تحت راية الطوفان (ص 57)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 57)
- المحتوى
-
ما وقصف بأشد أ أنواع القذا اثفه لَقَد جَلستٌ مَعه بعد إذ نحاه الله
وحدّتثني بما جرى: فَزادتٌ اقناعاتي ظ نسائم ولا مُصائح. وَأنَّ العناد 4 هذه المواقف هو خَيرٌ قرار.
شد الوم الأول لحصار مُنطقت المستشفى؛ لم بكر نْمَعَ آشينا سوق (مُسدّس) مسالح
شخصي» ونعض الأسلحة الخضيفة الت استطاع حجليها ابعض من هم هناك بسرعت قبل إطبا
سان أنفسنا وَلو خوصرنًا شد
الحصان بلغ عددهم مع صاحيذ أَحَدَ مشر و رجلا انفشو لن
حصان سَوفَ ُشْتبكُ حتَّى النّمس الأخير ومَعَنابَعضُ القنابل لتحظات الالتحام الأخير الهم
لَنْ تُسلم أنفسَنا مهما حصلا استعمّل قائد العملية الصهيوني هسم أسلوبٌ المراوضة: فكان
بنادي عير الميكروفون: «سلموا انفسكم الا تشكروا حالكم أبطال !0 هم التّواصل مع ا ممستوى
الأعلى عَندَنًا وَسَتُعامتُكم مَعَاملنَّ حسئنٌ لو سلَّمتُم انفسكم: سَلْموا أنفسكم! «قريباً سَنْعِقَدُ
صَفْعَنَّ وَتَخرجُون فيها» «لن تُفادر المكانَ حنَّى تُسلموا أنفسكم قيس وراءنا أي شغل» وهكذا
يومياً سلسلت من المراوغات» والإخوةٌ مُتحصَّنُون وسْتَمِترسُون بالمبنى المسروق؛ وليس مَعَهِم
مطعام ولا ساف
نقد قضوا حمست عَشَر يُوها على بَعض قطرات من الماء يُوسيا والتي لا تَتَجَاوزْ نصف
هماه على - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed