تحت راية الطوفان (ص 42)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 42)
المحتوى
7 بتر
1-6 2 5
6 2 ل 0 حك اب ©
© بين يدي الكتاب" ©
مفو ان عمر بن الخطاب :ا محاطقا بك نا سكاس الأرّت ذكه: «اذنهَمَا أَحَدّ
أَحَق بِهَّدَا المجلِس مِنْك»”, وقد كان سيدنا عمر بن الخطاب #5 يُقَرَّب منه السّابقين وكبار
الصحابت: وهذا من الفقه.
2
ا
خبابٌ 5 سادس ستنّ دخلوا 4 دين الإسلام؛ 9 من أظهر إسلامه؛ وكانت أم أنمار تُعدّبه
عذاباً شديدا فكان يك اضيا ويوضع على النار» وما يطفئ النارٌ تحته إلا وَدَكَ ظهرهد»؛
وحين تذكرٌ معاناته أمام رسول الله يلد كان يقول: اللهُمّ انصر حَبَّابَ].
ضَاقت الأرض بسيدنا خَبَّاب #5 فجاء يستفهم مَرَّةَ عن النصر وطبيعته؛ وعن البّلاء
ومُدّته وعن الباطل وَسَرَاسَتِه؟ ماهُو وإلى مَنَى؛ وكيف ستنتهي هذه الشدائد؟. عَنْ حَبَّابٍ
قَالَ كينا رَسُولَ الله 95 وَهُوَ مُتَوَسّد بُرْدَةٌ ب ظلّ الكَعبَجَ مَشَكوْنًا إِنَيْهفَُلنَه آلا تَسْتَنْصِرُ تن
آلا تَدْمُوَاللَهَ نَنَاد فَجَلّسَ مُحْمَرَاوَجْهُوا “ فَقَالَ: (قذ كان مَنْ قَبْلَكُمْ يُؤْخَدْ خَدُ الرَّجُلَ فَيُحْمَرُنَهُ 2
الأزض: ثم يُؤْتَى بِالمنْشَار فَيُجعَلُ عَلَى رَأْسِهِ فَيُجِعَلُ فرْقَتَيْن ما يَضْرِقُهُ ذَلِكَ عَنْ دينه وَيُمْسَطُ
7 ام 03 ماه و 0 0 ص 2
2 الى #» يي م2 5 000 من ماه او 46 ااه 1 راط لد ين ِ 942
باأمشاط الحدِيدٍ مادون عظمهٍ من لحم وعصب ما يصرفه ذلك عن دينه؛ والله ليتمن الله هذا
َ ًَ
سن سه سمه
الأمرّحَتَّى يَسِيرَ الرّاكبٌ مَابَيْنَ صَنْعَاءَ وَحَضْرَّمُوتٌ مَايَخَافُ إِلّا الله تَعَالَىء وَالذَفْبَ عَلَى عَنَمِهِ
وَكِنكُْ تَفجلُونَ)"!
(1) من هنا يبدأ كلام الشهيد حتى آخر الكتاب.
(2) سئن ابن ماجه)» حديث رقم 53
(3) انظر: سيرة ابن هشام (252/1)؛ السيرة النبويت لابن كثير (496/1)) سبل الهدى والرشاد 4ك سيرة خير العباد للشامي (359/2)) فقه السيرة
للغزالي» ص112.
(4) ماسبب غضب النبي +؛ واحمرار وجهه؟ يقول شيخناد. محمد اللأسطل: لقد عد النبي كك سلوك خباب خروجاً عن فقه السنن فاحمرٌ
وجهه غضبا من سلوك استعجال النصر قبل اكتمال الإعداد.
(5) أخرجه البخاري: حديث رقم 3612: وأيو داود بك سئنه واللفظ له» حديث رقم 2649.
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed