تحت راية الطوفان (ص 60)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 60)
المحتوى
وهذا الرجل اللسكين ؛ ماذا سيحه ل له5ل بلع اللجاهدونَ قا قائدّنا نا لموشق ق بالحالةاا فقال: أوقضوا
هَل ثوقف العمليّةة اعدو سيكو د القتدة ب بعد تحظات!!: أصكد عَليهم مَرةٌ أخرى
أوقمُوا العملية وَأنَقَدُوا امصاب» دماونا شير من دماثهم!
إنما شرع الجهاد لحفظ الأرواح: نَادى الإخوة على الرّجل من خَلف ساتر: يَأ عمّي ازحف
حنّى تَصل إليناء الحو مَليءٌ بالاستطلاع؛ فما مكان منه ا دآ أَنْ رخف قَليلً فأهذدوه وأنر لوه 4
النُضْقء والرّجُل 2 صدمة ودهشظلا
وَجاءً قَائدُنا الموفق وَحَمَلَه بيده 2# مُشهد تربيت ونضالء إنقادٌ نفس من اموت خيرٌ من
قتل أولنك الطنازين تَعامُلٌ الاخوة معه بالإسعافات الأَوّلِيت وأوصلوة إلى مَكان آمنء وَهُوٌَ أمرٌ
مُرهق جِدًاً بسبب وُصورة الطرق والأنضاق.
خرج الرّجِل هن صوتٍ شبه مُحدّم؛ وهوالآن حي يُرزق؛ وانسحبّ العَدوٌ من المكان بُعد
يوم واحد بحمد الله دُون أن يُؤَذَى أحب ولعل ذنك من برمكات ذعاء هذا الرّجِلٍ الضعيف المسكين»
وَمِنَ الطرائض أنَّ الرّجل حَدَّث أولاده وَأهلّه بما حصلء فقالوا: لا حول ولا قُوّةَ إلا بالله لَقّد
ذُهَبَ عَقل والدنالك
60 ١
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed