تحت راية الطوفان (ص 88)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 88)
- المحتوى
-
0 حن رلا
(
| 1 شٍِ 0
2 خرق غاب ©
شق اده المقارم لولم أن لق اتكناذ القرار اخطرومن الحَلين 31 المحركة: فإن
توجّب الهجوم والقتال والثبات فليُعمل به دون خجل من أحدء ولوتقرّرت الهدنة ووقف الحرب
ضمن شروط عادلة فليُعمل به دون خوف من تبعات القرار.
ويا لعظمت خالد بن الوليد 45 عندما قرّر أن ينسحب من حمصء بعد أن فتحها الله
عليه... وقد اتخن قرار الانسحاب؛ مع أنَّ القرار كان مخالفاً لرغبات الجند؛ ومعنى هذا أنَّ
حمص فتحت بدماء الشهداء» وسيطر المسلمون عليهاء ثم انسحبوا لأجل تقديراتٍ وجيهتّ من
القيادة المسلمت... اتضور جلذالا ديق الخنرة واهائن# ”24 سيد نا خالك بن الوليد» كيف تنسحب
بعد أن فتحنا البلاد5؛ هل دماء أولادنا رخيصيٌّ لتضحّيّ بها بانسحابك الآن؟!.
حدد عاك وو ا 0 701 لأنَّ طبوغرافيا المنطقة لا
تسمح بقتال الروم # حمص؛ فانسحب إلى منطقق مُطلَّجَ وحاكمة؛ وكان قرار الانسحاب
سببا ِ هزيمة الروم وتحقيق النصر للمسلمين بعد ذلك" ".
دحت قوع
(1) يُنظر كتاب: انتشار الإسلام (الفتوحات الإسلامية زمن الراشدين)؛ ص 96. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed