تحت راية الطوفان (ص 29)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 29)

المحتوى

و مضت الأيام, لاسا شهور إذا به يرسل إ! الي ن يطلب مني أن أميكتب هعقدمةٌ لكنايك «نحت
رامم الطوفان» معد أن أ أضاف إليه شيثا من أخبار تجدد القتال به الاسام أتهيار الهداشي بك ارس
الامسي.. ون ذا يشخدى شعن مثل هذا الشرفة
ثم صا شي !8 أربهمة أيام بعدها حتى جاءني نبأ استشهاده. فلما عرفت أسمة ورزرآيت
صورته وسمعت مقاطع نشرت له؛ عرفت بعين اليقين ما مكنتٌ شعرتٌ به حين قرات الكتاب
بعلم اليقين.. ذلك سمت شهيدا طال الوقت أم قصصرلا.
نك الكتاب روحا من صاحبه: وبق الكتاب ترى رجلاً ناهلاً من القرآن؛ متعلقا به
يحسن الاستشهاد منه على المعنى الذي يريده؛ حركياً عمليا متعاماذ مع نفوس الناس وما
يصدر منها حين الشدة من أوجه ضعف أو خوف أو تردد فقيها يتكلم 4 عبادات المجاهد: مكيف
يصلي ودكيف يتطهر: بل كيف يُعيد بناء المسجد الذي تهدّم 4 المنطقت التي أبيدت: لكي يُثيّتَ
قلوب الناس. وُيعيدَ بت الحق والخير فيهم.
فإذا سمعتٌ صوته ورأايت صورته -مكماءة ا مقاطع التي نُشرت لد- رأيت شابا قد أقام
الشرآن متساحة نسافه وتلقرآن أشر ِق نسان قاركه المدمن له يُعرف من مواضع ترقيقه وتفهيمه
هماه على

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

٢٠٢٥

المنشئ

محمد زكي حمد