تحت راية الطوفان (ص 46)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 46)
المحتوى
بك السماى كُمّ
جاءت الأخبازٌ من المستوى الأعلى: عدا قد تَكونٌ هناك هدنت هُدا قد تنتهي الحربُ فرصكنث
النّفْسُ إلى الدّنيا ليلد وذهبت تَتَدَصرْ ال متاع والحرث؛ ولعلا كانت ت حيلٌ من اليّهود المامكرين؛
قَفِي نفس الليلة التي صَدَّر فيها خَبِرُ الهُدنت بَدَ أ جوم البرّي على قطاعنا الحَبيبه وَوَجَّهُ
نا الدؤٌ نيلها ضَربِةٌ بأحزمة تَاريدَ قَويِّجَ جداً حيث كانت تلك الليلمٌّ نوحدها أقسى من
العشرينٌ يُوماً السَّابقَملا.
دَخْلُ الغَارٌ السام الى الأنشاق؛ فاشْتنو ختنق المجاهدذون: واذكسرت معظم مخطلوط الأنضاق:
وَانقَطعٌ الاتصال مع مُكوَّنَاتِ الجيش المجاهد 4 مَنَطفَتناء استُشهد بَعض الإخوة المجاهدين,؛
وَيَدَاً الهجوم الْبَري الحاقدُ على أرضنا المْقَدّسَتَ نقد خُضنا حُروباً سابقة: وَلم يكن دُخول العَدُوٌ
بزخم كهذا نَم يَكْن العَدوٌ يَتحرك خَركمٌ 4 مُعرمكتة الطوفان إلا بتفطي نارية هائلت (نيران
المدشعيخ ورشاشات الآليات وقذائف الهاوتزر وغارات 716) مع أنَنَا ننظر إليه من بُعيد وَلم تُطلق
طَلقد وَاحدة نصك أ فُنقول: مكل هذا خوف أم شو رصب أم ماذا؟ا.
وَشْق الله أن تُؤلهم وَأن تُؤْذِيهُم: ققد خُرج الُجاهِدونَ من تحت البيُوتٍ اُهِدَّمن وَمِن بين
الأراضي المجرّفت؛ وَأذاقوا العَدوٌ الويلات: والله غَائْبٌ عَلَى أمره ولكنّ أمكثرٌ الئاس لا يعلمون.
16 ١
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed