تحت راية الطوفان (ص 49)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 49)
المحتوى
0 َ).. خنرق خاب
(9 الأوفياء «إمنهم من قصى حبك "©
أرجو منك أن تقرأ هذا الممصل وأنتٌ على وُضوء؛ وإنْ كنت نائما فاعتدل2.
كَّّ
2
و
7 الأمّتَ التي ا صناعنّ الموت» ا 9 الحياة... كنا حت الشهداء كنا
2
٠
نُجِالِسُ شهداء وَنسهرٌمَعَهُم كن لم تكن تعلم أنهم شهداءا اللهُمّ اغفر لَنَا تقصيرنا تجاهَهُم.
هؤلاء الشهداء الذين سَبقونا ٍ طريق الجهاد, أحدُهم كان ذا خُلق عال حم د تار
الأخلاق 0 وَهُومِن قدامى المجاهدين, وآخرٌ شهدت له بالإئخان لاك كدرق وكالتٌ
أَصلحَةُ الله بالجهاد, ورَابِعٌ شَابٌ نَشَأْ طاعة رَيّه وَخامسٌُ أتلفٌ جَسَدَهُ 4 سَبيل الله”» وغيره
و
وه
مُحَت للمجاهدين كتع] اكه بالشهادة و خثتر هوك كن والقبلا صن انهم اجند الئاس
بالإكرام؛ وَوَصَيِّّتِي لشباب الْأمَّمَ أن يُطالِعُوا سير هَؤْلاء الرّجالء فإنها تُحيي القُلوب» وتَبعثُ
القَلب مِن جَديبء وَهي أحبٌ إلى من خَمسينَ مسألنَّ 4 الفقه.
سمعثُ كثيراً من إخواني المجاهدين يُلحٌّ على الله بأن يَرزْقَه الشهادة 4 سَبيله وَيَبكي
جيتها وَمُويّناجِي ربّه يَرجُوقتلة 4# سَبيل الله جَلستُ مع أحدهم قبل استشهاده؛ وَسألتّه
وَألححتُ عَليه؛ فحدّثني عن صولاتٍ وجولاتٍ لهم 4 قتال وقتل الجنودٍ 4 هذه المعركة؛ وَبَعد
أن حدّثني بَكى واغرورقت عيناهء وَقَال لي: «أهم شيء رَبِئَا يتقَبّل مناه فَقَلتُ 2 نّفسي: «هَذه والله
2 36 مه راك كد4) ر لتر يي (/ اكرات رامت سن ريو 1
أخلاق شهيب!» وقد استشهد -تقبله الله- بعد هذه الحادثق بمدة ليست طويلة”.
6 عاهدتٌ نفسي أن أنشر سيرتهم بين الأنام؛ وهذا أقل حقوقهم علينا.
)2( أثر من كلام العلماء: : (يَنبَغي أن تَعَتَدِلَ إذا ذُكرَ الصّالِحون .
)3( أخي الشهيد أبوزكرياء رفيق الدرب» وصاحبي 2 الشدة والرخاء؛ من حسناته الجارين استقطاب الشباب لل التحاق يدورات المجاهدين:» وقد
كان موفقاً فكثيرمن المجاهدين هم من حسناته إن شاء الله فهنيئاً لك يا حبيب القلب؛ فقد كنتٌ تصلني وأقصّر معك؛ وقد كنتٌ أصدق مني
المحبي» وأقدر مني على طريق الجهاد؛ وأكرم مني يا صديقي الشهيد.
(4) أخي الشهيد أبو مسلمت وقد رأيته 4 المنام يقول لي: لقد بنينا بيتاً مُّىّ علينااء فقلت له: إن شاء الله.
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed