جولة في الذكريات بين لبنان وفلسطين (ص 170)

غرض

عنوان
جولة في الذكريات بين لبنان وفلسطين (ص 170)
المحتوى
نسي ارفع تقدير ؛ واتابع خطواتهن ن بالاكبار ولكنني لا ارد
التطويل ولا ارغب في التورط ؛ واترك للجيل الحاضر والاجيال
كما انني لا اقدر ان ألم” بجميع من كنا نقرأ لهم او تقرأ
لهن” » وما نزال » ويصل الينا اتناجهم من مصر وسوريا ولبنان
والعراق وفلسطين عبر مجلات وجرائد نلك الايام » فتتهافت على
الاستمتاع به + عدا عماأ كانت نصدره المطابع من كتب قيكّمة
ناربخية واجتماعية وشعرية وقصصية » ولكنها لمحات شيقة خطرت
لى فآحببت تدوينها ‎٠‏
وما زلت اتابع باعجاب كبير احيانا » وتعجب احيانا اخرى »
الاعمال الادبية للجيل الجديد » واجد في بعضها الكثير من المشرق
الممتع » ولكن لا بد لي من كلمة في بعض ما اقرأه هذه الايام مما
نصدره احمانا الجرائد والمجلات » فلا اجد فيها الا كلمات
مرصوصة بعضها فوق بعض مما يسمونه خطأ الادب الحديث »
او الشعر الحديث » واحاول ان استعيد لها صورة ذهنية او افهم
القصد من معناها فأفشل + واقر” بعجزي ‎٠‏ واعود الى القول
انتي معجبة بالكثير من اتتاج رائمدات الادب العصري ورواده
الذي يسيل سلاسة » ويدعونا الى تطور مقبول يماثي العصر
ويطبعه بطابعه الخاص ‎٠‏ وهنالك امثلة كثيرة على هذا الادب
الذي ارجو له النجاح والسير الى الامام » وانني على ثقة بأنه لا
بد ان يطغي اخيرا على هذا الادب المد”عى » وعلى هذه الموجة
المبعثرة المشتتة التي لا تنسم باسلوب ولا تنتمي الى مدرسة
ادسة 3
1١7.
تاريخ
1978
المنشئ
عنبرة سلام الخالدي

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 72080 (1 views)