تحت راية الطوفان (ص 69)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 69)

المحتوى

ى على ناشذة الإعلام العسكري؛ ومنها مَا
لك العُزُوات امباركت فلم يُعرض على الشّاشَات
6 : زات عرق الإهداد ولا تعب المجاهدين
أثناء الحراسة ولا شراستُهم أثناء الاشتياد شْ ولد تنافسهم على الرهادي...
2 ل
أحدهم شرج وقطغ مسافة طويلة : _- : . دمن بين الحنود ضيه القَاذف والْقَدْيضة:
والعَدوٌ قف الى الكنازل العالية حَولنا. وَيْكَانٌَ الله أنعمى بصارَهُم؛ فأطلق صاحينا قديفْته اللأولى
على مرج الجرافة (29) قاحترقت بمن بداخلها. «وآخد ُنادي على قائد الزّمرة الجهادية: :هناك
فرصة أخرى لضرب دياب الميركافا؛ فظل ينتظر بالشُرب من الدّبابت حنَّى وصلتة الشديفة
فضربّها بسم الله وانسحَبٌ سانا بفضل الله... 0
وك هَرْوة أخرى كان العَدوٌ قد اعتلى بَعض المنازل بعد أن دمر المنطقة بالأحزمة
التاريت: فانتظرّه المجاهدون: وَقَرَّروا تنفيذ ضريت قويَمَ للقؤة الرَّاجِلدَ: وكان اشتباكا قاسيا
حيث أطلق المجاهدون على مُنَزل واحد إحدى فُشرة قَذيفْخ (880) مُضادة للأفراد ومُضادة
للتّحصينات: وكان الشّباب يُتَنَاوَبُون على رماي المّذائف أثناء الاشتباك: وكان أحذ المجاهدين
يصرخ: «هدوا الدّار على رُؤوسهم» وكان أحد الإخوة يُومها ضَيفا عندنا 4 الكتيبة» فقال
مُندهشا: هذه مش شراسة: هَذا جُنون!
ويُدكر أنَّ أحد المجاهدين 4 ذلك الاشتباك أطلق تُمانيخ عَشَر مخزناً من سلاح
مكلاشينكوف 82147 حتى أنْ فوهت السلاح قد انصهرت من شذة الحرارة.
هماه على

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

٢٠٢٥

المنشئ

محمد زكي حمد