تحت راية الطوفان (ص 53)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 53)
- المحتوى
-
2 ان 0 رن ف
وَبجانب حا كان نم دي 34258 آكرنه بن قلبن! إنّه الشهيد -يإذن الله أبو
مسلمة!2 نه الَامِل الذي لَا يَكلَ وَلا يَعتَدِنُ لو كَلّفه الإخوة بحملٍ جبل لَفتَّته وَحَمّله الشَاتُ
الخَلوق الهمام, كنت أتِحَيّن المُرصحّ للجُلوس مَعَهه كان 5د اك كن شما كنا تنشفل
بالجّدل؛ كان يَنشَغْلُ بالسُكوت بَينّما كنا تُكثر الكلام, كم كنت أحبّهء وكنت أقول: هُوَ
قَدوةٌ لشباب الجيلء لُكنّه رَحَلَ وَلم نَعُد تراه ولا شَّكَ أن مَاعِنْدَ الله خَيرٌ مما عندّناء قلا ثُنسني
يَا أبامسلمة, فأنتٌ عندي مِصباحٌ من مُصابيح الطريق؛ وانتّشِلَ مَعهُم الشّهيد صَاحِبُ الخُلق
واللطف ب (إبراهيم) داك الهادئٌ الذي سَبَقَ أصحابَ الضَجِيج والصّراخ؛ فرحمات الله عليه.
وَمَعَهُم أيضا الشهيد (ياسر) المقدامْ الذي كان مندرسًا 24# ا درست لكنه لم يَترك التُغون
وَكانَ أُسَدَا 4 الاشتبّاكات: فَكَان يَصدَحٌ بالتكبير, وله 11 وشحاطة لم نَتَوَقَعهًا منه؛ فَمَّدسَ
اله رُوحه وَوَسَّعٌَ مُدخَله وآخرُّهم الشهيد (بلال)؛ الذي كان يّقومُ عَلى خدمة إخوانه؛ وَكان
كالم الحّنون لهم؛ كل هَؤْلاء ئيس لهم مَلامحٌ ولا صفاتٌ؛ بالكاد تَعَرَّفْنا عَليهم؛ نَكنْ الحَمِدُ لله
الذي جَعَل الحّياة بالأرواح لا بالأبدان؛ فَمَّن صَانَ رُوحَه عَن الدّنايا صَان الله رُوحه # جوف طِير
2 5 َّ لو 1 0 5 3 7
خضر تسرح © الجنن حيث شاءت.
د مت ع0
(1) ذكرثٌ له موقفاً سابقا 4 فصل (الأوفياء فمنهم من قضى نحبه).
6 - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed