تحت راية الطوفان (ص 64)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 64)
- المحتوى
-
مد .. خندق خاب ©
© ماءٌ تفجّر من الأرض ©؛
اك ل عا سسا عي ومع طول لجر كع كن الاستمطرار 3 تقل الحاء مُرَهَق
للمجاهدين. ناهيك عن المخاطرة 2# الحَركتّ مِن وإلى موضع الرّباطء لَا بد من مٌصدر مياه
قريب يكون # النّفق يُخَطي احتياجاتٍ المجاهدين؛ حنَّى لا نَمّع مَرَةَ أخرى 2# أزمتّ فقدان الماء
فقام الإخوةٌ بجولة 4 ممرات الأنفاق؛ فُوجدوا مَاسورةً بئر قَديمت تَمُرُ بجانب النّفقء فُأخذنا
قراراً بمتابعت مُسارها والحفر عَليها 2 الأعماق؛ والؤصول إلى مُنبع الماء» وتأسيس شَّبِكيّ مِيا
تَمَرِ خطوط شَبكةّ الأنفاق؛ واستمرٌ العمل يَومين كاملين على مدار الساعة؛ وبتيسير من
الله تم الحّفر والؤصول إلى الماء؛ وتم جلب شبك خّراطيم مياه؛ ومّددناها داخل شبك الأنفاق؛
وخرج الماء بحمد اللهوتم تعبئثٌ عَدد من الخرّاتات لِكُلَ زُمرة من الزّمْر امُجاهدة. نقد جَلستُ
أحمدُ الله عَلى المَدَّدِ والون» وقلنا: :حَيٍّ على التَطّهّر والبّركة؛ وتذدكرثُ كيف مَنَّ الله على نبيه
بأن فجّر له الماء من بين أصابعه”» ليسقيّ المجاهدين؛ كذلك تفجّر الماء من باطن الأرض لنا
وارتوينا وعُسلئًا أجسادّنا بالماء بَعد انقطاع طويل؛ وسُبحانَ الذي يُحيي ويُميت وإليه يَرجِعٌ الأمر
و اك
كله.
ِنَّ المعجزات والكرامات لا تتوقفه لكنَّ شَكلها يختلفء وظننًا بالله الكريم أنه لا يتقطع
أمداده عن عباده؛ ورحم الله من قال: «تحقّق بأوصافك يُمدَّك بأوصافه؛ وتحقّق بفقرك يُمدّك
آ
37
يغناه) وتحقق بضعفك يمك بقوّته».
زفي
(1) عن إبراهيم عن عَلقَمِمَ عَنْ عَبْدِ الله قال: كُنَامَعَ انين 45 سَمَر فلَم يجِدُوا َه تي بتَورِمِنْ مَاءِ فوَضَعْ التي 4 فيه يده وَهَرجَ
َيْن أَصَابِعِهء قال: فَرََيْتُ اماه يَتَمْجّرُ مِنَ بَينِ أصَابِع النَبي يكل تم قال]: "حي عَلَى الوْضُوءء وَالبَرَكمٌ مِنّ الله قَالَ الأَعمَسٌ: فَأَخْبَرَنِي سَالمَ بْن
أبي الْجَعَبء قَالَ: «قَلْتُ لجابر بْن عَبْدٍ الله: كم كان النَّاسلُ يَوْمَت قَالَ: كنا آلمًا وَحَمسَ مِائَّد. مسئد الإمام أحمد» حديث رقم 3807. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed