تحت راية الطوفان (ص 87)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 87)
- المحتوى
-
0 4 | 2
2 وه 3 0 م 37 ص 4و 1 و2 2 ٠.
العاملين؛ لا بمشورة العوام القاعدين؛ يقول تعالى: فز إِذَاجَاءَ هم أَمَر من
ل دا هه ل سور مه مد بها 4 وو مر إن >< تر من 4
به ولو ردوه إل الور عور , ّ منهم لعلمه لَّذِينَ ستنيطوئه: متهم لا فضل الله عا ووه
529
0
1
1١
08 1
هه
احا
><
ع 1
د
اد 4 [النساء: 183.
وما أعظم التحليل النبوي للهزيمة النفسية: (إِذَا قَالَ الرَّجُلَ: هَلّكَ النَّاسُ فَهُوَ أَهْلكهُمْ",
نعم لم نهلكء ولم تُفكّك قواتناء عقيدثنا معناء علاقتّنا بالله قويت: لكنَّ كلام أولئك المهزومين
هوالذي يهلكنا ويُتعبناء لذلك الزم وصينّ سورة الكهف: ارت تيد ّ لذن يدعوت> ريهم
0 َي وُيدُودَ وَعْهَهٌوَلَاَدُ داك َنَْ زد حَة البيَة لديا ولام من أََْا به عن وو
150 4 [الكهف:28: أي لا تصحب الأردى فتَردّى.
وكذلك الشيء بالشيء يُذكرء فهناك طائفنٌّ من الأنانيين يعتقدون أنَّ قيادة المقاومة
يجب أن تشاورهم 4 كلّ خُطوة؛ ولأنّهم لم يشاركوا يخ اتخاذ القرار فهم 4 سخط كبير
وإرجاف مرهقء وهنا يقال:
1- هل يلزم على النخبة المقاومة أن 3: تُخبر كل مُفكر وكلّ مُهندس وكلّ داعي وكل
صيدليٌ بماستقوم به9! إِنَّ الطفولة التي يُفكّر بها هؤلاء مُحزْنَنٌ جداً وهنا نستحضر موقف
سيدنا عمر بن الخطاب 5 لما اجتمع الصحابةّ 4 سقيفتة بني ساعدة لاختيار خليفيّ للمسملين
فسمع عمر: جلبمَّ بالباب» فسأل فقيل له: بعض الأعراب جاؤوا يشاركون 2# الأمر... فخرج
لهم الفاروق 45 وقال: «ليرجعَ صاحبٌ المحراث إلى محراثه؛ وصاحبٌ الصّنعتّ إلى صنعته؛ الأمر
اليوم للمهاجرين والأنصار» واليوم يُقال: الأمراليوم للقيادة المجاهدة؛ والناس تبعٌ لهاء هذا إن
و اه
أردنا أن توقق....
(1) أخرجه مسلم» حديث رقم 2139 وللحديث روايتان بفتح الكاف وضهمهاء والمعنيان مرادان. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed