تحت راية الطوفان (ص 76)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 76)
- المحتوى
-
7 7ت
0 5 أيه 3
00 .. نرق تاب
حَتى إذا يلغت الحلقومً» قلت لفلان كذاء وَّلفلان كذاء وَقَذ كان لفلان)27.
ع
3-7
ذكره؛ ورأيث من تصدّق بشق تمرة” فطابث نفسُه؛ ورضي عَنه ربّه؛ ونَظنٌ أنَّ الله يُربيها له
حتّى تصيرٌ كالجبل العظيم”.
نقد استضاقنا النَّاسُ واستضفنا النَّاسَء ووجدنا لهذا حَلاوةَ عظيممَ فالضَيفُ يَأتي
برزقه؛ ويُبارك لأهل البيت إذا أكرموه؛ وَالخَاسِرٌ من بَخْل واستغنى 4 هذه الجولة» ققد كانت
امَرحلنٌ سَاحنٌَّ خَصبِمٌ لتّرك الشح؛ قال تعالى: هِلوَمَن يوق شُّمَّ تقَيِ- دأَوْليِكَ هْمْ الْمُئيمرت »#
[الحشر: وا.
نقد رأيثتُ مِن البَعض حُبَاً لئس وصّمعاً وجرصاً عَحِبتُ منه؛ 2 ليلت مِن الليالي اشتدٌ
القَصفٌ عليناء فانتقلنا من منطقمّ إلى أخرىء خُرجنا قبل المُغرب واستمرٌ تَحَركُنًا حنَّى أذان
العشاء فوقفنا على باب بيت -أتحفظ عَن ذكر اسمه .؛ كنا مُرهقين جداً والقّذائف تصرح من
حُولناء وَطائرةٌ الكواد كابتر ثراقب كلّ حركة #9 المنطقت» كنا شَبابا تابس لباساً مدَنيَ ومَعَنا
غطاءٌ للنّوم فقط؛ وكان عتادنا منطقة أخرى مُتَوجُّهِين إليهاء استأذنًا من القّوم أن تَبِيتَ
عندهُم ليلل فقط؛ وَِِ صَباح اليّوم الثاني تَخرجٌ 4 سَبِيلِناء لم أَتوَفَع أن يَرفُضواء تقد رَقَضُوا
إدخَالناء وَقَانُواا مَظهّرُكم أنّكم مُجاهدونء وقد تُسَبّبُون تنا خَطراً قلت لهم: نَحنُ ليس مَعَنا أَيُ
شيء يُشكل خطراء ليلمّ ننامُها نُرتاحٌ من التعب ثم ُمضيء فَرَفض!!
(1) صحيح البخاري» حديث رقم 1419.
(2) بفضل الله تقاسمنا كٍ هذه الحرب الخبزة والتمرة والحبت والثمرة مرات كثيرة.
)3( أخرج الإمام البخاري 2 صحيحه أن النبي 5 قال: :(مَنْ تَصَدَّقَ بعَدلٍ ثمْرَةِ مِنْ كسب طَيّب وَل يبل الله إلا اليب وَنَّ لل يَتعبه
بِيَمِينِه ثمَّيُرَبْيهَا ِصَاحِبِهِء كما يُرَبِّي أَحَدُكُمْ لوه حَنَّى نَكُونَ مِثْلَ الجَبل) حديث رقم:1410. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed