تحت راية الطوفان (ص 83)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 83)
المحتوى
قفي أول يوم من عام 2009 م2 معركة الفرقان اتصل جيش الاحتلال بالشيخ نزار
ريان -رحمة الله- ليُخلي بيته لأنهم سيقصفونه؛ فما كان من الشيخ إلا أن ثبت وقال: لا يحقٌ
الأحد أن يخرجني من بيتي» ولن أخرج حتى لوهدموا البيت فوق رأسي ورأس عائلتي..
يَعُْدُ مصثيرٌ من السطحيين هذا تهلكت, لأنهم لم يفقهوا معنى المراغمت لأعداء الله إِنَّه
العالم الحر الذي لا يرضى الضيع: لقد كان تبات الشيخ واستشهاده حياةً للأمت وترسيضاً
لفكرة أنَّ الباطل لا ينبغي نه أن يُهيمن على الحقء بينما لو شر الشييخ من بيته وتماشى صع
مطالب هدوه؛ فسيفتٌ ذلك 4 عضد العامة؛ ويُجِرّئْ العدو أمكثر؛ فرحم الله العالم المجاهد وها
نحن اليوم بعد خمسخ مشر ماما 4 ممركت غير متكافتة ب يطالبثنا العدو بالتزوح والخروج من
ثغورنا 4 شمال غزة وترك المواجهة: ونسمع هنا وهناك من يُحدثنا عن حفظ النفس وعدم
المخاطرة: لكذّنا صلى خطى شيهنا العالم الشهيد 4 الثبات والمواجهة؛ لأنّ السطحيّ يعتقد
أنَّ بعض النصوص الشرمية يكفي فيها أن تَبضّرك بالحق معرفمّ وثقافنٌ نظريتة؛ لكثنا على
9 - 0
8 ١
|! 83 |
7 5 9
31 39
6 ‏ل‎
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed