تحت راية الطوفان (ص 72)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 72)

المحتوى

دوع اشر وحدتٌ مجاهداً مُضْمُضَا بالدما 4 ‎١‏ 1 ب اليست دماؤه فل شي ذماء المشر مسي و المعسافيس»
طبِيبٌ مُجاهد در تفسه لله هؤلاء هُم أهل العطاءء لقد فرت صورثُهم ب ذامكرتي» ومكنت
أغبطهم مكثيرا...
و المجهسة الأخضرى كان هناك أطيّاء أخدوا أب ظ محترٌ مما قدّموا. لا حت أن أفصّسل مله
أنائيً نيّتهم: تكن ما أردث قوله: إنَّ الجهادٌ هُنا يلون آخر
‎١‏ لوجم ديا كافك شرسةٌ جداً قن اجزم أن دولا ُظمى لا تستطيع ادارة الجيهة
الداخلية ب خَرب كهذه: لكنْ هَذا أيضا ليس مُبَرّراً لأحد. كل إِنَّ المطلوب ممّن سكلف بشؤون
البلاد أن يَبِذّل ما يُصَدر عليه
‏نه من غير الجَائز أن تَتَوَقَف مُستشفى أو خدمات البلدية .4 منطقة مام ن أول أيام
الحسرب: وَإنَّ لهذا أسياباً وعلاجا.
‏هَهَدا نتَاح الدّو لس الحديشة» أن تَكونّ المواطن مُوظفاً الأجل الدولة:؛ وإذا ابت الدُولمٌَ أو
‏انهسارت ضلا علاقة له بشسى» إن هداق مسزان الله بعد تشتعسيرا.

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

٢٠٢٥

المنشئ

محمد زكي حمد