرض

عنوان
الهدف : 75 (ص 8)
المحتوى
»تجارب نضالية
هد آنتصار اإقاومة فد فرتسا في
وام 14)6 م كان السؤال المطروج لم
الفسم الشمالي من بلادنا هو : اي طريق سكسم
مرحلة التطون الراسمالي ركم التخلف ا
والثفافي الذي ورنناه عن فرون طوبلة من الاففاع
وحوالى فرن من الاستعمار ‎٠‏
دكناتورية البروليتاريا
0 والقيام بالثورة الثلائية
بسسند ينام الاشتراكية على عاملين . الال :
والثاني ؛ وطني ‎٠‏
ل ايدولي » فكر وجود نظام
النترلان وفوة حركة التحرر الوطني علافات
الفوى لصالع الثورة ترا جذريا » وعلى
المعيد الوطني © « في البلاد التي بلعب فيها
العمال والنطاحون دورا حاسها ©» ونكون طليمة
الطقة الماملة قد استولت على زمام فيادة الثورة
لا بعتبر انتصار الثورة الدبمقراطية الوطنية
انتصار! أحرزه الشعب على الامبربالية والاقطاع
فحسبء ولنه آبضا انتصار سياسي للبروليتاريا
على البرجوازية المحلية » انتصار دولة مسن
طراز جديد # ‎١ ٠‏
ومن ثمة © هان نتويح الثورة الدبمقراطية
الوطية بالاتتمار يبعي ابما ندشين الطريق
للشورة الانتراكية . أن القوى الممالية ‏
الظاحية الثوربة بقيادة الطبقة العاملة تشرع على
الفور في نفيم الواجبات التاريخية لديكتاتورية
البرؤليتاريا : القيام بالثورة الاجتماعية وبناء
الاشستراكية ..
« وقد نحققت » في بلادنا » دكانورية
البروليتاريا في وقت كانت فيه قوى الانتاج
متخلفة للفابة » وكانت القاعدة المادبة للبناء
الاشتراكي لا ترال ضميفة جدآ . ووقف النظام
الاجتماعي الانتاج في مفترق الطرق : أما التقدم
في طريق الاشتراكية واما في طربق الراسهالية»
او الانتظار لوفت في حالة الانناج الفكيل »
وكي نبني الاشتراكية » يشبفي أن نشرع من
البدابة في قوى الانناج الجديدة والملاقفات
الانتاجية الجديدة مما » في وضع أسس اقتصاد
جديد وناء فوقي جديد . وفي هذه الاحوال »
تسب سادرة دكتاتوزية اليزوليتاريا ودرزها
البائي والتظيسي والوعمي اليالي للجماهر
العاملة في خلق مجتمع جديد © تكتسب اهمية
عظمى 0ل
ببقى الصراع الطبقي مستمرا » وعلى النظام
أن يسحق كافة آثار الراسمالية » وكل اشكال
الاستقلال » وجميع الانجاهات المؤدبة الى
تنمية الراسمالية تلقائيا » وفمع كل المحولات
الؤدبة الى اعدة القوى المفدة للثورة » وعلى
كلء ليس نكاف سواه البناء فواعد الاشتراكيقاو
الضمان نجاحها فمع القوى المضادة للثورة »
في للد حيث بسود الانتناج الضئيل وحيث
استؤصلت فيه الراسمالية تقرببا .
« ان المسألة الرئيسية هي في تحويل الانتاج
الفردي الفسليل الى انتاج اشتراكي على نطاق
واسع » والبدهء في بناه كافة الاسس المادية
والتكنيكية » والاساس الاقتصادي والبناء الفوقي
لمجنمع اشتراكي بالقيام بالثورات الثلاث بداب :
التورة في علافات الانتاج الثورة التكنيكية »
الثورة الابديولوجية والثقافية .
« ... وبالتالي » فان النضال بين الطر بفين»
الطريق الراسمالي والطريق الاشتراكي ‎٠»‏ في
الجزه الشمالي من لادنا » بكمن اساسا في
فل الحهود لتحويل الانتاج التردي الملل الى
لمت ©

إبى على نطاق واسع , ويشسكل
اسيس رئائورية افرولساريا للقيام بالثورات
اببياث في ونث واحد ؛ الحجر الاساسي في
الثورة التكنيكية » بشكل الصمون الجرهري
قمراخ الطقي في فترة التحرل الى الاشتراكي
في الجر الشمالي من لادنا ؟ ‎٠.‏
إن التراخي في البفظة د الؤاعرات المعاديه
للثورة خطيئة كبرى » كما أن المبالفة في تقدير
القوى الرجمية واهمال مهام البناء والتنظيم
اخطا فادح ‎٠‏
ابناج [شرا
؟ اهمية القيام
بالثورات الثلاث
ترتيط الملافات الانتاجية الجدبدة والثورة
الكنيكية » واثورة الابدبولوجبة والثقافية
ارتباطا ‎٠‏ ثيقا مع بعض : فالعلاقات الانتاجية
شق الطريق الى الثور» الكنيكنة
ونعرز نحالف الممال والفلاخين » وهذا هو
الاساس الذي تنبع منه الافكار الجديدة التي
هي سمة الانسان الجديد © وفيما سملق بعلاقات
الانتاج اء فلا يكفي تصفية النظام الرأسمالي
وتحويل الاستثمار الفردي الضليل .
« وطيئا أن نحل فورا * بمد أن بحول
الشفيلة الملكية الجماعية لوسائل الانتاج »
سلسلة كاملة من المسائل : كيف ندبر الممل
الجماعي والملكية الجماعية حتى تحصل وباقصى
سرعة على انتاج وقم © ونقوم بالثورة الكنيكيه
باسرع وقت » ونؤثر على اعادة «لوزيع المعقول
للممل الاجتماعي ؛ وتحصل على أعلى عمل
انتاجي ؟ كيف ننظم الانناج الاجتماعي نفية
التشديد علىكلا القيادة المركز بةالموحدة وممارسة
مختلف الفروع والمناطق وساتر الشفيلة » حقهم
كاسباد » كيف نوزع الدخل كي نضمن التراكم
اللائم للانتاج العائي وفي نفس الوقت تحسين
مستوبات الشعب الميشية » لتشجيع الثابرة »
وفي نفس الوفت اظهار الروح الاجتماعية
الاشتراكية » وادراك المتطلبات المادبة للشمب »
وفي ثات الوقت تطوير الثقافة» التربية والتعليم
الملوم » التكنيك » بمعنى أي اجراءات افتعادية
واداربة بنبفي تبليها من أجل تشجيع وتحسين
الؤإسسات الاقتصادبة الاشتراكية » وتوسيع
ميدان العمل الاشتراكي وجذب المتجين الفرديين
الى الانتظام في تعاونيات » واحكام السيطرة
على السوق »© ومحاربة المضاربة » وتصحيع كل
الاخطاء والعيوب في ادارة الارض والعمل ...
الخ 6 .
القد ممنت الحربة والمساواة للجميع بيلما
لا زالت اسس النظام المادبة والكنيكية ضميفة .
« ان الشيوعية هي سلطة السوفيات +
اكهربة : هذا القول الشهر للبينين بساعدنا
على نفهم الشكلة بشكل افضل. سلطة السوفيات
ممناها دكتانورية البروليتاريا » حق الشفيلة'
لان يكونواهم الاسياد ., والكهربة ممناها صناعة
واسعة قائمة على الكهرباه » وكذلك على الاساس
المادي والتكنيكى للمجتمع الجدبد » واذا فشل
أحد هذين العاملين فلا تتحقق الاشتراكية او
الشيوعية » واذا انطلقنا من الانتاج الضثيل فما
نحتاج اليه بالحاح هو ما قال عنه لينين :
اكهربة 0 . وباكبرمة فقط نستطيع توطيد
النظام الاقتصادي الاشتراكى » وتحالف الممال
والفلاحين ودكتاتورية البروليتاربا » واستئصال
عقلية وعادات المنتجين الصفار » وتقوبة وتطوير
الابدبولوجية الاشتراكية © وتحقيق الرعاءة
المادبة للشفيلة © وحباة متمدنة وجملهم أسيادا
لا على المجتمع فحسب بل وابضا على الطببعة .
« ... وفى الوقت الحاشر » تشتفل في
بلادنا » كما هو الحال فى 'لاد الخرى عدبدة »
لورة عملية وتكنكة .. ولهذا بحب على القوى
النتجة فى بلادنا وباكائها 'نضا أن تتحول
تدرنسا طقا لقانون النطور من انتاج مشيل
الى انتاج واسع التطاق 'وبتعرات © والتوجه ا
الكنشة والاتوماتية © واولا وقل كل شنىء 5
الكنئة . فمن جهة » يجب ان تضع كل امكائنات
الانقاج الحرفي 2 ونلقله خطوة ند أخرى الى
نصف مكئلة الم الى الكثئة © وتسعى لتوسيع
الاقتصاد الاقليمي وندمجه بالرراعة بهدف تقسسم
العمل الاجتماعى » وبهذا تخلق الظروف لملاد
صناعة على نطاق واسع ومن جهة الخسرى »
بجب علينا © دشية تقوية التفوق الكامن فى
النقام الاقتصادي - الاشتراكى 2 أن ننشط فى
لقديم المساعدة لللبدان الاشتراكة الشقيقة »
وفي التمادل بين الدول الاخرى ©» ونذل كل جهد
البناه صتاعة كرة بتكئولوجبة حديئة » ونقوم
بقفزات في الاقتصاد والتكنيك » ونتقدم مسن
خلال هذه القفزات لجمل كل اقتصاد لادنا
عصربا
وبالاضافة الى ذلك » نحتاج الى رجال من
نوع جديد » كما أن ممنوبات الشعب وحياته
التقنافة والابديولوجبة بحاجة الى تقير
جذري .
« ان الطربق للاشتراكية ©» دون المرور
بالمرحلة الرأسمالية » طريق جديدة في التطور»
وتتطلب روحا خلافة عالية وشعورا بالمسؤولية .
ومع ذلك © فلا زالت آفكار وعادات مجتمعنا
نحمل صفة نظام الانتاج الضئيل » كما أن
مستوى شعبنا الثقافي والعلمي والتكنيكي لا زال
ضميفا » وهنا تكمن الاهمية الخاصة للثورة
الابدبولوجية والثفافية »ا ,
ان الرجال الجدد الخلصين لبلادهم » والطبقة
العاملة الواعية بكونها سيدة بلادنا » والتشربة
بروح أممية دفاقة » فد عقدوا المزم على الدفاع
عن الثورة » وهم كذلك رجال العلم والثقافة .
واذا ما تشربوا بالافكار الجديدة » فانهم بثمون
في انفسهم كل فضائل شعبنا التقليدية ,
ب الصناعة والزراعة
لا نمكن أن تلجا الاشتراكية الى الوسائل غم
الانسانية التي تلجا الراسمالية الى استخدامها
في بداية نشولها » وذلك في سبيل التراكم
الادلي ‎٠.‏
« يجب ان نعرف كيف نليد ببانا اقتصاديا
وبعوم (توريع جديد للممل على اساس القيادة
الجماعية للشفيلة بهدف اعطاهء زخم للانتاج
ومضاتفة انتاجية العمل سرعة . ولاقامة بليان
اقتصادي سليم » علبنا أن توطد بشكل سليسم
موافع وأبعاد مختلف فروع الصناعة والزراعة »
الاقتصاد المركزي وللافليمي » الانتاج والتوزيع »
وكذلك فيما بينها ‎٠‏
٠.
« ... وبادىه ذي بده » يجب أن تقوم
العمناعة على الزراعة » ويجب أن بقوم نلسيق
ونيق بين الزراعة والصناعة على الصميد الركزي
والافليمي مما . ان الملاقات بين الزراعة
والصناعة بمكن أن تتم فقط من خلال بنساء
افتصاد مركزي واقليمي .
« وهناك نبدا عملية هيلاد ونمو انتاج اشستراكي
واسع النطاق في بلادنا .
« ولهذا السبب» أكد الإتمر الثالث لحزينا :
« ينبفى أن نمطي الاولوبة للتلمبة السليمة
للصبناعة الثقيلة » ونكد لتعزيز الزراعة والصناعة
الخفيفة » جاعلين الصناعة كقوة قيادبة »
والزراعة كقاعدة للنطور الى ,
الاقليض والمركزي .. لطا زر
الفناح الأساسى البناء صنو سس او كر
اللهمة الاولى طوال مدة )
زمنا طوبلا بعد تطور المسناءة 0/1 لفو 5
الاشتراكسى الى اله الخفينة, الزر
الاشتراكمة الشقفة َك قدي | و
0
اذهاننا ضعف الزراعة ووو 7 د أن ا
للادنا فى الوقت الراعن .له العزري/
« أن الهمة العاجلة /
هي خلق الظروف وني 6500 التق
المبل فى لادئا كلها >
الزراعة والصاعة اللغفيدة
الاثكال © ومستوبات تكليك أدوان /
وعصربة على حد سوار 7 لتعدرة , 17
العمل بقية زبادة انتاجية ص و
الاقل بضمفين او بثلائة اماق » سر 7
ذن جمل أدوات الممل 3 4
الرئيسية فسى تحقيق زب ل لو
الهندسة الميكانيكية فى لاقع 7
كما تمتبر المواد الكهر بائية و لق العر
لميتالودوجية والكبمباوية , ,20 الم
هم
والصناعات .
« بحتاج تطور الصصناعة ردن
طريقا هاما للصناعة
ورربى اتعم
'
‎١‏ بسار التخلف وسئوات الحرب
نايب الا حاة شعبنا المادبة فقرة »
ار ياحلة عثرة بحاجة الى
البي له 1 فن الحاضر »© عاجزون عن
ع وزيا » ا رزحاة الادية لجتمفنا كله
5 ينوك ا إن تطور الصناعة الخفيفة
2 جددنا * ب الإستهلاكية بمعدل سريع »
‏ا المرورى لتحقيق الحد
‏ويا لله زيزل المرحله الاولى مسن
9 ي الحاة خلال المرحله الاولى مسن
‏ع بورى ء تستطع نقوة عبلنا
نا وفنا 3 , وووادنا الطسصة وامتوفرة
إئعة لاي الاستوائية الوقرة » تسنطيع أن
ام الزداء ريمتاعة الخضفة » وتحول
0 يواد الاستهلاكية 6 سوا
يدا يون او قسها متها عد د
وبلا ' بررراعة كليا » الزراعة التي
بنبها ‏ روزررىة والواد الخام للصناعة
الواد » فكل منطقة ‏ المناطق
واليفائع إلداخلية أو المرنفمات ‏ لها منزانها
: 4 جب أن تؤخذ نعين الاعتبار »
ناوي سير ثرو كبرة ‏ واللب الام
الى رحلة 7 تكشف الزراعة » وتجسبد
5 1 كيلة أطنان » مزارع واحد »
0
دياق فل 0 مكار : لا تقلى ننساطة
ميس اطنان لكل 1
بيهام الكافي لزارعى الارز فقط ولكن
ال يمنا ولا نعنى آن مسألة الطمام
بين وحده © ولكن بالحوب الجاقة
2 والواد النذالة الاخرى نسب
0
‎/
‏منساوية وفقا لخص مات كل منطنة
مزادع واحد لكل هكبار :
مله المزويد بقوة عاملة كافية للز
‏واكن ابفا نقسيم جدير
والصناعة سلما يجري د لوي الزَائة
‏لانتاج بضائع لوعي 21 جره من قوة العمل
‏ختزيران فى كل هى/
الهدف مله التزويد 0
‏4
‏ال
‏لم الوق
داعة الكثفة ,
‏باللحر مزروع : الس
م الاستهلاكد ‎١‏
‏لق © ولكن للسفاد اننا ديق ال
وجزه من اللحوم للتصدير . 9 إداعة ,
‏2 شبفي شل الجهود لنحقيق هذه الاهدا
‏لفل بالعمل لتحويل الزراعة الإحادية -
الي قرقةا منوعة الحاصيل » وفيالا الاقنصاد
الافليمي بوره كابلا واعادة توزيع العمل في كل
منطفة كاساس للوزيع جديذ للميل على نشاف
‏الامة 0
‏لا سد من ذل الكشر لانجاز هذه التثمية
الزراعية : اللكنبيك » الادارة » التوجيه »
والملافات المتوازنة دين الصناعة والزراعة .
‏« اذا اردنا انجاز الهمنين الاقتصادشين
الاساسيتن في المرحلة الاولى ‏ تراكم راس امال
اللتصنيع وتوفر حاجيات الشقب ” فلا بد أن
تمر زراعتنا التي لا زالت متخلفة بعملية تحويل
أودي طويلة في عدة مجالات : نحويل الملافات
الانناجية المرتبطة سحسين النكنيك » التلمة
الزداعية الشامله المرتسطة بالخصوصية الافليمة
نكثيف الزرائة والحاصيل المتعاقبة القترنة
سوسيع المناطق الزراعية . مثل هذا التحويل
الثوري للزراعة لا بمكن ان بكون من عمل الفلاحين
ذخدهم ولكن أبضا من عمل الطبقة العاملة » وكل
‏مسستوبات الدولة الاشتراكبة » كل الغ
كل المستوبات ». لفروع وعلى
‏5 - الاقتنصاد ارا
والاقتصاد ا
‏العلافات بين الزراعة بكونها متنوعة» والصناعة
8 مطورة » علافات معقدة » وتختلف فى
‏وفت طبقا للمستوى التكد
0 ف التكنبكي الذي بصل
‏في الوفت الحاضر »© وبينما بجري بفعالية
تنفيذ تقسيم جديد للممل في الزراعة والصناعة
التى تدار مركزبا » بعتبر دمج الزراعة بالصناعة
فى كل منطفة ذا اهمبة خاصة . ولذا » على
المرء أن شر الامكانيات فى ادارة الاقتصاد فى
مختلف المناطق الاقليمية » وأن بقدم مساعدة
أكبر من المستوى المركري » ويخلق اقتصاديات
اقليمية مزدهرة مع بناء مختلف الفسروع
الاقتصادبة التي تدار مركزيا » كل ذلك بهدف
تحقيق التوازن الاقصى بين الصناعة والرراعة »
‏على المره أن بفرق بين فتصابا الاستتراد الوطنى
والاقلسمى » وبقوم باعمال كبرى مع تغطية الانتاج
الفشل » وسريط التوجيه المركزي مع حق
المنظمات الافشمية فى ممارسة القيادة الجماعبة ,
‏« بامكان السلطات المركزية بل وحم عليها
أن تهتم بالحاجيات الاستهلاكية الاساسية بشكل
شامل > وفي الوفت ذانه » على مختلف المناطق
أن تزود بالحاجيات الاستهلاكية الثانونة بطربقة
منظمة ودفيقة .. ولهذا السبب ينبفي أن تثار
قضبة التوازن بين الانتاح والاستهلاك وتحل لا
على نطاق وطنى فقط بل وعلى نطاق كل منطقة
ابفااى
‏« ان التحول من انناج الحرف البدوية
الصفرة الى انناج عصرى واسع النطاق بتطلب
بالضرورة اعادة توريم للممل الاجتماعي » أن أي
مستوى تكنيكي بسبب حتما توزبعا ممينا للعمل»
‏لم كه روان السكري الريك ححزب العمل الطيئناي رترصيت ابوطلمت
‏فك
‏: 0 ببيبيبج< |2111
0 ست سيمت سفن
‏لي الولت الحاضر ‎٠‏ حين تكون الفوى المنتجة
. سساو" الحدود القومية لا بد ان بوزم
اميل الاجماعي ‏ فى اطان قومي فحسب يل
الأبضا غلن: نطاق افاي اقل حب .ما ولا نزال
0 العيل الزراعية في بلادنا نشكل » بانتاجها
البنطىء جدا * لاله ارباع مجمل قوة الممل
‎٠ -‏ ولذلك فان التقسسم الجديد للعمل
5 ذلا وفيل كل اشيء اعادة توزيع للممل
1 تحويل جزه من العمل النتج للمواد
8 الى عمل الواد التي نحاج الى تصتمع»
3 الثروة الحنوانية وصيد السمك واعمال
ا » تحويل جزه من العمل الزراعي الى
9 امه والنقل والواصلات ؛ رقع الممل
'جي البطىء الى مستوى انتاجي عال ‏ هده
3 الملحه البناء الاقتصاد » وهذا هو
سسا 3 لة
ا اسي لادارة الممل في المرحلة
التقسسم الجديد للعمل نفعالبة وخاصة بالبدء
من الاقتصار الافلمي والاعتماد على النشاطات
التي ندار مركريا سيجمل الحركة نطيئة »
وتبعا لذلك ستسفر الملافة بن المديئة والريف .
‎١‏ أن افضل طريقة لربط المدينه بالريف وازالة
الفوارق نيئهما سرعة هو نثاء التصاد دار
مر كريا » وتطوير الاقنصدد الافلمى كلك .
وببناء قواعد اقتصادية وموافع ملائمة دار مركزنا
وتوسسع الافتصاد الاقليمي الذى بشمل الزراعة
والصناعة الاقليمه » نسسطمع أن نطور الدية
دالريف كلبهما . سظهر المدن في أماكن مختلفة
غدبدة قرببة من المناطق الريفية . وعلى أسساس
التثهية الاقتصادية » سنبتي بجانب بعض المدن
الكبرة نسبا والني ستخدم كمراكز سيساسية
وافتصادية وثقافية » عددا كبرا من المدن
الصفرة والمنوسطة الحجم في مناطق مختلفة بفية
التائر على المناطق الريفية ومساعدتها على التقدم
بسرعة فائقة في الميادين الافتصادية والثقافية
والاجتماعبة ‎٠‏ وحيللذ » لسطيع أن نر وجه
كل منطقة » في المرتفمات كما في المتخفضات »
وتزوبد كافة المواطنين حيثما تواجدوا بحسياة
مادية لاثقة وحياة ثقافية غلية ومفيدة » .
‏أن بناء افتصاد في الافاليم هام للفاية من
أجل الدفاع الوطني . وهو يتضمن فضايا ادارية
عديدة بنبفي حلها وفما للحاجه لضمان فيادة
مركربة موحدة . أن الصيفة العامة ليست
كافية » وعلى المرء أن يفوص عميقا في المسائل
الملموسة للتنظيم والفيادة » كما لا بد من
اليقظة ضد البروقراطية والميل نحو الفوضوية.
‏م - قضايا ادارة
الاقنتصاد
‏في ادارة الاقتصاد » وهنا ميدان جديد »
علينا أن نطهر انفسنا من النقائص الكثسرة .
ويجب أن تاخذ ادارة العمل الخصوصيات بمين
الاعتبار » ونتمشى مع تطور الاقتصاد النامي
الذي بشبه الكائن الحي .
‏« في المرحلة الاولى من تطور الانناج واصادة
‏.نوزبع الممل ؛ لا بد أن بكون نظام ادارة
‏الاقتصاد مرنا للفابة ومطانقا لقوانين الاقنصاد
العامة للاشتراكية والفوانين التي تحكم التقدم
من انتاج ضئيل الى انتاج واسع النطاق » و
ند أن بمكس الى أقصى حد كلا الفيادة المركزية
والقيادة الجماعية اختلف المناطق والقواعد
الاساسية » ولا بد أن يقوم بممل مخططل »
والاستفادة بحكمة من علاقات السوق وتوسيع
أعمال المحاسبة» وبجب أن نلعب الحوافز المادبة
دورها » وفي نفس الوقت لا بد من دفع التثقيف
‏السباسي والابدبولوجي دفما قوبا » ورفع
المسنوى الاشتراكي لدى الجماهر » .
‏شفي تلفيظل الممل المخطط على للالة
مسسوبات : المركري » الافليمي » الفرعي © كما
بشبفي أن بشستمل على خطط طويلة الامد واخرى
قصره الاجل . ولا زلنا حتى الان لا نملك كافة
الممطيات الاقنصادية » ولذلك بشسفي أن قربط
التخطيط بتطبيق قوانين السوق » ومعرفة كيف
نقوم بهذه الاعمال : الاسعار » الاجور ؛ الفائدة»
القروض . و بد أن بسهم كل مشروع وكل
فرع في التراكم دون الانهماك في سياسات قصرة
النظر ؛ والهدف الاساسي هو نلمة الانتاج .
وان لتنظيم التوزيع والتموبل اهصة عظمى .
وسطلب نظام ادارة الاقتصاد جهازا جِيد النظيم
بعالج ما بنما من قضابا اقنصادبة وتكليكية .
‏أن مسالة الملافات بين الحزب المسؤول هن
القيادة السياسية واجهزة الدولة الموكلة بقضابا
الادارة الملموسة ان تحل حلا سلما . ويلبقي
على اتحادات العمال ومنظمات الشبسة أن تلعب
دورها كابلا .
‏اننا سننجح في نناء الاشتراكية » تحزب له ,
‏تجارب »؛ واستوعب الماركسية ‏ اللمليئية » وله
تجربة غنية في نمسيد الاقتصاد وكوادر عدبدين
نسبيا » وعلاقات انتاج جديدة » وبالثابرة التي
تحلى بها شعبنا والساعدة المخلصة من البلدان
الشقيفة ,
‏« ان جيلنا بشمر بفخر لا حد له لاننا هزمنا
‎٠‏ دولنين امبر بالتين كسرتين ‎ »‏ فرنسا وامركا »
ولاننا فنحنا الطربق لباه فيتنام بناه اشتراكيا
وجملها قوبة وجميلة » مستغلة وحرة » حيث
تسود الدبمقراطة والسمادة . وبهذا نحقق
رغبات العم « هو » وشعبنا كافة 4 ,
هو جزء من
الهدف : 75
تاريخ
1970-11-14
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
غزة: تاريخ استعمار

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 51196 (3 views)