تحت راية الطوفان (ص 27)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 27)
المحتوى
قيقة تلك اللحظات التي يختزنها صاحبها ي
مهما باعدتها الأيام: فالحياة هى اللحظات
المؤثرة.. ولذلك ترى الناس كلهم
مكعلمم البصير!.
وقد كان نبينا الأمصظم 2:51 أواخر عمره وهو بالمدينة المثورة؛ وقد قامث دولة الإسلام
يشعرون أن أعمارهم قد انقضت سريعاء وأنّ أيامهم قد مضت
وترسخث وانتصرث بعد أهوال وأهوال؛ يتذكر مواقف مكتٌ القديمة: تسأله خديحةن 30 عن
أشدّ ما لقي 4 حياته فلا يذكرٌ يومٌ أحد بل يذكرٌُ يوم طُرد من الطائف» وكيف هام على
وجهه مهموماً فلم يستفق إلا 4 قرن الثعالب: المنطقة التي تبعد عن مكت نحو ستين كيلو متراء
أي أنه مشى تسع ساعات لم يشعر بها من شدة الهم.
مكذلك فإنه ا تُذكر أشد الكروب عليه ‎٠‏ لم يكن شيءٌ من ذلك 4# الهجرة أو 2#
المدينة بل كانث جلسد التحقيق التي نصبها له كفار قريش نَّا أخبرهم أنه قد أسري به
يقول: فكُربتُ مكربرٌ لم أمكرب مثلها قطل
أتذمكر ذلك الآن, لأنَّ واحدة من تلك اللحظات التي لسثُ أنساهاء صكانت حين وصلتني
رسالنٌ من الشهيد القائد محمد زدكي؛ صاحب هذا الكتاب» ومكان ذلك صبيحت عيد الفطر
(تهفاه - 2024م ): وثم أمكن أعرفه ولا بيننا اتصال قط.. غير أني تقيت أشاه أنا عبد الله سحفظه
الله ووفقه- عدة مرات بك اسطنبول ضمن فعاليات ومؤتسرات» وحتى لك ذنك مكان الحديث
يبنا
‎٠.‏
‏50 5
هماه على
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed