تحت راية الطوفان (ص 17)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 17)
- المحتوى
-
26 المسلمون معن قبله)».
نقد سَطّر الشهيد لناغ كتابه كلمات تُبعي القلوب وتعصر الأرواح. ؛ وتسن ف للك نسا
كان درددة: «إنَّ الدرجات لشي الني أعدها الله للمجاهدين كفيلدٌ بأن تيرك من أجلها مكل لاقني
الدنيا» ويقول أيضًا بعبارة تمزق قلب الأب وحنو الأبوة: ولكنها تزرع القلب غرس الآخرة:
«مع طول الحصار وضغط القصف والدمار وامعارك؛ نسيتٌ أشكال أولادي» أحاول جاهدًا أنْ
أغمض عيني لأتدسكرهم !0 للأسفه لا نتيحة؛ نسيث أشكالهم والله وتعل هذا من نطف اللى
نشل يضعف المجاهد ويضرٌ ويرجع إلى الدنيا ويركنّ إليها».
هذا المزيج المذهل بين إنسانية راقية؛ وجهاديةخ عارمت وبين علم راسخ: وهداء نادر
تشعر أنك أمام نموذج يُحِسّد توازن الإسلام ويُعيد سيرة الجيل الأول: ليس لك الروايات وَإنّما
نك الميدان نفسف حتى لكافنك أعام الحضا يعض العصر» أو «شباب زعائفه ناف
إن هذا الكتاب يُحدتك بقلم مكتبّ من قلب الميدان؛ لا عن روايات سمعها وإثما عن
مشاهدات عايشهاء ولا عن مسائل نظريخ طرحت ف المجالس؛ ولكن عن معاناة حقيقية, ووقائمٌ
حية؛ خاضها بنفسه: أو عاشها مع إخوانه وشر مكانه بِث الجهاد والمبدان» وعند تفسيره وتامله ب
هماه على - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed