تحت راية الطوفان (ص 82)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 82)
المحتوى
نراءة؛ هما نست لمحمي إلا من الكتاب» ولكن لم تبق لنا إسرائيل
بعد شهرين من الجر ب الطاحنت دخلثٌ ملعب اليرموك: وكانت آليات العدو قد دمرته
الكتاب الأول: (نحهو تشسير موضوعي لسور القن آن) للشييخ محمد الغزالي؛ والكتاب الثاضني:
(الشهيد نزار ريان مُحَدَّثاً ومجاهداً). ‎١‏ ظ
التقطتهما هن الأرض»؛ وطيبتهما بما مكنثُ أحمل من قماش؛ معنت مشتاقاً لكرسي
ومكتثب وسهر على قراءة كتاب.
الكتاب الأول صاحبثه منن عام 0 تقريباً وقد ألفيته دراسنٌَّ موفقنَّ فتحثْ لي آفاقا
عظيمنَّ 4 فهم محتويات سور القرآن: وكان الكتاب لا يفارقني ولا أفارقه حتى مجيء الحرب:
فكانت فرحنَّ غامرةً أن لقيثُ هذا الصاحب ووفقَيتُه حشّه فهو معي حتى هذه اللحظة وأنا أسعتب
هذه الأحرفه لا يكاد يمر علي يوم حتى أدمن النظر فيه صباح مساء بعد مكتاب الله تعائى؛ وان
نصيحتي نكل من وفقه الله لصحبة القرآن أن ينهل من هذا الكتاب؛ وصدّقني ستشعر أنّك لم
تعش مع الشرآن قبل ذلك: ومدكنتٌ دكلما قرآات من الكتاب ترحٌّمتٌ على الشيخ الغزالي» فاللهم
أنزل على قبره شآبيب الرحمتة والرضوان.
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 72862 (1 views)