تحت راية الطوفان (ص 54)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 54)
- المحتوى
-
د
!مووز .. خندق خاب
© كسرٌ العدو ©
©
39
د كثيز من الشائن 0 المقاومنّ 2 3 تمنعٌ م العَدوٌ من التّومْلٍ والتّقَدم؛ وهي قادرة
على تدميره بالكامل؛ وَهذارَاجِعٌ إلى ضَعف الخبرة والمعرفت العٌسكريِّدَا"/ والتّجارب التّاريخيّدَ
للحُروب والمعارك؛ وَالحَمدُ لله أننا لم تُكلّف شَرعياً بكسر العَدُوٌ بَلَ نَحنُ مُكلّفُون بالإعداد وَصَدَه
قدرالمستطاع: ون لكا قتعا نا إذا فشلناي تدمِيره بالكامل.
إنَّ مَناط الأمر ُو الاستجابدٌ لأمر الله بالإعدادٍ والجهاد؛ وّلقد كانت غزوة تبوك
أعظم عَزوات الإسلام؛ فَمَّد مَيِّزْتالصّفٌ إلى مَؤْمِن ومُنافق؛ وَحِين تَخلّفَ ثلاثنّ عَن الفزوة
عاقبهم النّبِي 7 عقاباً شَديداً مّعٌ العلم أنَّه نَم يَحصّل 4 هَزوة تَبِوكِ أي قتال أواشتبائد. ِنَّ الله
يُريد مئا أن نستجيبل04 ل + 420 عَلّ يحَرَرَ شيك ين عَذابٍ ألم
كر 0
04 مي 22 0 ل
مون بالله ورسولد له مَحهِدونَ فى سبل الله بأموليكي- وأَنْق 3 عر ل | دك كك 0
ل
”2 2 1 7 0-0 سد 39 2 07 1 8 0 0 001 - لع خ 5 0 ا 1( >.1 و
5 ا 5 1 ا ا أ
يعفر دفوب 0-7 حرى سس تحنها الا" ب جستك جشلق عدن دل ر لعظيم
22 ور 5 نَصَر من أله لد وفلح 35 شر لْمُؤَمِِينَ * [الصف: 10 - 13].
المعنى: جَاهِدوا أصالمًّ سَبِيلٍ الله لأجل الله ولأجل مُغفرةٍ الخَطاياء وَلِكي تنالوا المُورٌ
العَظيمٌ يوم القيامة» أَمّا النَّصِرٌ القسكريّ وَكسرٌ العدوٌ؛ فَهُو آم رٌآخر, وهُوَّدُون المُوزالعظيم.
عَشراتٌ المّراتٍ التي خَرَّجَ فيها المجاهدونٌ لتنفيذ مُهِمَّاتٍ وَلم تتم مّرةً يَحصّل خَلّلُ 2
المّاذفه ومّرَّةٌ خَللٌ 2 القذيفت: أَخذًا بِكُلّ الأسباب» تكن لم يَشَّأاللّهِ أن تُطلق القَدِيفبٌ ومَرةَ
لا تُحدّق طَائرُتنا المسَيّرَة: قد كنا نَحرَّنُ كثيراً وَرأيتُ بَعض المجاهدينّ يَبكي بُكاءً شَديداً
ل امام هي م الى د 00 م و ع2 يم 6 له خا مس ع مهاه ماع
وغضب مرة صاحبنا حتى انتفخت أوداجه لان العبوة لم تنفجرء فهونت عليه وأخبرته أن أجره
(1) من الناحيق العسكري فَإِنَّ القدرات التى نملكها قادرة بعون الله على إعاقت العدو وتأخيره واستنزافه» وليست لها القدرة العسكرينّ على
إيادته وسحقه بالكامل. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed